الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كرة القدم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
imported>Lady Lostris
ط (حذف تخريبات المجهول 37.237.160.177 (نقاش) وإسترجاع تعديلات المجهول BuRijjelMasloukha)
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:soccer_fatwa.jpg|right|200px|]]
محمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقع
'''كرة القدم''' حسب رأي حجة [[الإسلام]] و المسلمين السيد [[مقتدى الصدر]] هو من الأدوات التي وضعها [[كافر|الغرب]] لنا ل[[كأس العالم لكرة القدم|نلتهي بها عن عبادتنا وتكاملنا]] , حبيبي أركض وراء هدف سامي بدل هدف المرمى , شنو [[الرجل|رجال]] شطوله شعرضه يركضلي وره طوبة , انت شايف المنتخب [[اسرائيل|الاسرائيلي]] عليه اللعنة فد يوم ركض وراء الكرة . لايقتصر تحريم الفطبول على مقتدى الصدر بل ان شيوخ [[الوهابية]] و [[السلفية]] ولأول مرة يتفقون مع [[الشيعة]] في أمر معين من أمور [[الإنسان|العباد]] حيث تسببت الفتاوي [[السعودية]] في اختفاء مهاجم نادي الرشيد رائد الحارثي الذي اكتشف مؤخرا انه في [[العراق]] مستعد لأن يفخخ [[طيز|طيزه]] في [[سيارة مفخخة|عملية إستشهادية]] ل[[الموت|إغتيال]] تمثال كهرمانة في [[بغداد]] و أصبح الشاب الرياضي فريسة سهلة لمثل تلك [[بول|الفتاوى]] الخطرة التي يلقونها جزافا .
محمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقع

محمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس محمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقع
توافقت هذه الصحوة [[لحية|الدينية]] الفطبولية في [[السعودية]] عموماً ، والوسط الرياضي بشكلٍ خاص مع الإحتلال الروسي ل[[أفغانستان]] التي كانت المهد الأول لكل الرعيل [[القاعدة|المجاهد القاعد]] الذي هب للدفاع عن مقدسات [[اسلام|المسلمين]] هناك ، وليسجل لاعب نادي النصر مرحوم المرحوم اسمه كأحد أبرز أعضاء ال[[رياضة]] الذين أثاروا الميدان الأفغاني . ونذكر أيضا في هذا السياق اللاعبين عادل عبد الرحيم والجناح المهاجم منصور بشير و منصور الرحمة وخالد الدايل ومشاري العويران وفهد المصيبيح الذين تحولوا من الفطبول إلى [[لحية|الدعوة]] وفي مجال السباحة نقدم لكم محيسن الجمعان صاحب ظاهرة سروال [[كرة الماء|السباحة]] لما تحت الركبة ، والذي أصبح في ما بعد يُسمى ب[[الإسم|اسمه]] لأنه أول من ابتكره . وتحول حارس مرمى نادي الرياض إبراهيم الحلوة إلى مغسل أموات في جامع الراجحي في [[الرياض]]
==كرة القدم على الطريقة الوهابية==
محمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس محمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا محمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقع
[[صورة:026expulsion.jpg|right|thumb|150px|الحكم الدولي [[جورج بوش]] يعطي الكارت الاحمر لاحد اللاعبين المخالفين]]
محمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقع
* لعب الكرة بدون الخطوط الأربعة لأنها من صنيع [[كافر|الكفار]] والقانون الدولي لكرة القدم الذي أمر بوضعها ورسمها عند اللعب بالكرة .
محمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقع
* ألفاظ القانون الدولي الذي وضعه [[كافر|الكفار]] والمشركون كالفاول والبنلتي والكورنر والآوت كل هذه الألفاظ وغيرها تُترك ولا تقال . ومَنْ قالها منكم يُؤدب و [[شتيمة|يُزجر]] ويُخرج من [[العاب|اللعب]] . ويقال له علانية إنك قد تشبهت بالكفار والمشركين وهذا [[ممنوع|حرام]] عليك .
* من سقط منكم أثناء اللعب وكسرت يده أو قدمه أو مست الكرة يده فلا يقال فاول ولا يُوقف اللعب من أجل سقوطه ، ولا يعطى من كسره وأسقطه ورقة صفراء ولا [[تفاح|حمراء]] بل الأمر لتحكيم الشرع عند الكسور والجروح ، فيأخذ اللاعب المكسور حقه الشرعي كما في [[القرآن]] وأنتم يجب عليكم أن تشهدوا معه على أن فلاناً تعمد كسره .
* لا تُوافقوا [[كافر|الكفار]] و[[اليهود]] و[[مسيحية|النصارى]] وخاصة [[أمريكا]] الخبيثة بالعدد بمعنى ألا تلعبوا أحد عشر شخصاً بل تزيدون على هذا العدد أو تقلُّون . لا تلعبوا على مدار شوطين بل شوط واحد كما تسمونه أو ثلاثة أشواط
* تلعبون بثيابكم أو [[دشداشة|ثياب النوم]] وغيرها ، بدون السراويل الملونة والفنايل المرقمة حيث إن السراويل والفنايل ليست من ملابس أهل [[الإسلام]] بل هي ملابس الكفار والغرب فإياكم والتشبه بلباسهم .
* أن يُقصد من لعبكم بالكرة إذا طبقتم الشروط والضوابط تقوية البدن بنية [[القاعدة|الجهاد]] في سبيل [[الله]] تعالى والاستعداد له في وقتٍ يُنادى للجهاد لا لضياع الأوقات والأعمار و[[نكتة|الفرح]] بالفوز المزعوم .
* من أدخل الكرة منكم بين الأخشاب أو [[سلاح|الحديد]] ثم أخذ يجري لكي يتبعه أصحابه ويُعانقوه كما يُفعل باللاعب في [[أمريكا]] و [[فرنسا]]، فهذا يُبصق في وجهه ويُؤدب ويزجر، إذ ما علاقة الفرح و[[لواط|المعانقة]] والتقبيل بالرياضة البدنية التي تدعونها .
* اذا ساب أحد [[كافر|الكفار]] أحد المؤمنين فلينطحه برأسه المكرمة ثم يبصق عليه ثلاثا بحسب الخبير الدولي [[زغلول_النجار|جمال الشريف]] وسيتلقى فقط ورقة صفراء باذن الله.
* وأخيراً أسأل [[الله]] عز وجل أن ينفع بهذه الرسالة وأن يجعلها نافعة لشباب الصحوة وغيرهم ونسأله جل شأنه أن يُرينا [[سلفية|الحق]] حقاً ويرزقنا اتباعه وأن يرينا [[الشيعة|الباطل]] باطلاً ويرزقنا اجتنابه اللهم آمين .
==كرة القدم في ايران==
[[صورة:iran_soccer.jpg|right|150px|]]
إستعمل الرئيس الإيراني [[محمود أحمدي نجاد]] كرة القدم لإظهار [[الديمقراطية]] التي تتمتع بها [[إيران]] صداموى اسلامى جمهورى خرايى ولاية فقيهى ، حتى يسد الذريعة [[امريكا|الأمريكية]] التي تحاول اختراق [[الوطن العربي|العالم العربي]] والإسلامي ، تحت مسمي نشر الديمقراطية فقام بتجاهل [[رجال الدين]] وطالب بتخصيص مدرجات خاصة ب[[المرأة|الفتيات]] الإيرانيات بحيث لا يكون هناك احتكاك بينهن وبين [[الرجل|الجمهور]] وأضاف انه يجب تخصيص أحسن المنصات للنساء والأسر في الملاعب التي تحتضن أهم المباريات الوطنية والدولية . لعبة كرة القدم تلعب في [[ايران]] بطريقة 4-4-2 وبين الهجوم والدفاع وخروج اليورانيوم من الاحتياطي إلى الملعب تحاول ايران الفوز رغم محاولات [[كافر|الغرب]] في شق الصف الإيراني حتى يتم إفشال عملية الانضمام للنادي النووي واستكمال تجارب [[ضرطة|تخصيب اليورانيوم]] .

