الفرق بين المراجعتين لصفحة: «موريتانيا»

أُضيف 202 بايت ،  قبل 15 سنة
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Amazegho
(صفحة طازة: {| class="toccolours" border="1" cellpadding="4" style="float: left; margin: 0 0 1em 1em; width:250px; border-collapse: collapse; font-size: 95%; clear: right" |+ style="margin-le...)
 
imported>Amazegho
لا ملخص تعديل
سطر 12:
|}
|- align=center style="vertical-align: top;"
| style="font-size:95%" colspan="2" | '''[[الشعار]]''': '''بأي آلاء [[الله|ربكما]] تتدمقرطون'''.
|- align=center style="vertical-align: top;"
| style="font-size:95%" colspan="2" | '''[[النشيد الوطني]]''': '''لن تجتمع [[اسطوانة مشروخة|العروبة]] مع [[الديمقراطية]]'''
|- align=center
| colspan="2" style="background:#ffffff;" |[[Image:mauritania_1|250px|Map of iRaq]]
|- style="vertical-align: top;"
| '''اسم الدلع'''
| '''بلد المليونال[[مليون]] [[الشعر|شاعر]]'''
|- style="vertical-align: top;"
| '''آخر إنقلاب'''
سطر 30:
| '''ولد هيدالة'''
|- style="vertical-align: top;"
| '''نوع [[الديمقراطية]]'''
| '''ديمقراطية [[سلاح|الكليات الحربية]]'''
|- style="vertical-align: top;"
| '''الشعب'''
سطر 41:
|}
 
'''موريتانيا''' دولة أثبتت انه من المستحيل أن تجتمع [[اسطوانة مشروخة|العروبة]] والقيم البدوية مع الديمقراطية،[[الديمقراطية]] ، في أي يوم من الأيام . حطمت موريتانيا أرقاما قياسية في الانقلابات العسكرية بأكثر من 10 لها تأثيراتها البالغة في تراجيديا [[كرسي|الحكم]] . في عام 2007 قام العقيد أعلى ولد محمد بالإطاحة بمعاوية ولد سيدي أحمد الطايع وقام بتسليم الرئاسة إلى [[قندرة|المدنيين]] . في انتخابات وصفت بالنزيهة وأشاد بها الصديق والعدوو[[كافر|العدو]] ، أصبحت بلد الشنقيط لمدة سنتين الاستثناء الفريد اليتيم في العالم[[الوطن العربي]] وبات وأمسى و أصبح النشامى والغيارى يهللون ويطبلون ويزمرونو[[ضرطة|يزمرون]] لديمقراطية [[الجزيرة العربية|العربان]] في بلاد موريتانيستان , إنه أمر غير قابل للتصور مطلقاً ، أن تجتمع العروبة والقيم البدوية .
 
أن يقدم عسكري على التنحي طواعية وتحت انتخابات رئاسية أشرف عليها ولم يترشح لها، بل منع كل أعضاء مجلسه العسكري من الترشح، هي سابقة نوعية بلا شك , فنفسية القائد الذي تربى وصنعت ايديولجيته في الثكنات العسكرية، لا يقبل أبدا برأي يتعارض مع مصالحه حتى الشخصية الضيقة، فالضابط العربي يرى في تحية من دونه رتبة لا ترافقها ابتسامة عريضة وخشوع وتذلل، هي إهانة له ولأجداده ولأصوله وتاريخ والديه فأي عسكري عندما يغادر ثكنته من اجل الراحة الأسبوعية أو الإجازات تجده يتأهب إلى معاملة استثنائية من طرف المدنيين، لأنهم في عقيدته وتصوراته أقل شأنا منه، بل أنهم أقل إنسانية من عسكريته وإن كان عديم الرتبة . فتراه يفرض على الجميع احترامه وتبجيله وتقديسه والتبرك ببذلته والتودد له، ولا يمكنه أن يتعامل إلا مع من يراهم في مستواه، فإن كان برتبة رقيب ومستواه الدراسي الابتدائية، تجده لا يقبل إلا بأستاذ جامعي أو مهندس دولة يجالسه في مقهى لارتشاف القهوة وللحظات أهداها هذا العسكري المتواضع من وقته الثمين !! وإن كان ضابطا فلا يقبل إلا برؤساء المجالس الشعبية أو نواب البرلمان، وإن كان ضابطا ساميا فلا يقترب من أسواره إلا الوزراء والأثرياء والسفراء .
مستخدم مجهول