ط
←حكم العرب بالملاوطة والتملوط: إضافة تصنيف
imported>خازوق لا ملخص تعديل |
ط (←حكم العرب بالملاوطة والتملوط: إضافة تصنيف) |
||
(20 مراجعة متوسطة بواسطة 15 مستخدماً غير معروضة) | |||
سطر 1:
[[صورة:Westerkerk - Gay symbols 2.jpg|left|150px|]]
'''المثلية'''
==المثلية الجنسية في التراث العربي==
عرف [[العرب]] ممارسة اللواط منذ القدم. تعود معظم الأخبار والأشعار التي تتحدث عن المثلية إلى العصرين العبّاسي والأندلسي . هذا لا يعني أنها ممارسة نشأت في هاتين الحضارتين ، فقد عرفت قبل ظهور [[الإسلام]] واشتهر به بعض الخلفاء الأمويين. لم يضع [[القرآن]] حداً واضحاً على من يمارس المثلية واكتفى بالتطرّق إليها بشكل سلبي وبالذمّ بقوم لوط الذين مارسوها. هذا الغياب سبّب أزمة بين الفقهاء حول الحدّ المفروض على من يمارسه. تذكر كتب الحديث حديثاً ضعيفاً عن ابن عبّاس عن [[محمد|النبي]] يقول: "من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به". تشير الروايات المنقولة عن الصحابة إلى تعاملهم الشديد مع ممارسها. منهم من دعا إلى رجمه بالحجارة حتى [[الموت]] ، ومنهم من قال: "يُحرق"، ومنهم من قال: "يرمى به من أعلى شاهق".▼
▲عرف [[العرب]] ممارسة اللواط منذ القدم. تعود معظم الأخبار والأشعار التي تتحدث عن المثلية إلى [[خلافة إسلامية|العصرين
كان المثليون يفضلون، بشكل عام، [[مراهقون|الغلام]] الأمرد الذي لم تنبت [[لحية|لحيته]] بعد لإقامة علاقة جنسية معه. يقول إبن أبي البغل: "وإلا فالصغار ألذ طعماً، وأحلى إن أردت بهم فعالاً". في التراث العربي أخبار كثيرة تدلّ على استثارة
{{قصيدة|لها زيُّ الغلام ولم أقسْها|إليه ولم أُقصّر بالغلام}}
[[صورة:An_ottoman_miniature_from_the_book_Sawaqub_al-Manaquib_depicting_Homosexuality.jpg|left|220px|]]
ويقول شاعر:
{{قصيدة|لها قدّ الغلام وعارضاه|وتفتير المبتَّلة اللعوب}}
سطر 16:
برغم الميل العام إلى تفضيل المرد (جمع أمرد)، لم يمانع بعض آخر بوطء الملتحين منهم. دافع أبو تمام عن وطء الملتحي قائلاً:
{{قصيدة|قال الوشاة: بدت في الخد [[لحية|لحيته]]|فقلت: لا تكثروا ما ذاك عائبه}}
{{قصيدة|الحسن منه على ما كنت اعهده|
==الخلفاء المثليون==
أشهر من اشتهر بذلك في [[خلافة إسلامية|العصر الأموي]] كان الخليفة الوليد بن يزيد بن عبد الملك . وصفه السيوطي في كتابه "تاريخ الخلفاء" بأنه "الخليفة الفاسق أبو العباس" وقال عنه شمس الدين الذهبي في كتابه "تاريخ الإسلام": "اشتهر ب[[الكحول|الخمر]] والتلوّط". بعد قتله، قال أخوه سليمان بن يزيد: "لقد راودني عن نفسي". وفي العصر العبّاسي، صارت ظاهرة ممارسة الخلفاء "للواط" ظاهرة شبه عامة. يروي الطبري في تاريخه أن الخليفة الأمين "طلب الخصيان وابتاعهم وغالى بهم وصيّرهم لخلوته في ليله ونهاره. ورفض النساء الحرائر والإماء". ويُروى أن [[الأم|والدته]] حاولت ثنيه عن عادته هذه فأتت له بفتيات يتشبّهن
{{قصيدة|كـوثـر ديني ودنياي وسقمي وطبيبي|أعجز الناس الذي يلحي محباً في حبيب}}
على عكس الأمين، عُرف أخوه المأمون بعلاقاته الكثيرة مع النساء. رغم ذلك تتحدث بعض المرويات عن تعلّق الخليفة بغلام اسمه "مهج" كان الوزراء [[كوسا|يتوسّطون]] به لدى المأمون لقضاء حاجاتهم. كذلك، امتلك الخليفة المتوكل عشيقاً اسمه شاهك. يروي المسعودي في كتابه "مروج الذهب" أن الخليفة المعتصم كان يحب جمع [[تركيا|الأتراك]] وشراءهم من أيدي مواليهم "فاجتمع له منهم أربعة آلاف فألبسهم أنواع الديباج والمناطق المذهبة والحلية المذهبة".
==حكم العرب بالملاوطة والتملوط==
يعنى كل واحد ممكن يجى قدام اللى يعرفهم يقعد [[شتيمة|يشتم]] ويبقى قرفان تمثيل طبعآ ومتعرفش بيعمل ايه اخر الليل , وربنا يهدى الجميع . لا يجوز إستعمال [[طيز|الطيز]] لغرض آخر غير [[خرا|الخراء]] و [[ضرطة|الضرطات]] . نحن في [[الوطن العربي]] و
[[تصنيف:فلسفة]]
[[تصنيف:حياة]]
[[تصنيف:مجتمع]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
|