الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قصيدة خشمج»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 14 بايت ،  قبل 8 سنوات
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Mafia mafia
لا ملخص تعديل
imported>يا حلاوة
طلا ملخص تعديل
سطر 11:
{{قصيدة|[[اللعب بالخشم|خشمج]] يا بعد جلاي شو جنـه كبــة|خل تعتقد بيه الناس [[الشيعة]] و الصبّه}}
{{قصيدة|خشمج جبل حمرين شكد كلف ملـكاه |اربع فرق بيه و نص معسكر تــــــاه}}‎
{{قصيدة|خشمج بيه زروف اثنين بكد الأنفاق|فتحوا [[التعليم|مدارس]] بيه و الباقي أســـواق}}
{{قصيدة|خشمج بنص [[تموز]] اكبر خشم فـــــاز|سووا نصب بيه و الشعلة من غـــــاز}}
{{قصيدة|خشمج يا بعد الروح شو جنه [[رمان]]|بس تتزحلك عليه توصل [[الاردنعمان|لـــــعمـــان]]}}
{{قصيدة|خشمك مثل سنجار منترس طسات|[[القطار|ريل]] انكلب بي...والباقي ما فات}}
{{قصيدة|كلي على بختك دادا يمكم قطار ايفوت؟ايفوت ؟|لا هذا شخير فلان بعد اربع بيوت}}
{{قصيدة|فز ولي [[النمل|ينمل]] [[ايران|السود]] منهو السمحلك|على خشيم بنت الناس كاعد تزحلـــك؟}}
</div>
 
 
== معاني الكلمات (لغير العراقيين) ==
* خشمج = انفك
* الشيعة و الصبة = اديان قديمة لبعض القبائل (الصبه هي الصابئة)
 
* بعد جلاي = من أجل كبدي
الشيعة و الصبة = اديان قديمة لبعض القبائل (الصبه هي الصابئة)
* جنه = كأنه
 
* تعتقد = تؤمن
بعد جلاي = من أجل كبدي
* حمرين = مدينة عراقية على الحدود الإيرانية
 
* كلف = والله ما اعرف
جنه = كأنه
* زروف = ثقوب
 
* كاعد = في العربي الفصحى قاعد و لكن هنا جاءت بالمعنى المضاد = تقوم اي تقوم بالتزحلق
تعتقد = تؤمن
 
حمرين = مدينة عراقية على الحدود الإيرانية
 
كلف = والله ما اعرف
زروف = ثقوب
 
كاعد = في العربي الفصحى قاعد و لكن هنا جاءت بالمعنى المضاد = تقوم اي تقوم بالتزحلق
 
== التعليق النقدي ==
تروي هذه الملحمة المحكمة تاريخ [[العراق]] الحديث و بالأخص تاريخ حرب العراق (انظر مسند السيّاب : 234) ففي البيت الأول يعرض الشاعر لحزنه و آهاته عن طريق تغزله بخشم حبيبته و هي لقصير النظر كناية عن العراق و في تلميحه (خل تعتقد بيه الشيعة و الصبة) تلميح ظريف و خبيث الى المشروع [[امريكا|الأمريكي]] المعلن في احلال [[الديمقراطية]] و المساواة المزعومة بين أطياف الشعب العراقي, ثم يستمر الشاعر في وصف معاناته بخشم الحبيبة و استذكار الحال الذي أدى بالخشم الجبار الى مثل هذه الظروف التعيسة حيث يستذكر [[الحرب العراقية الايرانية|معركة القادسية]] في وصفه لضياع الجنود و حيرتهم في خضم حرب ايران, ثم يعرج مرة أخرى على مفردات الوعود الأمريكية في الإزدهار الإقتصادي و التذكير بشعلة موارد النفط ثم يختتم في البيتين الأخيرين في ذمه بقادة العراق السابقين الذين فروا برمتهم الى دول الجوار و الى حال العراق الحالي بتحوله الى مجرد مقاطعة محكومة من [[طهران]].
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح