الأئمة المعصومين

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
مراجعة 01:08، 14 ديسمبر 2007 بواسطة imported>دايخ ابو الهسيس
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
ائمة معصومين اطهار
المؤسس علي بن ابي طالب و في رواية التاجر اليمني عبدالله بن سبأ
الدوري الخلافة الإسلامية
سجله الكروي خسارته 2-صفر امام فريق الصحابة العدول

خسارته 7-6 بضربات الجزاء مع فريق الأمويينفي نهائيصفين

خسارته 73-صفر مع فريق الأمويين في ديربي كربلاء

انجازات حديثه فوزه على فريق الشاه العميل 4-0 بهات ترك للكابتنخميني رهبر

صعوده للنهائي بعد فوز الصليبيين على فريق القائد الضرورة في دوري ارض السواد

أغنية الفريق اخاف من اعوفك بعد ما اشوفك للمطرب باسم الكهربائي
حارس المرمى لا يوجد حاليا بانتظار استيقاظ ابو سمرة
المدرب مارادونا الشرق الأوسط أية الله علي سستاني


الإئمة المعصومين (ائمة عصمت اطهار) هو نادي عريق لكرة القدم و ثاني أشهر النوادي في العالم الإسلامي على مر التاريخ, من طرائف الأمور ان هذا النادي على الرغم من ضمه كبار نجوم كرة القدم الذين عرفهم العالم مثل '''حسين علي طالب''' و جعفر صادق إلا انه لم يتمكن من الحصول على كأس الخلافة و لا مرة على مدى تاريخه الطويل, ولعل السبب في هذه الهزائم المتتالية هو ما دفع بهم بتكوين حجة ان حارس المرمى محمد المهدي كان نائما و بانتظار من يصحيه لكي يستعيد أمجاد فريقه, و حسب اخر الاحصائيات و المعلومات فانه لا يزال يغط في سبات عميق في احد فنادق سامراء غير مهتم باللواص الذي يجري في المدينة حاليا...كل هذه الأسباب كونت بوتقة من المظلومية أدى بمشجعيه الى التعصب و اتهام الفريق الفائز بالغش و اللعن و تشهيرهم باشنع الالقاب و الصفات. كما تعرف فلكل فريق شهير فريق شهير اخر نده فعلى مستوى العالم هناك البرازيل و الأرجنتين, ريال مدريد و برشلونة في مصر الأهلي و الزمالك, في العراق الزوراء و الجوية, أما الائمة المعصومين فكان كثيرا ما كان يلعب مع خصمه التقليدي فريق الصحابة العدول FC ثم نادي الأمويين و العباسيين لاحقا لنيل لقب تمثيل الأمة الإسلامية او ما يسمى كأس الخلافة. و قد خسر جميع مباراياته مع هذه الفرق دون اي استثناء.

البدايات:

مباراة "كسر الضلع":

حسب مزاعم الشيعة, وهو الإسم الذي يطلق على مشجعي المعصومين, فان المباراة الأولى التي جمعت فريقي الصحابة العدول و المعصومين (الهم سلي على موهامد و ألي موهامد) قد تم فوزها عن طريق الغش و الخداع, اقيمت المبارة على استادسقيفة بني ساعدة, وقد كانت مباراة حماسية جدا انتهت بفوز الصحابة العدول 2-صفر تحت تشجيع و قبول جماهيري واسع, ولكن رغم هذا يزعم الشيعة ان المهاجم المتميز عمر خطاب والذي لعب دورا متميزا بصنع هذا الفوز و تم اختياره كافضل لاعب في البطولة قد قام بالدقيقة 88 باعاقة اللاعب فاطم زهراوي و ضربه (اهيء اهيء) و عصره مما سبب له تشنج و كسر في احدى اضلاعه, كما ادى الى دخول مسمار حذاء اللاعب في صدره, طبعا لم يوجد تلفزيون لكي يوثق هذه المزاعم في ذلك الوقت, و لكن ما يثير الدهشة حقا هو ان حكم المباراة و هو الحكم القدير علي طالب, و الذي اصبح فيما بعد كابتن فريق المعصومين في دورة صفين, لم يحرك ساكنا وهذا مما يثير العجب ان كان الفاول قد حدث فعلا بالشدة التي يدعون, فإين كان أبو الحسن وقتها يا ترى؟ هل كان يحتسي الكوكا كولا و يدخن جكاير سومر في غرفة الجلوس يا ترى؟؟؟ تزعم رابطة مشجعي آل البيت ان أبن أبي طالب كان يعلم بما سيحدث مسبقا اي ان المباراة مدفوعة الثمن حسب "وصية من رسول الله" ...فلماذا يا ترى لحق أبن أبي طالب و هو الذي لا يداهن يعني يصبغ بالحق عبيد الله بن عمر و هو لاعب مغمور على فاول لم يتم احتسابه قبل عشرة سنين الى حد ملعب صفين لكي يعطيه الكارت الأحمر و يسكت على ضرب زهراوي و محسن و هم اقربائه؟ عجل الله ساعة منبه المهدي في رقوده من سباته الشتوي و الصيفي معا لكي يملأ الارض حبة سودة و بهارات و دارسين كما ملئت كوكا كولا و سنكرس و تويكس.

يقول المعلق الرياضي الشيعي المجلسي في بحار الأنوار: انتهى إلى باب علي ، وفاطمة قاعدة خلف الباب . . إلى أن قال : فأقبل عمر حتى ضرب الباب ، ثم نادى : يا ابن أبي طالب ، افتح الباب . فقالت فاطمة ( ع ) : يا عمر ، ما لنا ولك ، ألا تدعنا وما نحن فيه ؟ قال : افتحي الباب وإلا أحرقنا عليكم . . إلى أن قال : فأحرق الباب ، ثم دفعه عمر ، فاستقبلته فاطمة ، وصاحت : يا أبتاه ا

المعلق الشهير محمد باقر الحكيم يتفاعل ببث حصري و مباشر لمباراة الأمويين و الأئمة المعصومين و التي انتهت بخسارة الأئمة 73-صفر|