مكاري يونان

تةاعتاعتاعواعهنتعحموتاعكزوةاهمةلانننتةاعتاعتاعواعهنتعحموتاعكزوةاهمةلانننتةاعتاعتاعواعهنتعحموتاعكزوةاهمةلانننتةاعتاعتاعواعهنتعحموتاعكزوةاهمةلانننتةاعتاعتاعواعهنتعحموتاعكزوةاهمةلانننتةاعتاعتاعواعهنتعحموتاعكزوةاهمةلاننن

أساطير حول مكاري يونان

بصاق مكاري يونان الشافي

اسم مكاري يونان بحد ذاته اعجوبة فيروى عن أبي هريرة (شمعنا هاي مش عن أبي هريرة يعني) أنه قال سمعت عمرو بن العاص أنه لما قال أنه سيجعل من الأسكندرية زي الكرخانة وجد كتاباً من ورق عجيب مكتوب عليه سيأتي رجل من أهل بيتي يملا الأرض علاجا وشفاء وقال كعب الأحبار أن هذه المخطوطة بخط يونان النبي أو المعروف باسم يونس الذي بلعه الحوت 3 أيام بالزبط زي يسوع هيك . وقيل أن أصل اسمه مكاري أنه سيأتي في زمن تكثر فيه المكاري(جمع ميكروباص). تقول بعض الروايات الشعبية أن مكاري يونان هو من الأباء السواح وهم الرهبان الذين يتنقلون في مساحات شاسعة بلمح البصر فيكون في أسوان وبعد نصف دقيقة تماما يكون في مشهد مدفن الإمام علي بن موسى الرضا،وعند المسلمين أباء سواح لكن أسمائهم أصحاب الخطوة. وقد ورد ذكر الأب مكاري يونان في نظرية عنق الزجاجة للدكتور عبد الوسكي السكران أمين عام حزب كردستان العربي الاشتراكي في وصفه للوظيفة الاجتماعية الأبسموتولوجية التي يؤديها القمص .