الخميني

الخميني

اله التغيير عند الفُرس : حيت ووفقا للمثيولوجيا الفارسيه (الشاهنشاهنشاهنامه) فقد قتل اله التغير على يد الصفويين الخوارج وقبل ان يندم القتله على ما فعلو بحفيد الاله الجد وابن ابن عم الاله العم بدأو بالتصويت لانتخاب اله جديد, وقد تم التصويت له بالاجماع بعد ان تم تعديل سن تنصيب الاله الجديد في الشاهنشاهنشاهنامه الى 3400 سنه ضؤيه على ان يذهب الجميع الى طبيب عيون قبل النظر الى تلك السنين خشيه العمى من وهجها , جمع الفائز اصوات كثيره بلغت عشر اوراق او اوراء وعند فتح هذه العشر اورق تفاجأت لجنه فتح الاوراق ان الفائز شخص يدعى الامام بن الخميني بن ازعر بن بزرجمهز المغولي الهندواروبي الصفوي الفارسي , وكانت ثالثه الصرامي حيث قام المصوتون بتقاذف الصرامي والاتهامات الداميه ثم بداو بضرب انفسهم عوضا عن الاخرين اقرارا منهم بالندم على تتعديل الشهنشهنشهنامه التي سمحت لاله يافع ان يصبح اله التغيير , سمي هذا اليوم بيوم العشروراق او العشراوراء باللغه المحكيه , وهم ينتحبون في تلك الذكرى حتى يومنا الحاضر .

الاله الجديد والفكر الاممي

بعد ان تولى الخميني مقاليد الالوهيه , والتي (وفق ما تم كشفه لاحقا) تمت بمساعده و مباركه العسكر , بدا بحرق الشاه هنشاه هنشاه ناما , وباعتباره اله التغيير فقد بدا بتغيير اسمه من اله التغيير الى اله التعديلات الطفيفه, حيت ترك للعسكر زمام الالوهيه وتفرغ للعمل العقائدي والاهوتي واضعا الفتوى بعد الاخرى محولا مماليكه الى سجادين واماته الى حقائب سوداء دبلوماسيه لا يمكن فتحها الى بموافقه مجلس الشورى (او المجلس العسكري) , هذا ما وضعه بين طرفي كماشه:(الفكر الاممي من جهه والليبرالي من جهه اخرى ) لتصبح دولته كفرج البقره (لا مع الحم ولا مع العظم) وهنا بدات الحركات المعارضه لالوهيته تظهر تاكيدا لنظريات ابن خلدون في مؤخرته (مؤخره ابن خلدون) .

هذه المقالة عبارة عن بذرة تحتاج لإضافة الكثير من الحقائق الموجعة و المضحكة فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.