ط
←top: إضافة تصنيف
imported>Bigbig1 (أنشأ الصفحة ب''''نواب البرلمان''' مجموعة من الخراتيت و المسوخ من اشباه البشر ، و التي لاتفقه من الدين المدعى س...') |
ط (←top: إضافة تصنيف) |
||
(7 مراجعات متوسطة بواسطة 5 مستخدمين غير معروضة) | |||
سطر 1:
[[صورة:Iraqi Speaker.jpg|left|220px|]]
'''نواب البرلمان''' مجموعة من الخراتيت و المسوخ من اشباه [[الإنسان|البشر]] ، و التي لاتفقه من [[الدين]] المدعى سوى [[الممنوع|التحريمات]] و النواهي و الحدود . ولا من
ما
عندما تتحدث بأسم [[الله]] كناطق و وكيل و نائب
فما علاقة تلك الحكمة ,العدل اساس الملك , والتي قيلت لهداية و أرشاد و [[أخلاق|تأديب]] و تهذيب الملوك و السلاطين و الحكام، و ل[[تعليم]]هم أن طريق توطيد سلطانهم و ملكهم يلزمهم بأتخاذ سبيل العدل في الرعية و هو الطريق الاوحد لتثبيت [[كرسي|عروشهم]] و أستمرار بقاءهم أسياداً على شعوبهم و[[سياسة]] ممالكهم بالقسط والعدل لا بالظلم و التعسف .
كل المظاهر و الوقائع تشير الى عكس العدل المطلوب و المبتغى ؟! . فهل نجده في المحسوبية و الولاء ، و أنعدام الكفاءة و الخبرة في شغل الوظائف و التعيينات من قمة هرم السلطة حتى سفوح الادارة و قاعدته ؟!. أم نجده في الفساد المنهجي المستشري و الواسع النطاق في اروقة و مفاصل الحكومة و البرلمان و القضاء و بقية العناوين، فساد بكل انواعه و أشكاله ؟!.أم نجده في البطالة الرهيبة ، و أنعدام الخدمات ، و غياب التصنيع ، و خراب الزراعة ، و سوء الادارة و تفكك التربية و التعليم ، و ذل و مهانة المواطن و أبتزازه و خداعه و النصب عليه خلال الدورات الانتخابية ومساومته و اجباره على انتخاب الفاسدين ؟! ▼
▲كل المظاهر و الوقائع تشير الى [[مقلوب|عكس]] العدل المطلوب و المبتغى
ليس من السهل تغيير قناعات الناس و أرائهم و انقيادهم بأتجاهات اخرى مختلفة تصب في مصلحتهم و تغير واقعهم و غدهم . لذا من الطبيعي أن يحكم مجتمع بهاذه الرثاثة و البؤس من قبل طغمة مافيوية كمبورادورية تفصل الدين حسب مقاساتها و تستخدمه مطية و سوط في نفس الوقت لتكريس سلطتها و نفوذها، و جلد الشعب بقوانين و ممنوعات ما أنزل الله او المذهب بها من سلطان !. و أعادة أنتاج وتأبيد الواقع الاسن على تلك الصورة الكالحة ، و التي لا تترك اي فسحة من أمل ، أو تبشر بخير ممكن قادم!.وربما المقصود هو عكس الحكمة:(الظلم اساس الملك)!! و ( مثل ماتكونوا يولى عليكم) ! فهل نقول صدق الله العلي العظيم مثلما فعل النائب الفيلسوف و الحجة في القرأن ؟! و نهتف مع الجماهير لجمال ملابس الامبراطور الرائعة الشفافة ، أم نصغي لصوت الحقيقة الصادقة في براءتها ، و نصرخ مصرحين بالعري الامبراطوري الفاضح و المبين؟! . فعندما ينعدم العدل الذي هو أساس الملك ، فكيف يستقيم و يستتب الملك بدون أساسه أيها المتفكرون ؟! فهل تعقلون؟▼
▲ليس من السهل تغيير قناعات الناس و أرائهم و انقيادهم بأتجاهات اخرى مختلفة تصب في مصلحتهم و تغير واقعهم و غدهم . لذا من الطبيعي أن يحكم [[مجتمع]] بهاذه الرثاثة و البؤس من قبل طغمة مافيوية كمبورادورية تفصل [[الدين]] حسب مقاساتها و تستخدمه مطية و سوط في نفس الوقت لتكريس سلطتها و نفوذها، و جلد [[الشعب]] بقوانين و [[الممنوع|ممنوعات]] ما أنزل [[الله]] او المذهب بها من سلطان
[[تصنيف:سياسة]]
[[تصنيف:مخلوقات أرضية]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
|