كرة القدم
كرة القدم هي رياضة سياسية إحترافية هدفها الوصول الى النادي النووي عن طريق إطلاق قذائف داخلية من التصريحات الساخنة. ساهمت كرة القدم بشكل ملحوظ في نهضة الدول العربية و الإسلامية في منطقة الشرق الأوسط فالكرة الساحرةالتي تجمع الشعوب جميعا لها معني مختلف عند الشعب العربي بل أن لها سر تدور في فلكه سياسية الدولة . كرة القدم ليست لعبة كمباراة مصرية بين الأهلي والزمالك ولا سعودية بين الهلال والأهلي السعودي ولكنها لعبة سياسية من الدرجة الأولى. منذ تخلص الدول العربية من الإستعمار و وقوعها تحت دكتاتورية حكامها قام سلاطين الدول العربية بكشف أبعاد سياسية لهذه اللعبة الخطيرة.
كان لدخول تلك اللعبة وممارستها داخل الشارع الإسلامي أثر سلبيا في نفوس رجال الدين الذين رؤوا أنها لعبة تساهم في كشف عورة الرجل وتليهم عن شئون دينهم، كما أنه غير جائز شرعا للمرأة أن تشاهد تلك اللعبة المفتنة . من وجهة نظر رجال الدين لا يجوز لا يجوز أن تنظر المرأة لأجساد رجال غرباء خاصة وأنهم لا يرتدون الزى الشرعي الذي يغطي عورتهم من الصرة إلي الركبة. فالشورت الرياضي الذي يرتدونه خلال ممارسة اللعبة غير شرعي، وبهذا المنطق كانوا يرجمون لاعبوا كرة القدم بالحجارة.
==الكرة هزمت إسرائيل==.
في الوقت الذي قاطعت فيه جميع الدول العربية إسرائيل عقب نكسة 1967 ورفضت إيران الانضمام إلي الكتلة الإسلامية والعربية ، وفتح مجالات للتعاون مع إسرائيل هذا التعاون الذي كان سببا في أخد ثار العرب برجل كرة القدم، وذلك من خلال المباراة لن ينسها تاريخ كرة القدم في العالم جمعت بين إيران وإسرائيل.
التقي الفريقين خلال بطولة كاس الدول الأسيوية، وقد الحق الفريق الإيراني هزيمة نكراء بالفريق الإسرائيلي، وذلك بعدما قدم مشجعوا الفريق الإيراني العديد من العروض العدوانية لإسرائيل، من رمي الفريق الإسرائيلي بالبالونات المغطاة بالصليب المعقوف. كما هتفوا "الهدف الثاني في الشبكة، بمؤخرة موشى ديان وبتلك المباراة انتقم الإيرانيون لهزيمة العرب .
كرة القدم في ايران
لعبة كرة القدم تلعب في ايران بطريقة 4-4-2 وبين الهجوم والدفاع وخروج اليورانيوم من الاحتياطي إلى الملعب تحاول ايران الفوز رغم محاولات الغرب في شق الصف الإيراني حتى يتم إفشال عملية الانضمام للنادي النووي واستكمال تجارب تخصيب اليورانيوم . إستعمل الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد كرة القدم لإظهار الديمقراطية التي تتمتع بها إيران، حتى يسد الذريعة الأمريكية التي تحاول اختراق العالم العربي والإسلامي ، تحت مسمي نشر الديمقراطية فقام بتجاهل رجال الدين وطالب بتخصيص مدرجات خاصة بالفتيات الإيرانيات بحيث لا يكون هناك احتكاك بينهن وبين الجمهور وأضاف انه يجب تخصيص أحسن المنصات للنساء والأسر في الملاعب التي تحتضن أهم المباريات الوطنية والدولية.