البرمجة اللغوية العصبية

مراجعة 01:38، 23 نوفمبر 2015 بواسطة imported>Bigbig1

البرمجة اللغوية العصبية هي أحد العلوم الرائعة و الفذة , المليئة بالعلم المثبت و البراهين العلمية المتقنة الموثقة التي يعترف عليها كبار علماء الغرب . و سبحان الله نرى رواجاً عجيباً لها عند طبقة العباقرة من المجتمعات النامية و المنحطة و العربية و العالم الثالث. ولدت البرمجة اللغوية العصبية في حي فقير , و كانت متواجدة طوال بدء الإنسان , فهي ولدت مع الإنسان و كان يمارسها عمر بن الخطاب في صدر الإسلام , حتى أتى العالم الغربي و المستشرق روبرت كينغدنع بسرقتها و تطويرها إلى ما هي عليه اليوم. تعتمد البرمجة اللغوية العصبية على العلم الصرف , و الدليل البحت , و القول الفصل , و ما هو بالهزل , لا تقترب من العلم الزائف أبداً , و لا يوجد فيها خداع و ضحك على العقول , يكفي أنها متوافرة بكثرة في الوطن العربي , و هذا دليل كافٍ على "علميتها" القوية. تقوم البرمجة اللغوية العصبية على:

  • بناء الثقة بالذات عن طريق جعلك تشعر بأنك شغله كبيرة أو عن طريق الإكثار من قراءة القرآن و ذكر الله.
  • تقليل التوتر عن طريق تمارين التنفس.
  • تُدربك على القدرة على الاستيقاظ باكراً بدون منبه , و ذلك عن طريق تكرار الجملة التالية قبل النوم "أنا حأوم الساعة سبعة الصبح..أنا حأوم الساعة سبعة الصبح..أنا حأوم الساعة سبعة الصبح..أنا حأوم الساعة سبعة الصبح.." و إن قلتها و لم تستيقظ الساعة 7 الصبح, فاعلم أنك ارتكبت خطأ في لفظ الكلمة أو ما بعرف , المهم الحق عليك و ليس على هذه الطريقة الرائعة.
  • فن الإصغاء
  • فن الكلام
  • فن التعامل مع الآخرين
  • فن التعامل مع السمنة
إعلان يظهر فيه حمزة الحمزاوي مع بوز "أريدك أنت", حسبي الله و نعم الوكيل, كمان لاحقنا على تركيا

مشاهيرها و روداها في الوطن العربي

 
حمزة الحمزاوي مع كبير العلماء في العرب و الغرب الدكتور المتألق زغلول النجار

عُرفت هذه البقعة الرائعة من العالم بشغفها للعلم و ابتعادها عن الجهل , و طلبها للحقيقة, و كانت البرمجة اللغوية العصبية على رأس هذه العلوم , و رأينا عدة رواد مشهورين لها, نذكر منهم:

  • عمر بن الخطاب : و قصته في جابر بن القحقوان معروفة .
  • ابراهيم الفقي : المشهور بمنهجية الاستيقاظ باكراً المذكورة أعلاه , لديه العديد من الكتب التي تُغرق المكتبات العربية , نذكر بعضها: غيّر حياتك في ثلاثين يوماً , المفاتيح العشرة للنجاح , كيف تكون نجماً اجتماعياً.
  • المدرب حمزة الحمزاوي : مخترع علم الأموكواوا , و هو علم قائم على البحث عن كلمات قابلة للعكس و إن قلبتها تعطي معنى , و من ثم اكتشاف الحكمة الإلهية و الطاقة الهائلة في الكلمات في اللغة العربية الرائعة (يلعن أبو لغات الغرب الكافر, لغتنا العربية شاملة يا حمقى), مثال: كلمة أم , إن قلبتها تصبح ماء , فيا سبحان الله, حكمة إلهية فظيعة ! هناك طاقة كامنة فجّرناها عند اكتشافنا لهذه الحكمة. و يلاحظ مراقبون ارتباط البرمجة اللغوية العصبية مع الاعجاز العلمي في القرآن الكريم, و ميول أغلب المبرمجين اللغويين العصبيين إلى التدين الإسلامي , يا لها من صدفة!

إنجازاتها

على الصعيد المحلي

 
الدكتور ابراهيم الفقي في حالة تفكير عميق و وضعية "صورني و أنا ماني منتبه و عامل حالي عم فكر"
  • الإصلاح الاجتماعي عن طريق التركيز على تحويل الناس من الإدمان على المخدرات إلى الإدمان على الأوعاظ البرمجو-لغوو-عصبية و أحياناً الأوعاظ الإسلامو-برمجو-لغوو-عصبية , و هي الإصدار المميز من البرمجو-لغوو-عصبية.
  • رفع مستويات الذكاء في طبقة المثقفين الشباب العرب , و شاهدنا ذلك و لا نزال نشاهده أمام أعيننا , إذ أن الشباب العربي هو موسوعات علمية ماشية على قدمين , و على درجة عالية من الوعي التي سبقت عصره, كل هذا ساهمت به البرمجة اللغوية العصبية.
  • ربط الهوة الحاصلة بين علم الللغويات و الاعجاز العلمي , حيث أن نعوم تشومسكي , و هو عالم لغويات و مستشرق غربي ماسوني , اكتشف أشياء وجدناها موجودة في قرآننا منذ خمسة عشر قرناً , و قد انتحر نعوم تشومسكي اليهودي بعد علمه بالأمر.
  • رفع ثقة العرب بأنفسهم, و تبيان إشراقهم و عبقريتهم العالمية.
  • انخفاض عدد المتأخرين عن العمل بسبب منهجية الاستيقاظ المبكر التي اخترعها العالم الكبير ابراهيم الفقي.
  • انخفاض عدد القارئين للكتب الفلسفية و العلمية التي أثبتت فشلها, و توجه التركيز إلى العلم الحقيقي المتمثل بالبرمجة اللغوية العصبية و علم الطاقات السبع و الشاكرا و طرق الاسترخاء و الترويح عن النفس و اليوغا , و باقي الكتب التي تعد و توهم القطيع بالراحة و الثقة.

على الصعيد العالمي

  • كانت البرمجة اللغوية العصبية من رواد العلوم التي سخرت من الغرب الكافر على انحطاطه و جهله.
  • كشف حقائق انتحار الغربيين بسبب ضعف إيمانهم و ثقتهم بالذات.
  • زيادة المساهمة العربية في أوراق البحث العلمي العالمية, و ذلك بفتح تجارة جديدة جذبت العديد من عمليات بيع و شراء العقول العربية, و هي تجارة البرمجة اللغوية العصبية.
  • رفع تصنيف المحتوى العلمي العربي إلى الأعلى على مستوى العالم.
  • تراجع الغرب الكافر إلى الحضيض و القاع على حساب تقدم العرب بعلومهم الرائعة.
  • جعلت الغرب لا يضحكون علينا بعد اليوم.

مواضيع ذتت صلة