علي بن أبي طالب

هذه المقالة مكتوبة من قبل ناصبي منصوب على الكسرة و عنوانه الأعظمية , مقابل موقف سيارات الكوستر الرجاء على اي زميل رافضي وضع هذه القنبلة في طيزه

-

-

إحدى المحاضرات في الأكاديمية

علي بن أبي طالب هو أسم أكاديمبة الفنون القتالية والمطبخية الواقعة بمنطقة راغبة خاتون في بغداد , العراق , وهناك فرع للأكاديمبة في منطقة موناليزة خاتون قرب حوزة قم في ايران . نشأت المدرسة عام 650 بدل 630 . و تطورت هذه الأكاديمبة فيما بعد عن طريق إضافة مادتي التأليه و تمجيد الفشل ، لهم معابد ضخمة في أرجاء متعددة من العالم و تتعدى أعيادهم و مناسباتهم الدينية حوالي 450 يوماً في السنة ، أهما عيد مدارس خم . سميت المدرسة بهذا الأسم نسبة الى إله أسطوري قديم يعبده بعض القبائل المتخلفة في أماكن نائية من العالم ، مثل العراق و ايران .

مدرسة علي بن أبي طالب للعلوم والتكنولوجيا

كباب الفلوجة	كباب اهل الشيعة
الشيش كبير اطول من عامود الكهرباء والشيش سايدين روحه ورجعه بيه دكمه ادوسها يطلع كلاص لبن مال الانبار مو مال لبن اربيل لانه الاكراد طابكين وي الشيعة الشيش يكون محشي كبه وبورك وخبز عروك وكنتاكي والشيش يكون وسيم جدا كل شيش بيه من A - Z فيتامينات وبيه ماده الاساسيه مال الحبه الزرقاء التي تسوي الزلم خشنه وبيه الكباب مال السنه حكم وقيم ومبادئ لا حصر يمتاز الكباب بالعذوبة والنزاكة ومؤدب جدا من فوائد كباب السنه يقوي العظام ويقوي النظر ويزيل الشحوم ويصغر الخصر يجعل الحياة الزوجية سعيدة ويحقق الامان ويوفر الكهرباء ويزيل التوترات في جنوب السودان واقليم دافور ويحل ازمة الشرق الاوسط .	لا حول ولا قوة اصغر من يدة المجر مال الكاونتر وحين تطلب نفر كباب يجيبلك وياه مجهر الكتروني ابو عين وكحة حتى تشوفه ويمتاز الكباب مال اهل الشيعة بعدم العلس او المضغ او البلع ويكون لونه اصفر وبيه فطور ويكون عصبي وطالعة روحه وماعنده اي مرونة لا يقبل سفن اب ولا بيبسي على شنو شايف روحه ماتعرف نسبه اللحم الي بيه حوالي ريحة لحم بس الباقي كله جلافيط ومصارين وكرفس حتى الكرفس مامغسول ابد مامسهلها هذا الكباب

يرجح علماء الأساطير و الآثار الغربيون ان اسم المدرسة يعود الى إله قد يعود في أصله إلى شخصية تاريخية ، فيقولون إنه كان صبياً مدللاً عنيفاً محباً للمشاكل أزعج الناس بغروره و بمثقابه الكهربائي العجيب الذي كان يسميه "ذو االحفار". و قد جامله الناس كثيراً على مضض لقرابته من إله آخر يدعى ممدوح ، كان يجري إليه يبكي كل ما أحد قال له كلمة تزعله ، فيضطر ممدوح إلى مجاملته و مواساته و أخذه على قد عقله فيقول له "ألا تريد أن تكون مني بمكانة هارون من موسى؟" ثم أعطاه مصاصة فتوقف ذلك الصبي الدب المدلل عن البكاء إلى حين.