مستخدم مجهول
←البدايات
imported>Mafia mafia طلا ملخص تعديل |
|||
سطر 26:
نجوم الشاشة المصرية تميزوا بالتخصص فكان اسماعيل يس مثلا [[سخرية|للكوميديا]] بينما كان [[محمود المليجى]] لأدوار [[سلفية|الشر]] ، ويونس شلبى لأدوار [[معمر القذافي|المتخلف عقليا]] ، وفتيان الشاشة من أنور وجدى الى [[حسين فهمى]] فقد كانوا لل[[الحب|حب]] و تقبيل حسناوات ال[[سينما]] . أما السادات فى حياته العملية فقد قام بتمثيل كل الأدوار المتناقضة . قبل الثورة لعب دور [[معارضة|الخائن]] حيث انضم للحرس الحديدى لحماية الملك فاروق ، ولعب ايضا دور الضابط الوطنى فانضم لتنظيم الضباط الأحرار . ، و لعب دورا من أفلام [[جيمس بوند|الجاسوسية]] مع حكمت فهمى ضد [[بريطانيا|الانجليز]] لصالح الألمان ، ولعب دورا آخر فى خلية سرية قامت ب[[سيارة مفخخة|اغتيال]] أمين عثمان أحد كبار المؤيدين لبريطانيا ، وفى المحاكمة أتيح للمتهم السادات أن يؤدى واحدا من أعظم أدواره الوطنية .
فهم الرئيس العظيم محمد انور السادات الدرس مما فعلة جمال عبد الناصر بمعظم الظباط الاحرار من تعذيب ونفى وحتى قتل بعضهم وهروب الاخرون اذا عرضوا جمال عبد الناصر واثبت انة اذكى من تولى الحكم فى مصر وقد خدم الرئيس العظيم محمد انو السادات هذة البلد باخلاص وحب واذ قال بعض الناس الذين لم يفهموا ماذا فعل هذا الرجل من تحرير للبلاد واعتبروا حرب اكتوبر ليست اكثر من مسرحية فهل لهم ان يقولوا لنا هل النكسة كانت هلى الاخلاى مسرحية ولماذا لم يستطيعو الاخوة العرب المحتلة ارضهم الى الان ان يمثلوا معنا تلك المسرحية ويحرروا ارضهم الى الان ان ما فعلة الرئيس السادات لم ولن يتكرر فلا يوجد احد مثلة فهو يمتلك العقل الراجح الذى قام باستغلاله لخدمة بلدة وكل الاكاديميات العسكرية تقوم بتدريس استراتجية حرب اكتوبر ويكن كثر من اهل الغرب الاحترام لهذا الرجل ذو العقل الراجح الذى استطع باذن الله تخليص بلادة من احتلال جلبة اليها رئيس سابق لقاباته جميع الدول الغربية بالديك الرومى
==فيلم حرب أكتوبر==
فاجأ [[العالم]] بتصريحات متكررة قبل حرب اكتوبر عن عام الحسم و فتح [[قناة فالوب|قناة السويس]] التى كانت [[اسرائيل]] تحتل شاطئها الشرقى ، ثم فاجأ العالم بحرب اكتوبر التى وصفوها فيما بعد بانها كانت مجرد تمثيلية بطلها كان الممثل العالمى أنور السادات ، و فى مقابل النصر الهزيل الذى حصل عليه أعطوه سيناء بنفس العرض الذى كان معروضا على [[جمال عبد الناصر]] ورفضه بعد هزيمة 1967 ، ثم جاء السادات و قبل نفس العرض بعد جولات مكثفة من المفاوضات تحت سمع [[العالم]] وبصره ، و كان فيها السادات البطل الأكبر والفتى الأول فى أفلام كامب ديفيد ، وتفوق على كل شركائه الذين كانوا لا يمثلون بل يقومون بمفاوضات حقيقية لخدمة بلادهم مثل كارتر و[[مناحم بيجن]] . وعندما أراد بعض وزراء السادات أن يلعبوا دور حقيقيا وليس تمثيليا فى المفاوضات طردهم ، فعل هذا مع محمد ابراهيم كامل صديقه القديم ، واسماعيل فهمى .
|