الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:Ali Khamenei Nowruz 2019 message 01.jpg|left|90px]]
[[صورة:Algerian election poster march 2019.jpg|left|90px]]
* انطلقت الحملة [[الانتخابات الرئاسية الجزائرية 2019|الإنتخابية الرئاسية في الجزائر]] حيث يتسابق 5 مرشحين من حقبة [[بوتفليقة]] على ناخبين يرفضون [[الانتخابات|التصويت]] ,فقد تمكن الحراك [[الشعب]]ي رغم [[السلام|سلميته]] واستمراريته منذ أكثر من 9 أشهر بإنجاب 5 عهدات مقابل التخلص من العهدة الخامسة ل[[بوتفليقة]]. كانت انطلاقة الحملة الإنتخابية باهتة تنقصها التوابل والفلافل وسط [[مقاطعة]] الإعلام [[العرب]]ي و[[العالم|الدولي]] للحراك [[الشعب]]ي فلم تعد [[وسائل الإعلام]] تتكلم عن الجزائر إلا من باب رفع العتب وكخبر ثانوي في آخر [[آخر الأخبار|شريط الأخبار]] فالسلمية لا تبيع [[إعلاميون|إعلاميا]] خاصة إن استمرت وسادت كما هو حال [[الجزائر]] ومن جانب أخر فان ابتذال العنف كما في الحالة ال[[فلسطين]]ية لا تبيع إعلاميا ايضا. عبر [[المواطن]]ون الجزائريون عن دعمهم للمتنافسين على الرئاسة بتعليق أكياس من [[ويكيبيديا|القمامة]] في الأماكن المخصصة للملصقات السياسية و[[انتخبوني|الدعائية]]. من جهة اخرى صرح رئيس أركان الجيش أحمد قايد صالح إن "أغلبية [[الشعب]] الجزائري تأمل في الإسراع بإجراء [[انتخابات]] رئاسية تحميها وتفرضها الدبابة" وأضاف انه "من الممكن ان يسقيم الظل والعود أعوج".
* بعد المظاهرات العارمة التي إجتاحت [[ايران]] ضد رفع أسعار البنزين والتي أدت الى مقتل 27 [[مواطن]]ين بنيران القناصين ، بحسب ما أفاد ناشطون وحرق صور لخامنئي وممتلكات عامة صرح [[السيد]] خامنئي أن [[الشعب]] الإيراني خسر ثقة الحكومة ، وان الحكومة سوف تحلَّ الشعب و[[الانتخابات|ستنتخب]] شعبا آخراً قادرا على تصدير المندسين وليس إستيرادهم . وأضاف انه لن يسمح ل[[إيران]] ان تتحول الى [[قضيب|أير]] واحد بدلا من ايران ويكون حاله كحال عبد المعين الذي يأمل بعض [[خروف|خرفان]] [[العرب]] ان يعينهم على تحرير القدس ولكن لقيتك يا عبدالمعين تنعان ، وأشار المرشد الأعلى [[السيد]] خامنئي أن الهدف من تقنين توزيع البنزين ورفع أسعاره هو جمع [[دولار|أموال]] لتستخدم لمساعدة المندسين المحتاجين في [[اليمن]] و[[العراق]] و[[سوريا]] و[[لبنان]] فايران العظيمة بلد السبعين [[مليون]] [[فقراء|فقير]] يجب ان تضل بطلا من ورق ينفخ فيه بعض العربان وينتظرون منها تحرير [[الأرض|أراضيهم]] المحتلة .
* بعد المظاهرات العارمة التي إجتاحت [[ايران]] ضد رفع أسعار البنزين والتي أدت الى مقتل 27 [[مواطن]]ين بنيران القناصين ، بحسب ما أفاد ناشطون وحرق صور لخامنئي وممتلكات عامة صرح [[السيد]] خامنئي أن [[الشعب]] الإيراني خسر ثقة الحكومة ، وان الحكومة سوف تحلَّ الشعب و[[الانتخابات|ستنتخب]] شعبا آخراً قادرا على تصدير المندسين وليس إستيرادهم . وأضاف انه لن يسمح ل[[إيران]] ان تتحول الى [[قضيب|أير]] واحد بدلا من ايران ويكون حاله كحال عبد المعين الذي يأمل بعض [[خروف|خرفان]] [[العرب]] ان يعينهم على تحرير القدس ولكن لقيتك يا عبدالمعين تنعان ، وأشار المرشد الأعلى [[السيد]] خامنئي أن الهدف من تقنين توزيع البنزين ورفع أسعاره هو جمع [[دولار|أموال]] لتستخدم لمساعدة المندسين المحتاجين في [[اليمن]] و[[العراق]] و[[سوريا]] و[[لبنان]] فايران العظيمة بلد السبعين [[مليون]] [[فقراء|فقير]] يجب ان تضل بطلا من ورق ينفخ فيه بعض العربان وينتظرون منها تحرير [[الأرض|أراضيهم]] المحتلة .
