ط
←top: إضافة تصنيف
لا ملخص تعديل |
ط (←top: إضافة تصنيف) |
||
(4 مراجعات متوسطة بواسطة 3 مستخدمين غير معروضة) | |||
سطر 7:
|style= align="center" colspan="2"|
[[Image:
|-
سطر 45:
الأشد عجبًا أمر مسيلمة الكذاب نفسه ، فهو يعلم هو الآخر من أمر نفسه أنه [[كذاب]] وأن قومه اتبعوه ليس اتباعًا للحق وطلبًا له، بل طلبًا للعصبية والحمية ، فهو يعلم أن قومه ليسوا بدعًا من [[العرب]] ، فهم مثل غيرهم من أجل ال[[عصب]]ية يحبون ومن أجلها يعادون؛ لأجل هذا كان مسيلمة الكذاب على يقين لا يتزحزح أن قومه لن يخذلوه، ولو كان الثمن أموالهم، أو نسائهم ،أو أنفسهم.فلما جاءهم جيش المسلمين في عهد [[خلافة إسلامية|الخليفة]] الأول [[ابو بكر|أبي بكر الصديق]] بقيادة خالد بن الوليد سأله قومه ما وعدهم به من نصر على يد [[ملائكة]] مردفين مسومين فقال لهم: «أما [[الدين]] فلا، قاتلوا عن أحسابكم».
تقول بعض المصادر إن من قاتل مع مسيلمة جيش تعداده مائة ألف مقاتل، وكان يومًا شديد الهول ثبت فيه بنو حنيفة وقاتلوا عن أنفسهم وأحسابهم قتالاً شديدًا؛ وأنهم هزموا جيش عكرمة بن أبي جهل في البداية، فأرسل [[ابو
[[تصنيف:شخصيات اسطورية]]
[[تصنيف:كفار]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
|