الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أبو مصعب الزرقاوي»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
وسم: تعديل مصدر 2017
 
سطر 34: سطر 34:


بعد [[الموت|مقتل]] [[الشهيد]] البطل [[رامبو|الخارق]] الزرقاوي ظهر علينا جند لانعرف من اين نزلوا ويسمون انفسهم بجند السماء ظهور قصير علينا وطويل ربما على من دعموهم وجهزوهم، [[كتابة بريل|الغرابة]] هي في [[الإسم|التسمية]] والمكان فالزرقاوي من مدينة الزركة باللهجة الاردنية والزرقاء [[اللغة العربية|بالعربي الفصيح]] هي مدينة الزرقاوي الذي اعتبره [[الشعب]] الاردني [[شهيد]]ا لانه قتل [[الشيعة]] واخذ بثأر الاردنيين من قاطعي ارزاقه في [[العراق]]، اما جند السماء فهم مجموعة ظهرت في منطقة عراقية تسمى الزركة قرب مدينة النجف، ظهر في هذه المنطقة جنود مدججين ب[[السلاح]] حفروا لهم خنادق ووضعوا لهم اشرطة خضراء مكتوب عليها جند السماء هدفهم الاساسي هو تحرير النجف من [[رجال دين|رجال الدين]] [[الشيعة]] واعلان دولة [[المهدي المنتظر]]. فالزرگاويين الأردنيين والزرگاويين النجفيين تقف ورائهم نفس الجبهة ونفس الجهات وهو <s> [[حزب البعث]] والاحزاب السنية العراقية هذه [[حقيقة]] لايمكن انكارها </s> فلم نسمع ان احدا من اتباع [[حزب البعث]] او هيئة [[العالم|علماء]] السنة او الاحزاب المشاركة في العملية [[سياسة|السياسية]] قد ادان افعال الزرقاوي الاردني بل العكس دافع عنه هؤلاء لانه جزء من [[معارضة|المقاومة]] كما يدعون. قتل الزرقاوي الاردني في غارة في بساتين [[مثلث برمودا|محافظة ديالى]] والزرقاوي النجفي قتل في بساتين محافظة النجف.
بعد [[الموت|مقتل]] [[الشهيد]] البطل [[رامبو|الخارق]] الزرقاوي ظهر علينا جند لانعرف من اين نزلوا ويسمون انفسهم بجند السماء ظهور قصير علينا وطويل ربما على من دعموهم وجهزوهم، [[كتابة بريل|الغرابة]] هي في [[الإسم|التسمية]] والمكان فالزرقاوي من مدينة الزركة باللهجة الاردنية والزرقاء [[اللغة العربية|بالعربي الفصيح]] هي مدينة الزرقاوي الذي اعتبره [[الشعب]] الاردني [[شهيد]]ا لانه قتل [[الشيعة]] واخذ بثأر الاردنيين من قاطعي ارزاقه في [[العراق]]، اما جند السماء فهم مجموعة ظهرت في منطقة عراقية تسمى الزركة قرب مدينة النجف، ظهر في هذه المنطقة جنود مدججين ب[[السلاح]] حفروا لهم خنادق ووضعوا لهم اشرطة خضراء مكتوب عليها جند السماء هدفهم الاساسي هو تحرير النجف من [[رجال دين|رجال الدين]] [[الشيعة]] واعلان دولة [[المهدي المنتظر]]. فالزرگاويين الأردنيين والزرگاويين النجفيين تقف ورائهم نفس الجبهة ونفس الجهات وهو <s> [[حزب البعث]] والاحزاب السنية العراقية هذه [[حقيقة]] لايمكن انكارها </s> فلم نسمع ان احدا من اتباع [[حزب البعث]] او هيئة [[العالم|علماء]] السنة او الاحزاب المشاركة في العملية [[سياسة|السياسية]] قد ادان افعال الزرقاوي الاردني بل العكس دافع عنه هؤلاء لانه جزء من [[معارضة|المقاومة]] كما يدعون. قتل الزرقاوي الاردني في غارة في بساتين [[مثلث برمودا|محافظة ديالى]] والزرقاوي النجفي قتل في بساتين محافظة النجف.
==تصحيح لخطأ==
اريد ان اصحح المعلومة [[كذاب|الكاذبة]] الموجودة بالاعلى التي تقول بان ابو [[خرا|خرى]] الزرقاوي هو من اصل [[فلسطين|فلسطيني]] و هذه معلومة خاطئة لان ابو [[قضيب|زب]] ال[[طيز]]اوي اصله [[الأردن|اردني]] كح وهو [[خميعة|بدوي]] من قبيلة بنو حسن البدوية التي اتت من [[اليمن]] الى بلاد الشام وسكنت ما يسمى بمدينة المفرق شمال [[الأردن]] وهو من [[ولادة|مواليد]] مدينة الزرقاء لهذا سمي بالزرقاوي و[[اسم]]ه [[حقيقة|الحقيقي]] لهذا [[طيز|المنيك]] هو احمد الخلايلة نسبة لجده الاكبر خليل بنو حسن مش عشان زي ما البعض من المتخلفين فكروها عشان نسبة لمدينة الخليل الفلسطينية غير هيك دائما عائلة الخلايلة بتعمل مشاكل مع الفلسطينية و بتوصل بيناتهم للسما الزرقا....انا اردني من اصل فلسطيني وساكن بالاردن من اول ما انولدت و بعرف [[الطرنش|البير]] و غطاه...فبئا مش ضروري الكزب و تحطوها بظهر الفلسطينية...بعدين احنا صرلنا 60 سنة بنقاوم ما عمرو طلع من عنا واحد [[غباء|متخلف]] زي هاد...غير انو العرس اللي بعت واحد فجر حالو فيه كان عرس لل[[فلسطين]]ية.

