مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الدعارة الحلال»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
(Sž) |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
[[صورة:World_Halal_Union_(WHU)_logo.jpg|left|300px|]]
'''الدعارة الحلال''' نوع من أنواع [[شرموطة|الشرمطة ]] التي تقع ضمن اصناف [[
الشيخ عبدالعزيز البراهيم وفقاً لوقائع وحيثيات المحكمة المصرية طلب من ممدوح الليثي وهو [[موظف]] كبير في [[التلفزيون]] ان يجمعه بشيرين سيف النصر وبعد ان قضى الشيخ منها وطره قدم لممدوح الليثي [[سيارة]] مرسيدس كهدية وكانت الحكاية ستظل حبيسة غرفة النوم في احد فنادق [[القاهرة]] لولا ان مجلة روزاليوسف فجرتها بتحقيق مطول كتبه رئيس تحريرها آنذاك عادل حمودة وادت الضجة ال[[صحفي]]ة الى اجبار الشيخ عبدالعزيز الى
==وليد البراهيم و سمية الخشاب==
انوثة سمية الخشاب اسالت لعاب وليد البراهيم بعد ان عاينها عبر اشرطة [[يوتيوب|فيديو]] قدمت له في كتالوج وهي عادة الشيوخ والامراء في طلب النساء الى الفراش حيث يتم اختيار النساء من كتالوجات يعدها لهم [[القواد|قوادون]] محترفون يعملون في وظائف [[صحفي]]ة او كمستشارين [[إعلاميون|اعلاميين]] ولان الوليد لم يكتفي بما رآه وسمعه من غنج ودلال في اشرطة سمية الخشاب فقد طلب ان يعاين سمية الخشاب على الطبيعة وعرض عليها عبر وسطاء ان تزوره في لندن او ان تلتقيه في جناحه في احد فنادق [[القاهرة]] كما فعل اخوه مع شيرين لكن سمية الخشاب [[خوف|خافت]] تكرر [[فضيحة]] شيرين سيف النصر ودخول الصحف المصرية على الخط كما فعلت روزاليوسف وبدلاً من ذلك دعت الزبون الى حضور عرضها المسرحي '''كدة اوكيه''' ليعاينها على الطبيعة دون ان يثير الشكوك وعلامات الاستفهام عدا عن ان العرض يتضمن الكثير من المواقف التي تسمح لسمية الخشاب باستعراض [[ثدي|مفاتنها]] على مرأى الشيخ الذي جلس في الصف الاول على بعد امتار من سمية .
|