الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كسكس»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل وسم: مسترجع |
||
سطر 14:
{{قصيدة|أرى تحت الرماد وميض جمر|ويوشك أن يكون له ضرام}}
{{قصيدة|فإن النار بالعودين تُذكى|وإن الحرب مبدؤها طعام}}
أما الكائن الفضائي الثاني، فهو [[وزير]]ة الثقافة ملكية بن دودة التي ظهرت [[عصب|غاضبة]] مدافعة عن الطبق [[الجزائر]]ي، فأفتت قائلة بأن [[المرأة]] الجزائرية التي لا تحسن طبخ الكسكس لزوجها تمثل تهديدا لعائلتها! ولم يبلغنا أن [[وزير]] الصحة أفتى بأن الكسكس يقضي على [[فيروس كورونا]] كما يقول إعلام [[السيسي]] عن الفول المسوّس، ولم يبلغنا حتى الآن بأن شيخا [[فتوى|أفتى]] أن [[الملائكة]] [[اللعنة|تلعن]] [[المرأة]] التي لا تعرف إعداد الطبق الطائر حتى تصبح،
انتظر كثيرون أن توحدنا الكرة، وأن يجمعنا فريق [[تونس]] ل[[كرة القدم]] الذي كتب عدنان بوظو عنه كتابا اسمه "تونس صيحة [[العرب]] في الأرجنتين"، في [[كأس العالم لكرة القدم]] 1978، وأن نسافر إلى تونس بتلك الصيحة، من غير [[جواز سفر]]، فازدادت الحدود علوا والأسوار ارتفاعا والأسعار نارا.وكان حكومة [[الجزائر]] قد نصبت للشيف ماسينيسا الذي خان قومه وأعان العدو الروماني على احتلال [[تونس]] والجزائر [[تمثال]]ا في وسط العاصمة الجزائرية، وأعداد [[بطل|أبطال]] الجزائر الذين يستحقون التكريم بالملايين، نذكر منهم العربي بن مهيدي، وهذا ليس بدعا من الكسكس، فكل العواصم [[العربية]] تقريبا تنصب أنصابا للعملاء. قال الضابط الفرنسي وسفاح [[فرنسا]] الجنرال "مارسيل بايجار" عن [[الشهيد]] مهيدي:
|