==أنظر أيضا==
==أنظر أيضا==
* [[الكتاب الأخضر|الخضراوي]]
* [[الكتاب الأخضر|الخضراوي]]

المراجعة الحالية بتاريخ 11:56، 28 أبريل 2024

أحمد الخلايلة (1966 - 2006) أردني يلقب بالزرقاوي نسبة لمحافظة الزرقاء، هو أحد أبطال المقاومة السنية ضد الإحتلال الشيعي في العراق حاصل على شهادة بكلوريوس هندسة سيارات تويوتا مفخخة ودكتوراه في تفجير السيارات المفخخة في اسواق المدن ذات الاغلبية الشيعية، الزرقاوي الاردني المولد جاء الى العراق من بيئة معبأة بالكامل ضد شعب العراق، حيث لازالت ثقافة الاستهتار بارواح العراقيين هي السائدة في الاردن ، الاردنيين ينظرون الى العراقيين هكذا، جهة كريمة وجهة لئيمة، صدام حسين والصداميين ومعهم المنتفعين من حكمه كانوا من الجهات الكريمة مع الاردنيين حتى وصلت الامور ان عمان اصبحت هي عاصمة العراق وبغداد الكئيبة المحاصرة المنكوبه عبارة عن جبهة لتعزيز حالة الكرم هذا.

ورد ذكر السيد زرقاوي في احدى تنبؤات الحاج نوستراداموس احد اقطاب الصوفية في بلاد الأفرنجة حيث يقول:

الإنجليزية
لغة أهل الجنة
Out of the country of Greater Arabia
Shall be born a strong master of Mohammed
He will enter Europe wearing a blue turban
He will be the terror of mankind
Never more horror
من بلاد العرب

يخرج تلميذ بارع لمحمد
سيدخل أوروبا لابسا عمامة زرقاء
و سيصبح رعب هذه الدنيا
رعب لا يفوقه رعب

للأسف الشديد تحققت هذه النبؤة جزئيا فقط فالزرقاوي لم يحصل على فيزا شنكن و لكنه حصل على وجبة إفطار تشريب باقلاء من مطعم الرسول شارع الكوثر في جنة الفردوس.

لم يكن مجيئ الزرقاوي الى العراق مصادفة، بل بسبب العلاقة الحميمية بين الاردن و صدام حسين فلو كان الزرقاوي يمثل صفة شاذة من الشارع الاردني الشعبي او السياسي لكانت الامور قد تم تبريرها ولكن ظاهرة الزرقاوي ظاهرة متأصلة في ثقافة وتصرفات المجتمع الاردني فالزرقاوي الذي يدعي انه ينتمي الى التيار السلفي و ليث شبيلات البعثي مثلا لا يمكن التفريق بين مواقفهم وقناعاتهم، الاثنان برغم أيديولوجيتهما المختلفتين، متفقان على ان هناك مؤامرة تحاك ضد الاردن وشعبه بحرمانه من ثروات العراق وان الشيعة في العراق السبب الرئيسي في هذا الحرمان فعملية احتضان الطبقة الحاكمة السابقة التي اطيح بها من قبل امريكا تعتبر واجب وحق على الاردنيين.

بعد مقتل الشهيد البطل الخارق الزرقاوي ظهر علينا جند لانعرف من اين نزلوا ويسمون انفسهم بجند السماء ظهور قصير علينا وطويل ربما على من دعموهم وجهزوهم، الغرابة هي في التسمية والمكان فالزرقاوي من مدينة الزركة باللهجة الاردنية والزرقاء بالعربي الفصيح هي مدينة الزرقاوي الذي اعتبره الشعب الاردني شهيدا لانه قتل الشيعة واخذ بثأر الاردنيين من قاطعي ارزاقه في العراق، اما جند السماء فهم مجموعة ظهرت في منطقة عراقية تسمى الزركة قرب مدينة النجف، ظهر في هذه المنطقة جنود مدججين بالسلاح حفروا لهم خنادق ووضعوا لهم اشرطة خضراء مكتوب عليها جند السماء هدفهم الاساسي هو تحرير النجف من رجال الدين الشيعة واعلان دولة المهدي المنتظر. فالزرگاويين الأردنيين والزرگاويين النجفيين تقف ورائهم نفس الجبهة ونفس الجهات وهو حزب البعث والاحزاب السنية العراقية هذه حقيقة لايمكن انكارها فلم نسمع ان احدا من اتباع حزب البعث او هيئة علماء السنة او الاحزاب المشاركة في العملية السياسية قد ادان افعال الزرقاوي الاردني بل العكس دافع عنه هؤلاء لانه جزء من المقاومة كما يدعون. قتل الزرقاوي الاردني في غارة في بساتين محافظة ديالى والزرقاوي النجفي قتل في بساتين محافظة النجف.

أنظر أيضا[عدل | عدل المصدر]