الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كفرناحوم»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>Wiki 12345
(أنشأ الصفحة ب''''كفرناحوم''' فيلم للمخرجة اللبنانية نادين لبكي فاز بجائزة التحكيم في الدورة 71 من مهرجان كان ا...')
 
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
{| style="margin:0 0 1em 1em;text-align:center;width:200px;float:left;" class="infobox"
!align="center" style="background:#ffffdd; font-size:120%;"|[[كفرناحوم ]]
|-
|[[Image:kafr_na7oom.jpg|center|140px]]
|-
!align="center" style="background:#ffffdd"|اخراج
|-
|نادين لبكي
|-
!align="center" style="background:#ffffdd"|سنة الإنتاج
|-
| 2018
|-
!align="center" style="background:#ffffdd"|قصة
|-
| جهاد حجيلي
|-
!align="center" style="background:#ffffdd"|بطولة
|-
| زين الرفيع • كوثر الحداد • نادين لبكي • فادي يوسف • يوردانوس شيفراو
|-
!align="center" style="background:#ffffdd"|اللغة
|-
| [[العربية]]
|}
'''كفرناحوم''' فيلم للمخرجة اللبنانية نادين لبكي فاز بجائزة التحكيم في الدورة 71 من مهرجان كان السينمائي 2018 وسط 15 دقيقة من التصفيق المدوي، هذا الفوز الذى أسعد اللبنانيين، واجه هجومًا من قبل أنصار حزب الله اللبناني . تدور قصة الفيلم الذي حكت فيها لبكي عن الطفولة المعذبة والاستعباد المعاصر ومفهوم الحدود، حول طفل سوري لاجئ في لبنان، يدعى «زين الرافعي» ويبلغ من العمر 13 عامًا، وهو طفل لم يسبق له أن قام بالتمثيل، فقد لفت نظر معدي الفيلم بينما كان يلعب مع أقرانه في أحد الأحياء الشعبية ببيروت، وتعيش شخصية زين في الفيلم وسط عائلة فقيرة للغاية، فهو ينام في أقل من نصف متر مربع مع أخواته، ويفتقدون إلى أسياسيات الحياة، كما أن أبناء العائلة غير مدرجين في السجل الرسمي لدولة، لذلك يضطر الفتى للعمل لدى «أسعد» الذي يملك محلًا تجاريًّا صغيرًا لبيع الدواجن في ذات الحي.
'''كفرناحوم''' فيلم للمخرجة اللبنانية نادين لبكي فاز بجائزة التحكيم في الدورة 71 من مهرجان كان السينمائي 2018 وسط 15 دقيقة من التصفيق المدوي، هذا الفوز الذى أسعد اللبنانيين، واجه هجومًا من قبل أنصار حزب الله اللبناني . تدور قصة الفيلم الذي حكت فيها لبكي عن الطفولة المعذبة والاستعباد المعاصر ومفهوم الحدود، حول طفل سوري لاجئ في لبنان، يدعى «زين الرافعي» ويبلغ من العمر 13 عامًا، وهو طفل لم يسبق له أن قام بالتمثيل، فقد لفت نظر معدي الفيلم بينما كان يلعب مع أقرانه في أحد الأحياء الشعبية ببيروت، وتعيش شخصية زين في الفيلم وسط عائلة فقيرة للغاية، فهو ينام في أقل من نصف متر مربع مع أخواته، ويفتقدون إلى أسياسيات الحياة، كما أن أبناء العائلة غير مدرجين في السجل الرسمي لدولة، لذلك يضطر الفتى للعمل لدى «أسعد» الذي يملك محلًا تجاريًّا صغيرًا لبيع الدواجن في ذات الحي.