الفرق بين المراجعتين لصفحة: «معارضة عراقية»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
imported>Classic 971
لا ملخص تعديل
 
لا ملخص تعديل
وسم: تعديل مصدر 2017
 
(25 مراجعة متوسطة بواسطة 20 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1:
[[صورةملف:suspectsSuspects.jpg|leftيسار|200px200بك|]]
'''المعارضة العراقية''' سابقا ًوقوىوقوى [[الديمقراطية]] الفاعلة حاليا ًفيفي [[العراق]] عبارة عن أطراف و جهات تبنت شعارات كبيرة المضامين فقعت تحت أضواء مؤتمرات [[لندن]] و [[واشنطن]] أشارت إلى ان [[العراق]] الجديد سيكون [[جنة]] [[الله]] على ألأرض[[الأرض]] عندما يصلون [[بغداد]] وصدّقتوصدقت شعوب ودول ،ودول، منها [[الوطن العربي|عربية]] و[[اسلام|إسلامية]] أسطورة هذه الفرضية التي بنيت على أسس متينة من ألأكاذيب و[[كذاب|الأكاذيب]] و أحلام اليقظة]] لنيل أشهى وأثرى عروس في [[الشرق الأوسط]]. نكرات، لم تكن معروفة في [[العراق]]، معبعضها انغادره المعلّممنذ والعرّاب50 مازالعاما، يعدعندما ّعميدالم ًلأغبياءيبلغ الفطام بعد، وحتى لا يجيد [[العربية]]، وذوو سوابق مشهودة ومعهم ضباط من صغار الرتب هربوا من [[سلاح|الجيش العراقي]] في عز ّ أزمته، وراحوا يمنحون أنفسهم رتبا ًأعلى من مهاجرهم في [[أوروبا]] و[[الولايات المتحدة|أميركا]] حتى فوجئنا بهم ما شاء [[الله]] كبارا ًعلى عميد و لواء و فريق، بعضها مصحوب بشارة ركن زيادة في [[الشرف]] الوطني، ملأوا [[العالم|الدنيا]] ضجيجا ً بديمقراطيتهم الموعودة، وإدّعوا أنهم [[اسبانيا|ثيران مصارعة]] ستغير شروط اللّعب الديمقراطي في ساحة [[الحرية]] في قلب [[بغداد]] من أجل كل الأطياف العراقية.
 
تم تطليق [[الديمقراطية]] من [[صدام حسين]] بالقوة في [[حفل زفاف|حفل زفاف]] غير شرعي لمتعددي الجنسيات العراقية. أول مافعله الزوج الجديد الذي تبين أنه [[بول بريمر]] هو التخلص من ذكريات الزوج الأول ومحو آثاره على أجنحة [[سرقة|الفرهود]] النهب المشهود الذي طال كل شئ حتى المتاحف بوصفها [[تأريخ|تأريخا]] شخصيا للعروس ذاتها التي قد تتوهم بعد التجويع و صدمة الترويع أنها أمريكية من أصل [[بريطانيا|بريطاني]]، ولا علاقة لها ب[[العرب]] ولا ب[[الإسلام]]. ثاني مافعله هذا الزوج وللزوج أكثر من معنى في [[العراق]] منها ما هو معروف ومألوف ،ومألوف، ومنها [[عبدالله بن عبد العزيز|الغبي]] و ألأحمق الأحمق و المخدوع ,المخدوع، أنه أقصى كل من ظن أنه كان صديقا ًأو مرشحا ً لأن يتعاطف ،يتعاطف، مع الزوج القديم . وثالث خطاياه ولربّما أخطرها على ألإطلاق الإطلاق أنه أعلن [[قناع|ألأقنعة]] العراقية التي جاءت منبطحة على دباباته [[زواج المتعةمتعة|أزواجا ًبالمتعة]] و[[زواجاو المسيار|المسيار]] وما بينهما ،بينهما، حسب حاجة الزوجة لمن يؤانسها بدفئه منهم وفق شراكة المحاصصة [[الطائفية]] والقومية ال[[العنصريةعنصرية]] ، التي شاء أن يدونها علنا ً في عقد الزواجال[[زواج]] الجماعي ألأعجوبةالأعجوبة المبني على [[ديمقراطية]] الزوجة في إتخاذ العدد الذي تشاء من [[البوي فرندز]] وفقا ً للثقافته الغربية المنفتحة على كل ألأطياف حتى السئ منها .
نكرات ، لم تكن معروفة في العراق ، بعضها غادره منذ 50 عاما ً، عندما لم يبلغ الفطام بعد ، وحتى لايجيد [[العربية]] ، وذوو سوابق مشهودة ومعهم ضباط من صغار الرتب ، هربوا من [[الجيش العراقي]] في عز ّ أزمته ، وراحوا يمنحون أنفسهم رتبا ًأعلى من مهاجرهم في [[أوروبا]] و[[الولايات المتحدة|أميركا]] حتى فوجئنا بهم ما شاء الله كبارا ًعلى عميد و لواء و فريق ، بعضها مصحوب بشارة ركن زيادة في الشرف الوطني ، ملأوا الدنيا ضجيجا ً بديمقراطيتهم الموعودة ، وإدّعوا أنهم [[ثيران مصارعة]] ستغير شروط اللّعب الديمقراطي في [[ساحة الحرّية]] الشهيرة في قلب [[بغداد]] من أجل كلّ ألأطياف العراقية ، فصفق لهم البعض ، وظلّ البعض ألآخر ينتظر قيام المعجزة ، عندما ذهبوا منبطحين على [[دبابة|الدبابات]] الأمريكية.
 
