الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لاأنباء:الملك عبدالله الثاني يأخذ بثأر الطيار الاردني معاذ الكساسبة»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
{{قالب:لاأنباء}}
{{قالب:لاأنباء}}


الطيران [[سوريا|السوري]] وليس [[الأردن|الاردني]] هو الذي اخذ بثأر الطيار الاردني [[معاذ الكساسبة]] حين تمكنت طائرة سورية من اصطياد الارهابي [[داعش|الدعشاوي]] [[تونس|التونسي]] الذي اشرف على انتشال الطيار من الماء واشرف على حرقه وظهر معه في صورة شهيرة وهو يضع يده على رقبة الطيار الذي بدا [[الاحتجاج بالتعري|عاريا]] عند انتشاله من الماء بعد سقوط طائرته بفعل صلية من رشاش زميله في السرب الاردني . ومع ان [[سلاح]] الجو السوري اصدر بيانا هنأ فيه [[الشعب]] الاردني واخبره ان دم معاذ لم يذهب هدرا الا ان [[وسائل الاعلام]] الاردنية الرسمية والخاصة تجاهلت ذكر الخبر ولم تشر اليه بعد ان تلاشى [[اسم]] معاذ ولم يطلق [[اسم]]ه حتى على [[ويكيبيديا|مزبلة]] في [[عمان]] رغم ان المسئولين الاردنيين وعدوا [[الأ|والده]] باطلاق [[اسم]]ه على احد اكبر شوارع [[عمان]] .. وذهبت سيرة معاذ الى مزبلة ال[[تاريخ]] الاردني.
الطيران [[سوريا|السوري]] وليس [[الأردن|الاردني]] هو الذي اخذ بثأر الطيار الاردني [[معاذ الكساسبة]] حين تمكنت طائرة سورية من اصطياد [[الإرهاب]]ي [[داعش|الدعشاوي]] [[تونس|التونسي]] الذي اشرف على انتشال الطيار من الماء واشرف على حرقه وظهر معه في صورة شهيرة وهو يضع يده على رقبة الطيار الذي بدا [[الاحتجاج بالتعري|عاريا]] عند انتشاله من الماء بعد سقوط طائرته بفعل صلية من رشاش زميله في السرب الاردني . ومع ان [[سلاح]] الجو السوري اصدر بيانا هنأ فيه [[الشعب]] الاردني واخبره ان دم معاذ لم يذهب هدرا الا ان [[وسائل الاعلام]] الاردنية الرسمية والخاصة تجاهلت ذكر الخبر ولم تشر اليه بعد ان تلاشى [[اسم]] معاذ ولم يطلق [[اسم]]ه حتى على [[ويكيبيديا|مزبلة]] في [[عمان]] رغم ان المسئولين الاردنيين وعدوا [[الأ|والده]] باطلاق [[اسم]]ه على احد اكبر شوارع [[عمان]] .. وذهبت سيرة معاذ الى مزبلة ال[[تاريخ]] الأردني.


[[تصنيف:لا أنباء]]
[[تصنيف:لا أنباء]]
ب

مراجعة 17:40، 20 سبتمبر 2019

نحن نأتيكم بالأخبار من مصادرها الموثوقة


الطيران السوري وليس الاردني هو الذي اخذ بثأر الطيار الاردني معاذ الكساسبة حين تمكنت طائرة سورية من اصطياد الإرهابي الدعشاوي التونسي الذي اشرف على انتشال الطيار من الماء واشرف على حرقه وظهر معه في صورة شهيرة وهو يضع يده على رقبة الطيار الذي بدا عاريا عند انتشاله من الماء بعد سقوط طائرته بفعل صلية من رشاش زميله في السرب الاردني . ومع ان سلاح الجو السوري اصدر بيانا هنأ فيه الشعب الاردني واخبره ان دم معاذ لم يذهب هدرا الا ان وسائل الاعلام الاردنية الرسمية والخاصة تجاهلت ذكر الخبر ولم تشر اليه بعد ان تلاشى اسم معاذ ولم يطلق اسمه حتى على مزبلة في عمان رغم ان المسئولين الاردنيين وعدوا والده باطلاق اسمه على احد اكبر شوارع عمان .. وذهبت سيرة معاذ الى مزبلة التاريخ الأردني.