حارث الضاري

مراجعة 19:06، 6 مارس 2024 بواسطة LolkekBot (نقاش | مساهمات) (←‏top: إضافة تصنيف)
(فرق) → مراجعة أقدم | رؤية النسخة الحالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

الدكتور حارث سليمان الضاري العاري (1941 - 2015) وجد من غير لباس داخلي في ضواحي بغداد لهذا سموه العاري و هو من الأصناف الضارة في العراق و لقب بالسم الهاري رئيس هيئة جهلاء المسلمين في العراق .كان من الشخصيات العراقية البارزة المشيطنة بالعراق . ترأس عائلته قبيلة زوبع ، كان هو ايضا أحد شيوخ قبيلة زوبع ومن مواليد منطقة خان خاري شرق الأنبار . الديك ثور حارث الضارط ذاع صيته الجاجيكي في ارجاء العراق وعمل أستاذا في جامعات و روضات بغداد بالعراق ، واليرموك بالأردن ، وكلية الدراسات الإسلامية و الارهابية في دبي وجامعة عجمان في الفجيرة . حاصل على شهادة الدكتاتوراة في الحديث و قصص سوبرمان و البوكيمون و الخدع السينمائية و الاعلامية و من أشهر أعماله الفنية مسرحية صابرين الجنابي و فيلم قتل عائلة أحد دعاة الصحافة و السخافة وعلومه من جامعة الأزهر الأزعر عام 1978 والماجستير في التفسير و التعصير و شرب بول البعير و العرك من غير عصير .

ملف:ALSAMI-shemagh.jpg

حمل رتبة الأستاذية في الكذب و الدجل منذ عام 1989 .اختير كأستاذ أول في كليته من قبل عفاطية بغداد عام 1995 . وله أربع كتب مؤلفة في الحديث وعلومه الملوية ، وله أكثر من خمسة عشر بحثا منقوش . أشرف على عشرات الرسائل الجماعية في التفسير و التعسير و الخرافات و القصص الوهمية لطلبة الماجستير والدكتوراة في جامعات تورا بورا . كما ناقش العشرات من الرسائل الغرامية في العراق والاردن . واصبح خبيرا في الترقيات العنترية في تخصص الحديث و القال و القيل والتفسير في الجامعات العراقية والاردنية والفلسطينية . خرج من العراق عام 1997 نتيجة المضايقات الجنسية التي كان يعاني منها من قبل النظام في وقتها ؛ بسبب مضاجعته المعروفة في الوسط الديني ؛ ومن اهمها اعلانه الاعتراض على غزو الكويت من غير أن تكون له حصة الأسد في الغنائم و الجواري ومساندته للطلبة الاكراد في كلية الشريعة الفضيعة ، وكذلك لامتلاكه لعلاقات جيدة مع جهلاء الأكراد وتأثيره الطيني في عشيرته القريبة من بغداد . اختار الاقامة بالعاصمة الاردنية عمان هربأ من العلس الذي كان قد يلحقه بعد ما كان هو أول العلاسين لكل من خالفه الرأي. في نوفمبر 2006 أصدرت الداخلية العراقية مذكرة اعتقال طائفية بحق الشيخ حارث الضاري بتهمة التحريض على الارهاب والعنف في العراق . توفي الشيخ الضارط في مدينة اسطنبول و هو نائم في حضن اوردغان و يحلم انه أصبح السلطان في يوم 12 آذار عام 2015