عدنان ولينا

عدنان ولينا في اخر ظهور لهما

عدنان ولينا شخصيتان شبه اسطوريتان ساهمتا في الهام اجيال من الشباب العربي واشباعهم بالافكار الثورية والتمرد على النظام القائم في فترة من الزمان كانت الاكثر انباتا للحركات الثورية والانقلابات , لا تعرف حتى الان الجنسية الاصلية او الاسم الاصلي لهؤلاء الثنائي المرح بسبب محاولاتهما الدائمة للتخفي والهرب من الموساد ومخابرات القلعة ,الا ان معضم دول العالم العربي وهيئاته ومنضماته تحاول نسب عدنان الشهم اليها نضرا لقلة الرجال والابطال في هذه الاخيرة فالاردن التي تبث سيرة حياة عدنان سنويا تدعي ان عدنان احد مواطنيها ويحمل رقم وطني واسمه الاصلي عدنان حطيبات من مواليد الزرقاء والعراقيين يقولون ان عدنان مواطن عراقي من الجنوب وهو يعيش حاليا في المهجر الامريكي هربا من النظام العراقي السابق والكويتيين ينسبونه لهم وهذه من رابع المستحيلات وحجتهم انهم اول من نشر سيرة حياته .

اما السعوديين فيقولون انه حجازي الاصل وذهب للقتال في افغانستان وقد كافؤه بنشر سيرة حياته على قناة سبيس تون للاطفال والمنظمات الفلسطينية تتبنى عدنان حتى من قبل ان يموت لما يوجد من تشابه بين سيرة عدنان والكثير من الشباب الفلسطيني الثائر وعلى رأس هذه المنظمات الجبهة الشعبية مستشهدتا بالشورت الاحمر الذي لا يخلعه عدنان اعتزازا بعضويته الجبهاوية , طبعا هناك الكثير من الاراء والتسميات والكل يحاول تبني عدنان الا ان المخابرات الغربية لها رأي اخر هو ان عدنان موجود في الولايات المتحدة الامريكية باسم مستعار هو عدنان غالب مع لينا المتخفية باسم بريتني سبيرز و التي ادت بها الضروف والابتعاد عن الاهل الى الادمان على المخدرات والوصول لحالة شبه جنونية وما محاولتهما للهرب والتخفي من الصحافة والاعلام الا جزء من المحاولات المستمرة للهرب من البابرازي الوهابي ورجالات علام الشرير.

على العكس من عدنان لا يكترث احد بــ لينا رفيقة درب بطلنا الهمام لما اصبحت تمثله من رمز للفتاة المتمردة على التقاليد والتي يختلى بها عدنان دون محرم في عدة مناسبات دون مبرر شرعي او كتاب ! فمن الطبيعي في هذه الحالة ان يتم التبرء من هذه الفتاة عربيا ومحاولة اقصائها من الاحداث عقابا لها لديرانها على حلل شعرها (وبيسئلو ليه انجنت الصبية) دون تقدير لضروفها ومتطلبات الحياة العصرية بين ضهراني الفرنجة الكفرة .

العلاقة بين عدنان والصهيونية

هزت احدى الفضائح المنتديات العالمية وتناقل البشر في العالم خبر التحليل العالمي الرهيب الضارط الذي استطاع احد هواة المنتديات اكتشافه لتتسابق دور النشر والمجلات الصفراء في ملكية هذا السبق الصحفي وهو كشف سر العلاقة بين عدنان الغالب والمخابرات الصهيونية .على راي هذا الكاتب المصخم فان عدنان لم يكن يوما مقاتلا للحرية ومعارضا للظلم وانما عميلا صهيونيا مزدوج يحاول اختراق عقول اطفالنا النوابغ بشيفرة سرية خاصة بعد فشل كل المحاولات لاقناعهم بشرعية اسرائيل كوطن قومي لليهود واقناعهم للتطبيع مع اسرائيل وعناصر هذه النضرية هي كمايلي :

• عرض المسلسل بشكل دوري كل 5 سنين واستساغته من قبل الصغار والكبار هو محاولة لزرع افكار الفلم في عقول اطفالنا وعجائزنا بشكل متعمد من قوة غريبة تبث من الفضاء الخارجي
• جد لينا لا يكون سوى الاعور الدجال وعدنان الغالب يمثل شعب الله المختار الاسرائيلي القادر على فعل المستحيلات .
• بريتني سبيرز AKA لينا تمثل فلسطين التي يسعى عدنان دائما للحصول عليها وحمايتها من اي شخص تسول له نفسه ان يطلب يدها او يفكر بالتحرش بها .

بعد قرائة هذه الاكتشافات الرهيبة الم يسئل احد هواة الانترنيت هذه الاسئلة , كيف يكون مسلسل عدنان ولينا انتاجا يهوديا وهو مصنوع باليابان البوذية منذ الثمانينات , لماذا يحاول مشايخ المسلمين تخويف وترويع الاطفال دينيا كلما تعلق الاطفال باحد الرسوم الخيالية كما راينا في ازمة البوكيمون التي سميت باسماء تسب الدين الاسلامي رعم الانكار الشديد من قبل رئيس الأمم المتحدة بون كي مون ؟ هل عجزت الصهيونية عن اختراق كبار وصغار العرب اسذج بشر في العالم بواسطة الفضائيات المتعرية جسديا وفكريا لكي تهدر الملايين على رسم كرتوني , اترك الجواب لكم .