* عبر المجاهد المتقاعد أبو عبد الرحمن الفرنجي الذي كان ينتمي الى تنظيم [[القاعدة]] قبل تقاعده عن خيبة أمله من إنتقال [[تكنلوجيا]] [[سيارة مفخخة|السيارات المفخخة]] الى مليشيا عصائب أهل الحق [[شيعة|الشيعية]] التي يتزعمها قيس الخزعلي والتابعة للحرس الثوري ال[[إيران]]ي والتي يطلق عليها الحكومة [[العراق]]ية [[اسم]] الطرف الثالث , فهذه العمليات كانت في صلب إختصاص تنظيم [[القاعدة]] , وأضاف الفرنجي "وا حسرتاه وا شيبتاه وا طول حسرتاه ، وأضعف قوتاه ، وا مصيبتاه وأطول مقاماه ، وا أسفاه". بعد انفجار عبوة ناسفة قرب ساحة التحرير وسط العاصمة [[بغداد]] ، وانفجار عبوة أخرى في ذات التوقيت بالناصرية في 15 نوفمبر 2019 طالب رئيس [[وزير|الوزراء]] العراقي [[عادل عبد المهدي]] الطلاب بترك ساحة التحرير والعودة الى مقاعد [[المدرسة|الدراسة]] مع بدء نسب الطلاب إلى المدرسين في الاقتراب من مستوى نموذجي حيت قللت عمليات قتل المتظاهرين الشباب من أحجام الفصول الدراسية وأصبح [[التعليم]] ممكناً الآن حيث يمكن في الواقع إعطاء الطلاب المزيد من الاهتمام الفردي الذي يستحقونه.
* عبر المجاهد المتقاعد أبو عبد الرحمن الفرنجي الذي كان ينتمي الى تنظيم [[القاعدة]] قبل تقاعده عن خيبة أمله من إنتقال [[تكنلوجيا]] [[سيارة مفخخة|السيارات المفخخة]] الى مليشيا عصائب أهل الحق [[شيعة|الشيعية]] التي يتزعمها قيس الخزعلي والتابعة للحرس الثوري ال[[إيران]]ي والتي يطلق عليها الحكومة [[العراق]]ية [[اسم]] الطرف الثالث , فهذه العمليات كانت في صلب إختصاص تنظيم [[القاعدة]] , وأضاف الفرنجي "وا حسرتاه وا شيبتاه وا طول حسرتاه ، وأضعف قوتاه ، وا مصيبتاه وأطول مقاماه ، وا أسفاه". بعد انفجار عبوة ناسفة قرب ساحة التحرير وسط العاصمة [[بغداد]] ، وانفجار عبوة أخرى في ذات التوقيت بالناصرية في 15 نوفمبر 2019 طالب رئيس [[وزير|الوزراء]] العراقي [[عادل عبد المهدي]] الطلاب بترك ساحة التحرير والعودة الى مقاعد [[المدرسة|الدراسة]] مع بدء نسب الطلاب إلى المدرسين في الاقتراب من مستوى نموذجي حيت قللت عمليات قتل المتظاهرين الشباب من أحجام الفصول الدراسية وأصبح [[التعليم]] ممكناً الآن حيث يمكن في الواقع إعطاء الطلاب المزيد من الاهتمام الفردي الذي يستحقونه.
* بعد أعلان وزارة ال[[صحة]] الفلسطينية مقتل 34 بينهم 8 [[أطفال]] و 3 [[المرأة|سيدات]] ,فيما بلغت حصيلة المصابين 111 جريحاً في جولة التوتر الأخيرة مع [[إسرائيل]] أكد قادة الفصائل ال[[فلسطين]]ية على أن عدوهم واحد بينما نراهم يتصرفون وكأنهم عشرون قبيلة وظل لمستحيل ففي كل عام يمر تبتعد [[غزة]] عن القدس ورام الله, فرغم تشابه الاعتداءات ال[[إسرائيل]]ية بلون الدم ال[[فلسطين]]ي المسفوك، لم تستهدف [[إسرائيل]] العدو نفسه في جميع غزواتها، ونراها قد حققت بعد كل حركشة إنجازًا مغايرًا ؛ ففي هذه المرة تعمّدت إيصال رسائلها لمن يقف خلف حركة الجهاد ال[[إسلام]]ي، وهذا ما يفسّر [[سكوت|صمت]] كثير من [[دولة|الدول]] التي ترى [[إيران]] الصفوية عدوّها. حكام [[فلسطين]] سمحوا بتحويل [[أرض|أرضها]] إلى ساحة تتنازعها [[دولة|الدول]] , ربما على [[الشعب]] الفلسطيني أنتخاب [[قحبة|القحاب]] في [[الانتخابات]] القادمة لأنهم جربوا [[ابن|أولادهن]].
