الحسين بن علي

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
الحسين بن علي كما تخيله رسام أرجنتيني

أهلا وسهلا بك بدءا , أظنك و الله أعلم من احد عباد الله العرب الغلابة الذين ضاقوا ذرعا بالفتنة الطائفية و طلابات السنة و الشيعة و إنتابه الفضول في معرفة اسباب الخلاف العميق في كل مكان فارتأيت الحصول على الحقيقة من الشبكة العنكبوتية . و ها انت تدخل جحر الأفعى من اوسع ابوابه , فما تظنك واجد هنا ؟ اولا و لكي لا تختلط عليك الأمور نوضح لك ان هناك عدة حسينات بن علي في التاريخ , فهناك الحسين بن علي بن ابي طالب , قائد التنظيم الطلائعي الإشتراكي الماركسي سليل الفخر و المبادئ المعارض لحكومة الرأسماليين المتسلطة بعهد الأمويين بقيادة يزيد بن معاوية و آثر ان ينتهي نهاية مفجعة كلوحة درامية مفحمة تعبيرا على أهمية التضحية و الجود في سبيل المبدأ على الخنوع للذلة و انتصار الدم على السيف , وهناك ايضا حسين علي , قلب الدفاع و كابتن فريق الأئمة المعصومين , القائد السياسي و العسكري الفاشل الذي قام بحملة صبيانية عابثة اهلك فيها ديرته عن بكرة أصيلتها لا لشيء سوى شرف العيلة و المريسة .

لكنك على الأغلب تقصد الحسين بن علي الشخصية الأسطورية الذي صدع رأسك من سماع مقتله و مواويله في كل مكان و الذي اقتضى رب العباد انك ان لم تعرفه فسترمى في افران جهنم الاوتوماتيكية على منخريك و هذا الأخير هو احد الأبطال الخارقين المنبثقين من الكتب الهزلية المصورة , و كان اول شأنه طفلا صغيرا حبوبا يحب التشلكع على قفا جده عندما يصلي لكنه تحول بعد ان تناول فاكهة مغموسة في جرف المغالاة و الأساطير و التضخيم المقدس الذي ان أردت تفحصه فستعدم ضربا بالنعال كونه من ضرورات المذهب او المذهب المعاكس و على مدى قرون من الطبخ على نار هادئة وقودها الإضطهاد و الجور تحول خلالها الى سوط الله الثائر سوبر-حسين ؛ ابد والله ما ننسى حسيناه. تامتبببببببببببببببببببببببببببببببببببيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي

محمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقع