الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لاكتاب:مفاخرة الجواري والغلمان للجاحظ»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 4: سطر 4:
{{قال|إنَّه لمتاعٌ لو وجد متاعاً !}}
{{قال|إنَّه لمتاعٌ لو وجد متاعاً !}}
ثم يقول لصعصعة بن صوحان:
ثم يقول لصعصعة بن صوحان:
{{قال| خذها لبعض ولدك، فإنّها لا تحلُّ ل[[يزيد بن معاوية|يزيد]] بعد أن فعلت بها ما فعلت.}}
{{قال| خذها لبعض [[ابن|ولدك]]، فإنّها لا تحلُّ ل[[يزيد بن معاوية|يزيد]] بعد أن فعلت بها ما فعلت.}}
ولم يكن يُعدم من [[خلافة إسلامية|الخليفة]] ومن بمنزلته في القدرة والتأتِّي أن تقف على رأسه جارية تذبُّ عنه وتروِّحه ، وتعاطيه أخرى في مجلسٍ عامٍّ بحضرة [[الرجل|الرجال]].
ولم يكن يُعدم من [[خلافة إسلامية|الخليفة]] ومن بمنزلته في القدرة والتأتِّي أن تقف على رأسه جارية تذبُّ عنه وتروِّحه ، وتعاطيه أخرى في مجلسٍ عامٍّ بحضرة [[الرجل|الرجال]].
[[تصنيف:لاكتاب]]
[[تصنيف:لاكتاب]]

مراجعة 16:36، 12 نوفمبر 2019


من كتاب مفاخرة الجواري والغلمان للجاحظ , كتاب القيان , الجزء الرابع. كان معاوية يؤتى بالجارية فيجرِّدها من ثيابها بحضرة جلسائه ، ويضع القضيب على ركبها، ثم يقول:

إنَّه لمتاعٌ لو وجد متاعاً !

ثم يقول لصعصعة بن صوحان:

خذها لبعض ولدك، فإنّها لا تحلُّ ليزيد بعد أن فعلت بها ما فعلت.

ولم يكن يُعدم من الخليفة ومن بمنزلته في القدرة والتأتِّي أن تقف على رأسه جارية تذبُّ عنه وتروِّحه ، وتعاطيه أخرى في مجلسٍ عامٍّ بحضرة الرجال.