الفرق بين المراجعتين لصفحة: «نقاش:اسلام»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 5: سطر 5:




تم النسخ من الويكيبيديا
تم النسخ من الويكيبيديا نت
'''الإسلام''' هو آخر [[أديان إبراهيمية|الأديان الإبراهيمية]] أو الأديان السماوية، وهو ثاني الديانات في العالم من حيث عدد المعتنقين بعد [[مسيحية|المسيحية]]. والمعنى العام لكلمة الإسلام هو السلام والاستسلام [[الله|لله]] خالق كل شيء،<ref>[http://www.midad.me/arts/view/aut/14432 '''موقع مداد:''' الإسلام هو الاستسلام لله - عبد الرحمن الصالح]</ref> أي تسليم كامل من [[إنسان|الإنسان]] لله في كل شؤون الحياة.<ref>[http://www.baghdadch.tv/channel_series.php?id=537 '''قناة بغداد:''' الاستسلام لله عز وجل - عبد الستار عبد الجبار]</ref><ref>[http://www.alghad.com/?news=33563 '''جريدة الغد:''' الإسلام كما بدأ - مروان أبو حويج]</ref>
'''الإسلام''' هو آخر [[أديان إبراهيمية|الأديان الإبراهيمية]] أو الأديان السماوية، وهو ثاني الديانات في العالم من حيث عدد المعتنقين بعد [[مسيحية|المسيحية]]. والمعنى العام لكلمة الإسلام هو السلام والاستسلام [[الله|لله]] خالق كل شيء،<ref>[http://www.midad.me/arts/view/aut/14432 '''موقع مداد:''' الإسلام هو الاستسلام لله - عبد الرحمن الصالح]</ref> أي تسليم كامل من [[إنسان|الإنسان]] لله في كل شؤون الحياة.<ref>[http://www.baghdadch.tv/channel_series.php?id=537 '''قناة بغداد:''' الاستسلام لله عز وجل - عبد الستار عبد الجبار]</ref><ref>[http://www.alghad.com/?news=33563 '''جريدة الغد:''' الإسلام كما بدأ - مروان أبو حويج]</ref>



مراجعة 22:01، 16 مايو 2013

تم التعديل بسبب السخرية الكبيرة من الاديان

الرجاء شخصي بعدم المساس بالاديان ام انها قوانين بيضيبيديا؟؟؟؟ شخصي أم ليس شخصي.. سأحرر هنا بروح فكاهية.


تم النسخ من الويكيبيديا نت الإسلام هو آخر الأديان الإبراهيمية أو الأديان السماوية، وهو ثاني الديانات في العالم من حيث عدد المعتنقين بعد المسيحية. والمعنى العام لكلمة الإسلام هو السلام والاستسلام لله خالق كل شيء،[1] أي تسليم كامل من الإنسان لله في كل شؤون الحياة.[2][3]

يؤمن المسلمون أن الإسلام آخر الرسالات السماوية هو ناسخ لما قبله من الديانات؛ كما يؤمن المسلمون بأن محمدًا رسول مرسل من عند الله، وخاتم الأنبياء والمرسلين؛ وأن الله أرسله إلى الثقلين (الجن والإنس). ومن أسس العقيدة الإسلامية الإيمان بوجود إله واحد لا شريك له هو الله،[4] وكذلك الإيمان بجميع الأنبياء والرسل الذين أرسلوا إلى البشرية قبل محمد، كالنبي إبراهيم ويوسف وموسى والمسيح عيسى بن مريم وغيرهم كثير ممن ذكر في القرآن أو لم يُذكر، وأنهم جميعًا كما المسلمين، اتبعوا الحنيفية، ملة النبي إبراهيم، والإيمان بكتبهم ورسائلهم التي بعثهم الله كي ينشروها للناس، كالزبور والتوراة والإنجيل.

الإسلام لغة واصطلاحًا

كلمة الإسلام يُبحث عنها في المعجم في "سلم"، وهي مصدر لفعل رباعي هو "أسلم". ويُعرَّف الإسلام لُغويًا بأنه الاستسلام، والمقصود الاستسلام لأمر الله ونهيه بلا اعتراض، وقيل هو الإذعان والانقياد وترك التمرّد والإباء والعناد.[5]

أما معناه الاصطلاحي، فهو الدين الذي جاء به "محمد بن عبد الله"، والذي يؤمن المسلمون بأنه الشريعة التي ختم الله بها الرسالات السماوية. وفي حديث عن "أبي هريرة" أن النبي محمد عرّف الإسلام: قالب:اقتباس مضمن.[6]

أفكار وعقائد

قالب:مقال تفصيلي

بحسب القرآن، يؤمن المسلمون بالله وملائكته وكتبه ورسله وبيوم القيامة. ويضيف إلى ذلك المسلمين السنّة القضاء والقدر،[7] إعمالاً بحديث مروي في كتب الحديث عن الرسول محمد عندما قال أن الإيمان هو: "أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره[8] وتطلق الشيعة الإمامية على الركن الأخير تسمية العدل، وتضيف كذلك الإمامة كأصل من أصول الدين.[9]

جزء من سلسلة مقالات عن
الإسلام
خلافة إسلامية

الحجر الأسود
السنة
الشيعة
السلفية
الوهابية
أماكن عبادة

مواضيع ممنوعة
محمد بن عبد الله
تدوين السنة
تاريخ القرآن
الشيطان

المجتمع الإسلامي
المسجد
الحج
الصوم

يؤمن المسلمون بأن الله هو الإله الواحد الذي خلق الكون بكل ما فيه، وأوحى القرآن للنبي محمد عن طريق جبريل، ويؤمنون بأنه الرسالة الخاتمة للرسالات التي بعث بها الأنبياء الذين سبقوه.[10] والأنبياء هم رجال اختارهم الله ليكونوا رسله. ويعتقد المسلمون أن الأنبياء هم بشر وليسوا آلهة، وإن كان بعضهم منحه الله القدرة على صنع المعجزات لإثبات نبوتهم. الأنبياء في المعتقد الإسلامي يعتبروا الأقرب إلى الكمال من البشر، وهم من يتلقى الوحي الإلهي، إما مباشرة من الله، أو عن طريق الملائكة. يذكر القرآن أسماء العديد من الأنبياء، بما في ذلك آدم ونوح وإبراهيم وموسى وعيسى وغيرهم.<ref>أنظر: