الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لاقصيدة:قصيدة مساجدنا ثكناتنا لضياء كوك ألب»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل |
ط (←top: إضافة تصنيف) |
||
(3 مراجعات متوسطة بواسطة 3 مستخدمين غير معروضة) | |||
سطر 5: | سطر 5: | ||
[[المسجد|مساجدنا]] ثكناتنا<br> |
[[المسجد|مساجدنا]] ثكناتنا<br> |
||
والمصلون جنودنا<br> |
والمصلون جنودنا<br> |
||
لا يوجد |
لا يوجد ما يعوقنا<br> |
||
حتى لو |
حتى لو أنزل علينا السماء الطوفان والجبال<br> |
||
نحن الذين لم ينحني [[الدولة العثمانية|أجدادنا]] ولا ليوم |
نحن الذين لم ينحني [[الدولة العثمانية|أجدادنا]] ولا ليوم لل[[خوف]]<br> |
||
ان |
ان الذي جعلنا نتمسك بالنصر من ملاذ الى [[جنة]] <br> |
||
هو بنيتنا |
هو بنيتنا وميراث الأناضول <br> |
||
[[ملف:أردوغان يُعيد قراءة الشعر الذي تسبّب في سجنه|center|300px]] |
|||
[[تصنيف:لاقصيدة]] |
[[تصنيف:لاقصيدة]] |
||
[[تصنيف:صفحات للتحقق]] |
المراجعة الحالية بتاريخ 09:46، 7 مارس 2024
قصيدة لضياء كوك ألب الملقب بأبو القومية التركية , كان متأثراً بأوروبا الغربية الحديثة , توفي وهو في الـ 48 من العمر , إستخدم رجب طيب أردوغان مقطع من قصيدته مساجدنا ثكناتنا التي كتبها عام 1912 عندما كان رئيسا لبلدية إسطنبول عام 1998 ليتم سجنه لمدة 5 سنوات من قبل المؤسسة العسكرية في تركيا
المآذن هي رماحنا
والقباب خوذاتنا
مساجدنا ثكناتنا
والمصلون جنودنا
لا يوجد ما يعوقنا
حتى لو أنزل علينا السماء الطوفان والجبال
نحن الذين لم ينحني أجدادنا ولا ليوم للخوف
ان الذي جعلنا نتمسك بالنصر من ملاذ الى جنة
هو بنيتنا وميراث الأناضول