الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مكاري يونان»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 5: سطر 5:


والبخات هي التفتفة والبصاق الذي يقرف به رب الممسوس أو المريض النفسي وسبحان الرب بس في نصف دقيقة يقوم المركوب من الجن زي [[الحمار]] والمفاجأة الكبرى وسط تصفيق وزغاريد من في الكنيسة بيطلع الشاب اسمه محمد ومدرس تربية [[إسلام]]ية من أسيوط،أو اسم البنت زينب أو عائشة أو محمدة وبعد انتهاء الحفلة يقول له أو لها : يسوع المسيح شفاك ويسوع مسكين لامن تمه ولا من كمه لأنه قام من الموت بعد ان تعالج من هبوط الدورة الدموية على الصليب وسافر على [[الهند]] و[[الموت|مات]] هناك.
والبخات هي التفتفة والبصاق الذي يقرف به رب الممسوس أو المريض النفسي وسبحان الرب بس في نصف دقيقة يقوم المركوب من الجن زي [[الحمار]] والمفاجأة الكبرى وسط تصفيق وزغاريد من في الكنيسة بيطلع الشاب اسمه محمد ومدرس تربية [[إسلام]]ية من أسيوط،أو اسم البنت زينب أو عائشة أو محمدة وبعد انتهاء الحفلة يقول له أو لها : يسوع المسيح شفاك ويسوع مسكين لامن تمه ولا من كمه لأنه قام من الموت بعد ان تعالج من هبوط الدورة الدموية على الصليب وسافر على [[الهند]] و[[الموت|مات]] هناك.

== مكاري والجن التكتك==
في إحدى حروب [[الشيطان]] في الكنيسة بقي يونان يحاول مع جني قرابة 10 دقائق والجني راكب راسه ولا يريد الخروج ويقول له: أنا وراي عيلة كبيرة قوي ، وكان الجن [[ويكيبيديا مصري|الصعيدي]] يريد الخروج بعد أن احترق بالصيب وسلطان لاهوت يسوع المحيي ولكنه لم يفهم ماذا يعني وعندما بخ عليه مكاري والروح القدس 9 بخات وشلوتين و6 مسبات ب[[كس أمك]] يا جن يا مزرجن أراد الخروج فأصدر صوت جرررر جرر تكتكتكتكتكت وغادر الجني بالتكتك وعاد الى قبيلته في أسوان وتبين أن الممسوس هو أيضاً مدرس تربية إسلامية ولكنه من الأسكندرية هذه المرة وبرضوا اسمه محمد.

مراجعة 18:08، 19 أكتوبر 2017

الروح القدس والشفاء

مكاري يونان يخرج جن صعيدي

قبل الخوض في تفاصيل معجزات الرب التي تجري على يد وفم وشبشب الإنسان العادي مكاري يونان ان مكاري لا يشفي المرضى ويخرج الأرواح النجسة وهو لم يصل إلى مرتبة الدجال العالمي بني هن أو بندكتوس توفيك الحن ، لكن يونان يقوم بنهر الأرواح النجسة والصراخ عليها بتلاوة كلمات سحرية تخيف الجن الكافر وخصوصا الذي يتلبس المسلمين وهم أغلب زبائن حفلات الزار واخراج الأرواح. حيث يقول باسم يسوع المسيح وسلطان لاهوته المحيي ودم خشبة ام الصليب كل أرواح مضادة ورقية وسحر وأبصر يبطل في الحال بعد التلت بخات.

والبخات هي التفتفة والبصاق الذي يقرف به رب الممسوس أو المريض النفسي وسبحان الرب بس في نصف دقيقة يقوم المركوب من الجن زي الحمار والمفاجأة الكبرى وسط تصفيق وزغاريد من في الكنيسة بيطلع الشاب اسمه محمد ومدرس تربية إسلامية من أسيوط،أو اسم البنت زينب أو عائشة أو محمدة وبعد انتهاء الحفلة يقول له أو لها : يسوع المسيح شفاك ويسوع مسكين لامن تمه ولا من كمه لأنه قام من الموت بعد ان تعالج من هبوط الدورة الدموية على الصليب وسافر على الهند ومات هناك.