الحمار
| ||
التصنيف العلمي | ||
---|---|---|
المملكة | الحيوانات | |
الشعبة | الحبليات | |
الصف | الثدييات | |
الرتبة | فردية الحافر | |
الفصيلة | الحمار | |
الجنس | حمار عربي | |
معلومات عامة | ||
تأريخ إلتحاقه بالحيوانات الداجنة | 4,000 قبل الميلاد | |
الحمار كشعار | الحزب الديمقراطي الأمريكي | |
معدل الطول | 91 سنتمتر - 142 سنتمتر | |
أشهر الحمير في التاريخ | حمار العزير الذي أماته الله الحمار يعفور الذي مات في الطريق أثناء حجة الوداع. |
الحمارحيوان ذكي يتعلم ويفهم ويتحمل الإنسان الذي يظلمه دائماً , قال عنه الزمخشري "يحمل الرحلة , ويبلغني العقبة ويقل داؤه ويخف دواؤه ويمنعني من أن أكون جباراً في الأرض وأن أكون من المفسدين". دخل الحمار التأريخ العراقي المعاصر من أطرف أبوابه المبكية إنتشرت صورته ، التي تداولتها بعض وسائل ألإعلام، وهو يخضع للتفتيش ألألكتروني على يد شرطي دخل تأريخ الشرطة دوليا ً خاصّة وأن هؤلاء الشرطة فقدوا بعض تجهيزاتهم في بعض الدهاليز فظهرت على مفارز مجهولة معلومة تعتقل وتقتل معارضيها بزيّ رسمي ، ممّا ساهم في رفع أسعار هذا الحيوان المسالم ورفع من شأنه من حيث التفتيش العادل الذي شمل الجميع حتى الحمير مع أن ّ عشيرة الحمار إعترضت على هذا ألإجحاف بحقّ عضوها الذي لايحمل من ألأسلحة الدفاعية غير عفصاته المقترنة بحافر غير قاتل.
الحمار في القرآن
جاء ذكر الحمار في وصف اليهود الذين يعلمون ولا يعملون ، تبكيتاً لهم وتحقيرا ( كمثل الحمار يحمل أسفارا ) وبعد التعمق في هذه الآية نجد ان صفة الغباء غير موجودة في هذا السياق فالغبي لايتعلم والعقل اليهودي ذكي , المقصود هنا الإشارة إلى عدم انتفاعهم بما يحملون كالحمير تماماً .
الحمار في الحديث النبوي
قال رسول الإسلام محمد بن عبدالله:
إذا سمعتم أصوات الديكه فسلوا الله من فضله فإنها رأت ملكا وإذا سمعتم نهيق الحمير فتعوذوا بالله من الشيطان فإنها رأت شيطانا.
هذا الحديث يحمل في طياته اكتشافا علميا ابهر العالم عند اكتشافه . أن قدره الجهاز البصري للإنسان محدودة وتختلف عن القدرة البصرية للحمير والتي بدورها تختلف في قدرتها عن القدرة البصرية للديكه وبالتالي فإن قدره البصر لدى الانسان محدود لا ترى ما تحت الاشعه الحمراء ولا ما فوق الاشعه البنفسجية لكن قدره الديكه والحمير تتعدى ذلك . الحمير ترى الأشعة الحمراء والشيطان وهو من الجان خلق من نار أي من الاشعه تحت الحمراء لذلك ترى الحمير الجن ولا ترى الملائكة أما الديكة فترى الأشعة البنفسجية والملائكة مخلوقة من نور أي من الأشعة البنفسجية لذلك تراها الديكة .
الحمار في الأدب العربي
حظي الحمار بإهتمام الشاعر أحمد مطر الذي قال:
وقفت في زنزانتي
أقلّب الأفكار
أم ذلك الحارس بالجوار ؟
فقال لي الجدار :
إنّ الذي ترثي له قد جاء باختياره
وجئت بالإجبار
وقبل أن ينهار فيما بيننا
حدّثني عن أسدٍ
سجّانـه حمـار !
إستخدم الشاعر الشعبي عبد المجيد الزهراني الحمار في إطار عاطفي رومانسي حيث قال:
قالت : امسك يا حمار !
وقلت : هاتي
كانت احلى حمار
أسمعها في حياتي !