خطيئة آدم

الحقيقة

هي ما جرى في التوراة بحسب الكتب المقدسة الثلاث الكتاب المقدس والقرآن الكريم وكاماسوترا حيث عندما خلص الله من خلق الأرض والسماء والجلد خلق آدم وهو رجل على هيئة الله وخلق له امرأة ينيكها ويتسلى في الجنة وقال له لاتقرب على هذه الشجرة ولا بفضح عرضك وبموتك ،وبقي آدم يمشي مثل البهائم هو وحواء في الجنة ويأكل ويخرا فيها،المسلمون يقولون أن الخرا جاء بفعل الخطيئة. وفي يوم من الأيام كانت حواء تقزدر في الجنة فرأت حيوان السلمندر يتشعبط على شجرة فاقتربت منه وسألته فقال لها كلي من هذه الشجرة وهي التفاح،رفضت بادئ الأمر لكن فضولها كأمرأة جعلتها تأكل وتأكل ثم أعطت آدم حبة تفاح فأكلها فاكتشف أن الزائدة الدودية بين قدميه هي زب وله استعمالات أخرى غير اللعب بها في أوقات الفراغ وعرفت حواء وهو اسم المرأة ما هي الفتحة بين رجليها واشتغل السكس في الجنة. وكان السلمندر الخبيث يتفرج ببلاش، سمع الله الذي كان يتمشى في الجنة غنج حواء فهرع فوجد حواء تمص لآدم فخف عقله وفقد وعيه وقال : آدم مش قلت لخواتك ما توكل من رب هالشجرة انت والشرموطة الي معك. فقال آدم : وشرف اختي...هاي الشرموطة عي الي طعمتني اياها فقال الرب لحواء : وانتي ياشرموطة مش حكيت لأمك ما توكلي من هاي الشجرة فقالت أن السلمندر ابن القحبة هو الي هوالها تأكل منها فولعت مع الله وقال: أما أنت يا آدم فاطلع انت وهالشرموطة من الجنة وروح انقلع اشتغل، وانت ياحواء بالمخاض ووجع الكس ستلدين أولادك وأنت يا سلمندر رح اسحب منك اجريك فتحول السلمندر إلى أفعى.