البرادعي

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

بنجامين موشيان البرادعي (17 يونيو 1942) عميل اسرائيلي وكان مرشح لرئاسة جمهورية مصر العربية ,كان مهمته الاولي هي الحفاظ علي استقرار و امن اسرائيل. حاصل على جائزة نوبل للسلام سنة 2005 بسبب مساعدته في تدمير الشعب العراقي الارهابي ودورة الواضح في الضغط علي ايران حين كان يعمل طرطور في الوكالة الدولية للطاقة الذرية . والده موشيان البرادعي جاسوس سابق كان يعمل تحت مسمي مصطفي البرادعي . تعلم البرادعي الجاسوسية و العمالة لاسرائيل و امريكا علي يد ابيه ليكمل المشوار و يساعد في تحقيق الحلم الاسرائيلي و هو انشاء دولة اسرائيل الكبري من النيل الي الفرات . يعرف ايضا البرادعي في بعض صفحات الفيسبوك بعم شكشك . و هذا الاسم انتشر بسبب التشابه الواضح بينه و بين شخصية عم شكشك التي تظهر في المسلسل الرمضاني الشهير بوجي و طمطم.

قبل سقوط بغداد وعندما كان يتردد عليها للتحقق من عدم وجود نشاط نووي ظهر الوزير العراقي المختص بالمفاوضات مع فريق المفتشين في مؤتمر صحفي وجه فيه اتهاما مباشرا للبرادعي بالتدخل فيما لا يعنيه واثارة تساؤلات لا تخصه ومنها اشاراته المتكررة الى اسلحة الدمار الشامل مع انه يمثل الجهة المختصة بالجانب النووي وهناك محقق اخر مختص بقضية الدمار الشامل ولكنه كما قال الوزير العراقي انذاك يثير دائما تساؤلات كهذه مع انها لا تدخل ضمن اختصاصه . وسقطت بغداد ووجه عراقيون اتهامات له بالتورط في الترويج للاشاعات التي اعتمد عليها جورج بوش في غزو العراق ولم ينفي يومها هذه الاتهامات ولكن بعد انتهاء عمله وطموحه بتسلم منصب الرئيس في مصر بدأ بتلميع صورته ومحاولة الظهور كزعيم عربي كان معارضا لاحتلال العراق ومن ذلك لجوئه في الاشهر الاخيرة الى مهاجمة ادارة بوش . في هذا السياق انتقاده المتأخر لادارة بوش لاستخدامها حجة زائفة لغزو العراق ، الذي بلغت كلفته حياة مئات الآلاف من المدنيين الأبرياء على حد تعبيره . جاي دلوقت تقول الكلام ده ... ما قلتوش قبل كده ليه يا ابو زمة كوتش .

مؤيد للبرادعي

البرادعى كان فاكر ان مصر فيها بنى ادمين عندهم عقل زى بقية الخلق لكن اما جه لقى شوية بقر بيتهموه بالعمالة التهمة الجاهزة لاى واحد يعارض الحكومات العربية بنت المتناكة، و حتى العشوائيين ضربوه بالطوب و هو نازل يدلى بصوته ، بالذمة ده شعب ينفع معاه حرية، ولا عايز اللى ينيكه . كان عايز يخللى المصريين بنى ادمين بس هما ماكانوش عايزين ،كانوا عايزين يفضلوا عبيد و شحاتين و ياكلوا على قفاهم من اى واحد صاحب قوة سواء داخلية او مجلس عسكرى حاليا . طبعا عشان الطبيعة الهمجية المتأصلة فى الشعب المصرى، و نظامهم تجمعهم طبلة و تفرقهم عصاية، فاكيد اللى زى دول عايزين واحد زى حسني مبارك او طنطاوى او شفيق يا راجل او اى واحد ينيكهم و يخوفهم و يديهم على دماغهم ، بدليل انهم اما كان قدامهم الحرية اختاروا المجلس العسكرى و رفضوا البرادعى للى كان عنده فكرة يخليهم زى امريكا و اوروبا المتقدمين الكفار طبعا فى عيون الهمج.