في الوقت الذي قاطعت فيه جميع الدول العربية [[إسرائيل]] عقب [[كتابة بريل|نكسة 1967]] ورفضت إيران الانضمام إلي الكتلة الإسلامية و[[العربية]] ، وفتح مجالات للتعاون مع [[إسرائيل]] هذا التعاون الذي كان سببا في أخد ثار العرب برجل كرة القدم ، وذلك من خلال المباراة لن ينسها [[تأريخ|تاريخ]] كرة القدم في [[العالم]] جمعت بين [[إيران]] وإسرائيل . التقي الفريقين خلال بطولة كاس الدول الأسيوية ، وقد الحق الفريق الإيراني هزيمة نكراء بالفريق الإسرائيلي ، وذلك بعدما قدم مشجعوا الفريق الإيراني العديد من العروض الجهادية ضد إسرائيل ، من رمي الفريق الإسرائيلي بالبالونات المغطاة بالصليب المعقوف . كما هتفوا "الهدف الثاني في الشبكة، ب[[طيز]] [[موشى ديان]] وبتلك المباراة انتقم الإيرانيون لهزيمة [[العرب]] .
سلام لكل عبدة الخامنئي من سروجو

==كرة القدم من وجهة نظر مقتدى الصدر==
<center>[[ملف:طالبان اليمين ام اليسار|425px]]</center>


==مصدر==
* فهد سعود , تحريم كرة القدم .
* [http://www.youtube.com/watch?v=5s223dmnpI0 لاعب عربي يلعب على الأصول و يهزم صليبي زنديق]
[[تصنيف:رياضة]]

[[da:Fodbold]]
[[de:Fußball]]
[[en:Football]]
[[es:Fútbol soccer]]
[[fr:Football]]
[[he:כדורגל]]
[[it:calcio]]
[[ja:サッカー]]
[[nl:Voetbal]]
[[pl:Piłka nożna]]
[[pt:Futebol]]
[[th:ฟุตบอล]]
[[zh:足球]]
[[zh-tw:Football]]

مراجعة 22:32، 16 مارس 2015

كرة القدم حسب رأي حجة الإسلام و المسلمين السيد مقتدى الصدر هو من الأدوات التي وضعها الغرب لنا لنلتهي بها عن عبادتنا وتكاملنا , حبيبي أركض وراء هدف سامي بدل هدف المرمى , شنو رجال شطوله شعرضه يركضلي وره طوبة , انت شايف المنتخب الاسرائيلي عليه اللعنة فد يوم ركض وراء الكرة . لايقتصر تحريم الفطبول على مقتدى الصدر بل ان شيوخ الوهابية و السلفية ولأول مرة يتفقون مع الشيعة في أمر معين من أمور العباد حيث تسببت الفتاوي السعودية في اختفاء مهاجم نادي الرشيد رائد الحارثي الذي اكتشف مؤخرا انه في العراق مستعد لأن يفخخ طيزه في عملية إستشهادية لإغتيال تمثال كهرمانة في بغداد و أصبح الشاب الرياضي فريسة سهلة لمثل تلك الفتاوى الخطرة التي يلقونها جزافا .

