زكريا بطرس

زكريا بطرس ما دخل . كما اجاز بعض مناداته بزكريا او زيكو . ولد زكريا سنه 1934 كما ورد في سفر ايوب 11: 12 (أما الرجل ففارغ عديم الفهم وكجحش الفرا يولد الانسان) , ورشم ككاهن سنه 1958 في شبين الكوم . ليصبح كاهنا قد الدنيا وبدا في عداوته للإسلام وسبه لمحمد وادعاءة العلم والمعرفة وانه صاحب رسالة يسوعية خالصة وصافية ومفلترة . سافر الي استراليا سنه 1992 وهناك تعددت مواهبه في تنصير المسلمين .

برع زيكو في كشف كذب الاسلام في عن طريق برنامجة الشهير حوار الحق كما ورد في سفر حزقيال , مستضيفا معه المتنصرة ناهد متولي كما ورد في سفر حزقيال 16: 25 فِي رَأْسِ كُلِّ طَرِيق بَنَيْتِ مُرْتَفَعَتَكِ وَرَجَّسْتِ جَمَالَكِ، وَفَرَّجْتِ رِجْلَيْكِ لِكُلِّ عَابِرٍ

حياتة الشخصية

كان لزيكو انجازات عظيمة في حياته , فقد جمع بين طول اللسان , من اشهر انجازاته , انه انقذ الكثير من المسلمين من جحيم الاسلام وضم خراف بنو قحطان الي حظيرة يسوع الراعي الصالح , فقد انقذ زكريا المتنصر وحيد , الخليجي ذو اللحية والنظارات الشمسية الكبيرة , كما انقذ المتنصرة (نادين) التي ظلت متمسكة بالحجاب بعد تنصرها - لا احد يدري لماذا - وكذلك النظارات الشمسية الكبيرة , ولا احد يعلم حتي الان لماذا يتمسك متنصروا زكريا بمبرز بالنظارات الشمسية اثناء زياراتهم له في برنامج حوار الحك , كما انقذ زكريا بمبرز عددا كبيرا من المسلمين الذين اسماءهم جميعا محمد . فلا يتصل احد المتنصرين الا ان يعرف نفسه بانه محمد ليس احمد او علي مثلا .

اما عن الخليجي ابو نظارات المدعوا وحيد . فقد عبر من الظلام الي النور , لدرجة ان النور اوجع عينه فلا يقدر

بعض ما قيل في زكريا

اعجب المسلمون العاقلون بزكريا تمام الاعجاب . لدرجة تغيير دينهم او اعلان الحادهم