سعد لمجرد

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
ملف:SaadLamjarred.jpg

سعد لمجرد معكم المحامي إيريك ديبون موريتي اللي تورط في الدفاع عن الفنان المغربي سعد لمجرد (7 أبريل 1985)،, عندي خبرة واسعة وبااااااااااع طويل أطول من الباع الإعتيادي في الدفاع عن المجرمين والمغتصبين والمتحرشين جنسيا والسارقين للأغاني الجزائرية وقد كنت المحامي الشخصي للملك محمد السادس في قضية الابتزاز الملكي التي تورط فيها الصحفيان الفرنسيان إيريك لوران وكاترين غراسيه، إذ اشتبه بأنهما طلبا مالا من المغرب مقابل عدم نشر كتاب لهما يتضمن معلومات قد تكون محرجة للرباط بشأن الميول الجنسية للعاهل المغربي .

الحمد لله ، هذا هو واقع الدول الاسلامية تستميت في الدفاع عن المغنيين و المطربين و تنصر الظالمين و خزائن الدولة مفتوحة لهؤلاء اما المواطنين الفقراء و المعوزين فهم من الدرجة الثانية يلتفت اليهم في وقت الانتخابات و عندما تمس الوحدة الترابية لوضعهم في الصفوف الامامية لمواجهة الموت. و عندما يضيق صدر هذه الفئة المهمشة في المجتمع و التي تمثل 80% من السكان تحمل اكفانها على ظهرها و |تواجه البحر بأمواجه في ظلمة الليل تحت غفلة او برشوة للقائمين على الحراسة الليلية . فإن وصلوا الى القارة الأوروبية فمصيرهم التشرد لسنوات قبل تسوية وضعهم و بعدها يستحقوق لقب الجالية او سفراء الوطن في المهجر.اما الطبقة التي لا تجد سبيل للخروج للخارج فتواجه تعسف السلطة و يحرمون من الحقوق و التقاعد و يطردون لاتفه الاسباب من العمل.

أستند في دفاعي عن موكلي على رأي إحدى المعجبات التي تعتقد بأن سعد انسان خلوق ولطييف وباين قلبو ابيض اعلاش كتكرهوه ؟؟ هاد سؤاال موجه للمغاربة خصووصا الدْكوور منهم لانهم كيكرهووه كره كبييييير، بدل ماتشجعووه وتفتخرو بيه كاتعايرووه بابشع الالقاب والاشياء شنوو دار ليكم فهمووني؟؟؟؟؟؟؟ حراام عليكم هادشي والله، كاين ليتايكرهو غير حيث حاسدو وكاين لي تيكرهو وهو معارفش علاش اصلا كارهوو،هو موصلكم بوالو بالعكس الاغنية المغربية وصلها للعالمية ومفتخر بيها وكل العرب والخليج كيموتو عليه!! ومحترمبنو ولكن ملي نجيو للمغرب نلقاو مغاربة من لحمو ودمو كارهيينو لدرجة يتمنو لو موت كيفش تحسو بروسكوم لكنتو بلاصتو

الله عليك ياسعد إسم على مسمى ومتخلق ماشاء الله عليك صوت قوي مثل صوت أبوك لكن إحترس من الكليبات غير المحتشمة وضهور مع راقصات بلباس غير محتشم لاتحتاج لهده الأشياء لكي تشتهر لقد وصلت لشهرة عن طريق العديد من قضايا الإغتصاب مرة في تونس و أخرى بنيويورك و أخيرا بباريس والتي يعتبرها المعجبون والمعجبات بفنه مؤامرة ماسونية عالمية ضد ابن المغرب البار, حيث ينوي البعض إعلان الحرب على تونس وفرنسا وامريكا .

على الرغم من تواجد موكلي في السجن او الإقامة الجبرية مع طوق مراقبة ألكتروني على رجله إلا أنه نشيط في تويتر حيث أكد سعد على انشغاله بالتحضير لعمل فني جديد، حيث كتب عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام "توحشتكم بزاف، اختفيت شوية بسبب جريمة لا أستطيع البوح بها حيث كنوجد لكم شي حاجة ان شاء الله يا رب تعجبكم ، نتمنى يا رب تكونو كلكم بخير و على خير ، أما أنا متشغلوش بالكم ، خوكم طووووووب و متابع في قضية اغتصاب فتاة قاصر غير كيوجد شي حاجة تشرفنا كاملين ، و رآه مكاين غير الله ينصر سيدنا".