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''

مراجعة 00:46، 18 نوفمبر 2019

  • انطلقت الحملة الإنتخابية الرئاسية في الجزائر حيث يتسابق 5 مرشحين من حقبة بوتفليقة على ناخبين يرفضون التصويت ,فقد تمكن الحراك الشعبي رغم سلميته واستمراريته منذ أكثر من 9 أشهر بإنجاب 5 عهدات مقابل التخلص من العهدة الخامسة لبوتفليقة. كانت انطلاقة الحملة الإنتخابية باهتة تنقصها التوابل والفلافل وسط مقاطعة الإعلام العربي والدولي للحراك الشعبي فلم تعد وسائل الإعلام تتكلم عن الجزائر إلا من باب رفع العتب وكخبر ثانوي في آخر شريط الأخبار فالسلمية لا تبيع إعلاميا خاصة إن استمرت وسادت كما هو حال الجزائر ومن جانب أخر فان ابتذال العنف كما في الحالة الفلسطينية لا تبيع إعلاميا ايضا. عبر المواطنون الجزائريون عن دعمهم للمتنافسين على الرئاسة بتعليق أكياس من القمامة في الأماكن المخصصة للملصقات السياسية والدعائية. من جهة اخرى صرح رئيس أركان الجيش أحمد قايد صالح إن "أغلبية الشعب الجزائري تأمل في الإسراع بإجراء انتخابات رئاسية تحميها وتفرضها الدبابة" وأضاف انه "من الممكن ان يسقيم الظل والعود أعوج".
  • بعد المظاهرات العارمة التي إجتاحت ايران ضد رفع أسعار البنزين والتي أدت الى مقتل 27 مواطنين بنيران القناصين ، بحسب ما أفاد ناشطون وحرق صور لخامنئي وممتلكات عامة صرح السيد خامنئي أن الشعب الإيراني خسر ثقة الحكومة ، وان الحكومة سوف تحلَّ الشعب وستنتخب شعبا آخراً قادرا على تصدير المندسين وليس إستيرادهم . وأضاف انه لن يسمح لإيران ان تتحول الى أير واحد بدلا من ايران ويكون حاله كحال عبد المعين الذي يأمل بعض خرفان العرب ان يعينهم على تحرير القدس ولكن لقيتك يا عبدالمعين تنعان ، وأشار المرشد الأعلى السيد خامنئي أن الهدف من تقنين توزيع البنزين ورفع أسعاره هو جمع أموال لتستخدم لمساعدة المندسين المحتاجين في اليمن والعراق وسوريا ولبنان فايران العظيمة بلد السبعين مليون فقير يجب ان تضل بطلا من ورق ينفخ فيه بعض العربان وينتظرون منها تحرير أراضيهم المحتلة .
  • عبر المجاهد المتقاعد أبو عبد الرحمن الفرنجي الذي كان ينتمي الى تنظيم القاعدة قبل تقاعده عن خيبة أمله من إنتقال تكنلوجيا السيارات المفخخة الى مليشيا عصائب أهل الحق الشيعية التي يتزعمها قيس الخزعلي والتابعة للحرس الثوري الإيراني والتي يطلق عليها الحكومة العراقية اسم الطرف الثالث , فهذه العمليات كانت في صلب إختصاص تنظيم القاعدة , وأضاف الفرنجي "وا حسرتاه وا شيبتاه وا طول حسرتاه ، وأضعف قوتاه ، وا مصيبتاه وأطول مقاماه ، وا أسفاه". بعد انفجار عبوة ناسفة قرب ساحة التحرير وسط العاصمة بغداد ، وانفجار عبوة أخرى في ذات التوقيت بالناصرية في 15 نوفمبر 2019 طالب رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي الطلاب بترك ساحة التحرير والعودة الى مقاعد الدراسة مع بدء نسب الطلاب إلى المدرسين في الاقتراب من مستوى نموذجي حيت قللت عمليات قتل المتظاهرين الشباب من أحجام الفصول الدراسية وأصبح التعليم ممكناً الآن حيث يمكن في الواقع إعطاء الطلاب المزيد من الاهتمام الفردي الذي يستحقونه.

المزيد من الأخبار الطازة