الفرق بين المراجعتين لصفحة: «هند بنت عتبة»

أُزيل 11 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 6:
من ناحية نقرأ في تاريخ [[دمشق]] لابن عساكر ج 7 ص 168 وابن كثير في البداية والنهاية ج 8 ان هند بن عتبة [[تزاوج|تزوجت]] في البداية من [[الرجل|رجل]] أسمه الفاكه بن المغيرة بن عبد الله بن عمر المخزومي الذى أتهم هند بنت عتبة [[قحبة|بالفجور]] . حسب الرواية فأن الفاكه بن المغيره كان له مجلس يغشاه القوم في حضوره وغيابه وحصل ذات يوم انها دخلت المجلس فلم تجد احد فنامت وجاء رجل ممن يغشون المجلس ودخل ووجدها نائمه فسارع بالخروج ورآه الفاكه وهو خارجا وعندما دخل وجد زوجته نائمه فقذفها ب[[كرخانة|الرذيله]] فتقاضى زوجها مع ابيها عند كاهن من كهنه [[اليمن]] وشدو الرحال الى هناك وعندما دخلو على الكاهن وضع يده على راسها وقال قومي غير رسحاء ولا زانيه ووالله لتلدي ملكا يحكم [[العرب]] يقال له معاوية .
 
الآراء والروايات المتضاربة عن هند بنت عتبة يدفعنا للتساؤل هل عندما إستولت كل دولة على [[السلطة]] في تاريخ [[الإسلام]] قامت بتشويه منجزات خصومهم و حرق كتبهم ثم كتبوا [[تأريخ|تاريخا]] جديدا لها على أنقاض تاريخ الدولة المنقرضة ، بحيث تم كتابة التاريخ الجديد بما يتناسب وطموحات الدولة الجديدة وفكرها وسيطرتها. التناقض الذي يعاني منه التاريخ الإسلامي كبير جدا ، فيكفي أن يتأمل [[الإنسان]] في كيفية أدلجة ذلك التاريخ الممزوج ب[[لحية|الفكر الديني]] لكي يصبح ذلك التاريخ ثابتا [[مقدس]]ا لا يجوز التشكيك فيه . الإيغال في التناقض يعتبر تزييفا للتاريخ حين يتم تطبيق الأحكام على تلك الصراعات حسب رؤية تاريخية غير محايدة مما يجعلها غير عادلة حينها يكون التاريخ بتناقضه زيفا، وبتزييفه للحقائق وللأحكام يكون متناقضا، وعندما يختلط الزيف بالتناقض تضيع [[الموت|الحقيقة]] حتى يتم إعادة كتابة ذلك التاريخ بنوع من الإنصاف والحيادية والعدل . المعادلة السائدة و مع الأسف في تأريخنا هي تاريخ مزيف = حقائق مزيفة = فكر مزيف .
[[تصنيف:ستات مشهورات]]
[[تصنيف:اسماء ممنوعة عند الشيعة]]
مستخدم مجهول