بعد اعتقاله من طرف الشرطة ، بالولايات المتحدة الأمريكية إثر الشكاية التي تقدمت بها الفتاة البولندية ،بتهمة الاغتصاب استفاد من سراح مؤقت بعدما قام بدفع كفالة ، ليختفي بعد ذلك عن الأنظار وبعد ان كان مغني في بار في أمريكا ، أصبح اليوم العالم بأكمله يتغنى بأغانيه و يلقبونه بـ إنت معلم . إنتقل لمجرد بعدها الى اعتقاله في ملف اغتصاب تتهمه فيه لورا بريول إحدى ممثلات تلفزيون الواقع بفرنسا ، كعهادتهم الفرنسيين ضد ابناء المغربى العربي مثلما فعلوا مع الشاب مامي يكرروه مع سعد لمجرد واضخ انها نهمة لفقت له , الله يكون في عونه فرنسا لن ترض على المسلميين

رأي بعض الشخصيات العربية بالموضوع[عدل | عدل المصدر]

  • حسام سويلم : يعني شخص كان سكران ودٌخل بنت معاه من الديسكو على أوضة نومه , يعني برايكم ليه جابها على غرفته, عشان يفرجها سلاح Haarp طبعا وقطعا
  • طحيمر : العرب من المحيط الى الخليج متضامنون مع المناضل الكبير سعد المجرد ، أنها مؤامرة امبرالية للاساءة للفنانين العرب تقف وراءها اسرائيل .
  • محمد حسان : سكران حتى الثمالة ؟؟ هذا جرم كاف لوحده .
  • هشام الحرامي : ولا أي حاجة وانت ابن متناكة أصلا .
  • لينين : انها قمة السخرية والاستعلاء والاستهزاء والاحتقار لهذا الشعب الطيب الذي لايبحث الا عن الكرامة الانسانية.محسن فكري لم يغتصب احدا. ولم يحجز لديه كوكايين بل سمك اشتراه بعرق جبينه يكون مصير الفرم داخل شاحنة للأزبال وسعد لمجرد يوكل من اجله محامي الملك الشخصي للدفاع عنه في قضية اغتصاب التضامن والتأزر الطبقي.يا فقراء المغرب اتحدوا. ولماذا تتكفل بمصاريفه هل هو فقير او ناقصه مال روح تكفل ابناء الذي قتلته ايادي استبداد الدوله وهمجها .

رسالة الى معجباته ومعجبينه[عدل | عدل المصدر]

قضية سعد لمجرد تستحق وقفة تأمل، بعيدا عن تهليل البعض فرحا بمغادرته السجن، وبعيدا عن مطالبة البعض الآخر بإعادته إلى زنزانته. ولعل المفارقة الغريبة هي مسارعة بعض المشاهير في الوسط الفني لأخذ الطائرة نحو باريس للاحتفال بإطلاق سراح لمجرد وتضامنا معه في محنته، في الوقت الذي لم نر فنانا واحدا يسافر إلى تنغير لكي يشارك أهل الطفلة التي ماتت بسبب تعذر علاجها مأساتهم. وهنا نلمس الفرق بين الفنانين المشاهير الغربيين الذين يستغلون شهرتهم لدعم القضايا الإنسانية العادلة وتخصيص قسط من ثرواتهم للتبرع للمؤسسات التي تهتم بالفقراء والمهمشين، وبين الفنانين المشاهير المغاربة الذين كل همهم هو استغلال شهرتهم لمراكمة الثروات والابتعاد أكبر قدر ممكن من اعتناق المبادئ السياسية كالمطالبة بالعدالة أو الإنسانية كالدفاع عن الكرامة.فهم يفضلون أن يتضامنوا مع متهم بالاغتصاب على أن يتضامنوا مع طفلة بريئة سرقت من عائلتها عنوة.

الجميع متفق على أن لمجرد يستحق كغيره من المتهمين محاكمة عادلة، ومن حقه أن يستفيد من السراح المؤقت، لكن كثيرين استغربوا تلك الحركات التي قام بها لمجرد في شوارع باريس بمجرد مغادرته لزنزانته. فقد شاهدناه يرقص ويغني ويقفز فرحا كما لو أنه نال البراءة، والحال أنه لازال متهما ومتابعا في ملف قد يكلفه سنوات محترمة من السجن في حالة ثبوت التهم الموجهة إليه. لقد كان على لمجرد أن يلتزم الهدوء والرزانة وأن يتفرغ مع محاميه لإعداد دفاعه لا أن يعد ألبوما غنائيا جديدا، فمحاكمته ليست سهلة والتهم الموجهة إليه يغرق فيها جمل كما يقول المغاربة. إن الحفاوة المبالغ فيها التي تم بها استقبال خبر إطلاق سراح لمجرد تكشف أننا كشعب لازلنا متسامحين مع جرائم مثل الاغتصاب ، وشخصيا كنت سأتقبل هذه الحفاوة الحارة لو أن لمجرد نال حكما نهائيا بالبراءة، أما وأنه متابع في حالة سراح ومتهم لم تثبت بعد براءته، فإنني أجد هذه الحفاوة ضربا من النفاق وحالة من الغيبوبة الجماعية عن الوعي التي يجب أن نستفيق منها.

إن سعد لمجرد الذي يتم استقباله استقبال الأبطال العائدين من انتصار لم يكن معتقلا لأنه كان يدافع عن حرية التعبير أو لأنه كان يناضل من أجل العدالة الاجتماعية، بل إنه كان معتقلا قبل أن يتابع في حالة سراح بجرائم أخلاقية ثقيلة، ولسنا نحن من سنقول بأن محاكمته مفبركة وأنه مظلوم بل إن القضاء من عليه أن يقول ذلك، ولو لم يكن للقضاء الفرنسي ما يكفي من الدلائل على التهم الموجهة إليه لما كان قرر متابعته جنائيا.