الخميني
تنبيه |
أحداث هذه المقالة هي أحداث جارية. ولكن بالرغم من هذا، فالمعلومات المذكورة لن تتغير لعشرات السنين. |
الخميني مرحبا بكم موقع آيه الله العظمى السيد روح الله الموسوي الخميني دوت كوم المخصصة للحملة الإنتخابية في إنتخابات الشاهنشاهنشاهنامه الإيرانية 1979 , نقبل تبرعاتكم بالـ تومان ونشكرك دعمك مقدما للفوز على المنافس ابن الشرموطة و ابن الستين ألف كلب الشاه العميل رضا الفهلوي الذي يقبض على رقبة الشعب الإيراني من خلال حكم استبدادي يسيطر على جميع مناحي الحياة ويجعل الحجاب مسألة حرية شخصية للنساء ويعارض ولاية الفقيه . إنتخبوا مرشحكم آيه الله العظمى السيد روح الله الموسوي الخميني المنادي بالحرية والديمقراطية وعدم تصفية الشركاء في الثورة مثل مسعود رجوي الذي حكم عليه بالاعدام و بني صدر الذي أبعد عن البلاد و منتظري و رجائي و بهشتي الذين اختفوا عن الساحة في ظروف غامضة .
سنحاول في موقع آيه الله العظمى السيد روح الله الموسوي الخميني دوت كوم ان نوضح الجوانب الإنسانية في حياة آيه الله العظمى السيد روح الله الموسوي الخميني قدس الله سره و أدام الله ضله على الأرض لكي تتعرفوا بنفسكم على حقيقته . لا تصدقوا عملاء المنافس الحقير الشاه الكافر بان الشعب الإيراني هو الصانع الحقيقي للثورة وان قرار الثورة لم يأتي من الخميني الذي جاء إلى الثورة متأخرا وان الثورة كانت بحاجة إلى الخميني كرمز فقط لأن حركة الشعب الإيراني يومها كانت بدون عنف وتحتاج الى رمز روحي و مسالم .
البرنامج الإنتخابي
- ترك السياسة و العسكر والتفرغ لإصدار فتوى بقتل كل من يكتب رواية شيطانية حتى بدون قراءة الرواية بل وحتى بدون قراءة 99.9% من الأشخاص في العالم الإسلامي للرواية .
- القدرة على شراء السلاح من امريكا و اسرائيل احفاد القردة و الخنازير بصفقة إيران-غيت , لضرب العدو العراقي المسلم الجاهلي لأن الإسلام يسمح بذلك وإن الحرب هي الحرب .
- الدفاع عن حقوق الحيوانات عن طريق تحريم لحم الخيل والبغال والحمير وإذا مارس رجل الجنس مع الحيوان فإن ذلك الحيوان يجب ان يؤخذ الى خارج المدينة ليباع هناك [1]
- الإفتاء بعدم جواز وطء الزوجة قبل إكمال تسع سنين وجواز سائر الإستمتاعات كالضم و التفخيذ حتى في الرضيعة [2]
لمحات انسانية
-
اعيش في بيت متواضع ولا احب القصور الفخمة مثل منافسي الشاه .
-
كنت شابا وسيما يوما ما ومازلت وسيما رغم آثار الزمن الرمادي .
-
أجبروني على عدم إرتداء العمامة عندما كنت لاجئا سياسيا في تركيا .