بعد ثبوت العجز السريري لبول بريمر و ثيران المصارعة التي وقعّت معه على عقد [[الزواج]] الجديد في ساحة التحرير، تنازل طائعا ً لصديقه نغروبونتي عن عروس لم يستطع الدخول بها ولكن هذا سافر فجأة ومنح العروس لزلماي خليلزاد بوصفه [[رجولة|فحلا]] ً أفغانيا يفهم في شؤون الشرقيات، فأطلق الزوج الجديد ثيران مصارعته [[العراق|العراقية]] نحو ساحة [[الحرية]] لمنازلة المنافسين المتمرّدين، الذين لم يحسب [[جورج بوش|عميد الأغبياء في العالم]] حسابهم. ويحسب لهذا الزوج الأخير أنه وحده من طاول أكثر من سابقيه في مراودة [[المرأة|العروس]] عن نفسها، وفق إرثه الشرقي في الصبر، وطاول وحده في الصبر على ثيران مصارعة زائفة محاصرة معه على ذات المراعي الخضراء، مع أنه أدمن بوصفه أمريكيا ً، من الدرجة ألأولى، على [[خميعة|وجبات الطعام السريعة]]. ويبدو للمراقب المحايد ان ال[[معارضة]] العراقية رغم كل هناتها وانكشاف [[ستر العورة|المستور من عوراتها]] تبقى الا[[شرف]] بين بقية المعارضات التي تقبض من تحت الطاولة بينما اخواننا في [[العراق]] يقبضون جهارا نهارا وعلى عينك ياتاجر و[[عين]] الحسود فيها عود وكمانجة.
تم تطليق [[الديمقراطية]] من [[صدام حسين]] بالقوة في حفل زفاف غير شرعي لمتعدّدي الجنسيات العراقية . أول مافعله الزوج الجديد الذي تبين أنه [[بول بريمر]] هو التخلص من ذكريات الزوج ألأول ومحو آثاره على أجنحة [[الفرهود]] النهب المشهود الذي طال كل شئ حتى المتاحف بوصفها تأريخا ً شخصيا ً للعروس ذاتها التي قد تتوّهم بعد التجويع و صدمة الترويع أنها أمريكية من أصل بريطاني ، ولا علاقة لها ب[[العرب]] ولا بالإسلام .
 
ثاني مافعله هذا الزوج وللزوج أكثر من معنى في [[العراق]] منها ما هو معروف ومألوف ، ومنها [[الغبي]] و ألأحمق و المخدوع , أنه أقصى كل من ظن أنه كان صديقا ًأو مرشحا ً لأن يتعاطف ، مع الزوج القديم . وثالث خطاياه ولربّما أخطرها على ألإطلاق أنه أعلن ألأقنعة العراقية التي جاءت منبطحة على دباباته [[زواج المتعة|أزواجا ًبالمتعة]] و[[زواج المسيار|المسيار]] وما بينهما ، حسب حاجة الزوجة لمن يؤانسها بدفئه منهم وفق شراكة المحاصصة [[الطائفية]] والقومية [[العنصرية]] ، التي شاء أن يدونها علنا ً في عقد الزواج الجماعي ألأعجوبة المبني على ديمقراطية الزوجة في إتخاذ العدد الذي تشاء من [[البوي فرندز]] وفقا ً للثقافته الغربية المنفتحة على كل ألأطياف حتى السئ منها .
 
بعد ثبوت العجز السريري ل[[بول بريمر]] و ثيران المصارعة التي وقعّت معه على عقد الزواج الجديد في ساحة التحرير ، تنازل طائعا ً لصديقه [[نغروبونتي]] عن عروس لم يستطع الدخول بها ولكن هذا سافر فجأة ومنح العروس ل[[زلماي خليلزاد]] بوصفه فحلا ً [[أفغانستان|أفغانيا]] ً يفهم في شؤون الشرقيات ، فأطلق الزوج الجديد ثيران مصارعته العراقية نحو ساحة [[الحرية]] لمنازلة المنافسين المتمرّدين ، الذين لم يحسب [[جورج بوش|عميد ألأغبياء في العالم]] حسابهم ، ولكن ثيران المصارعة ألأمريكية و العراقية في آن ، عادت مصلومة ألآذان في أكثر من معركة ، وأكثر من مكان خرج من [[بيت الطاعة]] الديمقراطية في ذات البيت العراقي الواسع والكبير ، ووصل التمرّد ضد ألأزواج بمعنييها المعروف والعراقي إلى غرفة الزوجية ذاتها في [[المنطقة الخضراء]] المحاصرة .
 
ويحسب لهذا الزوج ألأخير أنه وحده من طاول أكثر من سابقيه في مراودة [[العروس]] عن نفسها ، وفق إرثه الشرقي في الصبر ، وطاول وحده في الصبر على ثيران مصارعة زائفة محاصرة معه على ذات المراعي الخضراء ، مع أنه أدمن بوصفه أمريكيا ً، من الدرجة ألأولى ، على [[وجبات الطعام السريعة]] ، ولكنه وقع وحده أيضا ً ربّما نكاية بأصله الشرقي في حيرة ألإنتظار القاتلة :
 
'' لعلّ العروس تمنحه نفسها في لحظة غفلة وبين اللّحاق بألأزواج الذين سبقوه وفرّوا يائسين .
 
[[تصنيف:العراق]]
[[تصنيف:سياسة]]