مستخدم مجهول
تزامنا مع الذكرى الثلاثين للثورة طهران تطلق أول قمر اصطناعي محلي و تصمم طائرات لا يرصدها الرادار واختبار صواريخ جديدة نوع جو- جوا!إيران ت
لا ملخص تعديل |
(تزامنا مع الذكرى الثلاثين للثورة طهران تطلق أول قمر اصطناعي محلي و تصمم طائرات لا يرصدها الرادار واختبار صواريخ جديدة نوع جو- جوا!إيران ت) |
||
سطر 47:
طهران تطلق أول قمر اصطناعي محلي و تصمم طائرات لا يرصدها الرادار واختبار صواريخ جديدة نوع جو- جوا!إيران تطلق سفينة فضاء مأهولة،وتخطط لإقامة محطة عسكرية فضائية دائمة،وتزرع أرض القمر بمحصولات وفيرة الإنتاخ وخالية من التلوث السمادي أو الحشري ،وتحفر نفق تحت مياه الخليج لمفاعلاتها النووية!! برافو إيران،وأتمنى من كل قلبي أن تعلن غداً عن أول تجربة نووية،وفعلاً من جد وجد۔وعلى الجانب الآخر،جبهة الإعتداءل تتحالف مع الكيان السرطانواصهيوني لضرب جبهة الممانعة،وتزامنا مع الذكرى الثلاثين لتولي مبارك الأول زمام الأمور في مقهورة المذل،مبارك الثاني يكلف علماء المحروسة بإختراع مقشرة لب آلية ،وممسحة مؤخرات أوتوماتكية،ومزبرةرقمية ومطيظة ذاتية التنظيف ومصر تخترع صناديق تزور الإنتخابات آلياً،صبغة شعر دائمة للبارك الأكبر،قضيب ذاتي لحركة في مؤخرةجيمي الكلب،ومقدمة أمه لزوم الغلمة الشبق السوزاني،علماء وعالمات مصريخترعون رقصة جديدة لايرصدها الا أعين اهل الحظوة،مصر تخترع دُمى رجالي وحريمي لإمتاع غيرالمتزوجين والمخنثين والشواذ،مصر تخترع خلطة محشي جديدة في عالم الطبخ مكوناتها مصرية مئة بالمئة،علماء المحروسة يكتفون ذاتياً من نبات الملوخية على مدار العام،مصري يخترع تواليت بلدي ممكن تحويله لأفرنجي في خال ساعة!وتتوالى الإختراعات المصرية بفضل رعاية طويل العمر مبارك الثاني وبإلهامات الملعوب في أساسه مبارك الأول،وذات البظر الناتيءحرمه اللعوب!سالم القطامي۔أما جبهةإلإعتداءل،فهاردلك لتتضيعكم كل الفرص للمنافسة الشريفة في ميدان الوغى!!سالم القطاميلإمبريالية]]'''
|}
'''جمهورية مصر العربية''تزامنا مع الذكرى الثلاثين للثورة
جمهورية مصر العربية هي في الواقع جمهوريتان , المصر الأولى نهار خارجي وسط [[القاهرة]] , الشمس حارقة , الجموع غاضبة , المشاعر مستنفرة , [[دائرة المخابرات|قوات الأمن]] ضخم, التحصينات الأمنية غير المعهودة , [[برلمان عربي|نواب برلمانيون]] , [[وسائل الإعلام|صحفيون]] و محامون , يمكنك أن تلاحظ بسهولة [[عين|الكاميرات]] تهتز في أيدي المصورين بتأثير الزحام والتدافع . المصر الثانية , نهار داخلي ، مكان مغلق بارد بمكيفاته ، مصطنع بديكوراته ، فخم بكراسيه الوثيرة , [[حسني مبارك]] يخطب في عيد العمال ، نفس الكلام الذي يمكن أن تسمعه في منتصف الثمانينيات والرئيس يرتدي بدلة صيفي من إنتاج المحلة الكبرى وتكتمل رتوش الصورة بالسيد راشد وهو يهدي الرئيس هدية العمال , يمكنك أن تلاحظ جودة النقل [[الفضائيات العربية|التلفزيوني]] وروعة التصوير من خلال الكاميرات المحمولة على الكارين والشاريوه واللقطات المقربة للوجوه المبتسمة ب[[اللعب على الحبلين|دبلوماسية]] .
|