توافقت هذه الصحوة الدينية الفطبولية في السعودية عموماً ، والوسط الرياضي بشكلٍ خاص مع الإحتلال الروسي لأفغانستان التي كانت المهد الأول لكل الرعيل المجاهد القاعد الذي هب للدفاع عن مقدسات المسلمين هناك ، وليسجل لاعب نادي النصر مرحوم المرحوم اسمه كأحد أبرز أعضاء الرياضة الذين أثاروا الميدان الأفغاني . ونذكر أيضا في هذا السياق اللاعبين عادل عبد الرحيم والجناح المهاجم منصور بشير و منصور الرحمة وخالد الدايل ومشاري العويران وفهد المصيبيح الذين تحولوا من الفطبول إلى الدعوة وفي مجال السباحة نقدم لكم محيسن الجمعان صاحب ظاهرة سروال السباحة لما تحت الركبة ، والذي أصبح في ما بعد يُسمى باسمه لأنه أول من ابتكره . وتحول حارس مرمى نادي الرياض إبراهيم الحلوة إلى مغسل أموات في جامع الراجحي في الرياض

كرة القدم على الطريقة الوهابية

الحكم الدولي جورج بوش يعطي الكارت الاحمر لاحد اللاعبين المخالفين
  • لعب الكرة بدون الخطوط الأربعة لأنها من صنيع الكفار والقانون الدولي لكرة القدم الذي أمر بوضعها ورسمها عند اللعب بالكرة .
  • ألفاظ القانون الدولي الذي وضعه الكفار والمشركون كالفاول والبنلتي والكورنر والآوت كل هذه الألفاظ وغيرها تُترك ولا تقال . ومَنْ قالها منكم يُؤدب و يُزجر ويُخرج من اللعب . ويقال له علانية إنك قد تشبهت بالكفار والمشركين وهذا حرام عليك .
  • من سقط منكم أثناء اللعب وكسرت يده أو قدمه أو مست الكرة يده فلا يقال فاول ولا يُوقف اللعب من أجل سقوطه ، ولا يعطى من كسره وأسقطه ورقة صفراء ولا حمراء بل الأمر لتحكيم الشرع عند الكسور والجروح ، فيأخذ اللاعب المكسور حقه الشرعي كما في القرآن وأنتم يجب عليكم أن تشهدوا معه على أن فلاناً تعمد كسره .
  • لا تُوافقوا الكفار واليهود والنصارى وخاصة أمريكا الخبيثة بالعدد بمعنى ألا تلعبوا أحد عشر شخصاً بل تزيدون على هذا العدد أو تقلُّون . لا تلعبوا على مدار شوطين بل شوط واحد كما تسمونه أو ثلاثة أشواط
  • تلعبون بثيابكم أو ثياب النوم وغيرها ، بدون السراويل الملونة والفنايل المرقمة حيث إن السراويل والفنايل ليست من ملابس أهل الإسلام بل هي ملابس الكفار والغرب فإياكم والتشبه بلباسهم .
  • أن يُقصد من لعبكم بالكرة إذا طبقتم الشروط والضوابط تقوية البدن بنية الجهاد في سبيل الله تعالى والاستعداد له في وقتٍ يُنادى للجهاد لا لضياع الأوقات والأعمار والفرح بالفوز المزعوم .
  • من أدخل الكرة منكم بين الأخشاب أو الحديد ثم أخذ يجري لكي يتبعه أصحابه ويُعانقوه كما يُفعل باللاعب في أمريكا و فرنسا، فهذا يُبصق في وجهه ويُؤدب ويزجر، إذ ما علاقة الفرح والمعانقة والتقبيل بالرياضة البدنية التي تدعونها .
  • اذا ساب أحد الكفار أحد المؤمنين فلينطحه برأسه المكرمة ثم يبصق عليه ثلاثا بحسب الخبير الدولي جمال الشريف وسيتلقى فقط ورقة صفراء باذن الله.
  • وأخيراً أسأل الله عز وجل أن ينفع بهذه الرسالة وأن يجعلها نافعة لشباب الصحوة وغيرهم ونسأله جل شأنه أن يُرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه اللهم آمين .

كرة القدم في ايران

إستعمل الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد كرة القدم لإظهار الديمقراطية التي تتمتع بها إيران صداموى اسلامى جمهورى خرايى ولاية فقيهى ، حتى يسد الذريعة الأمريكية التي تحاول اختراق العالم العربي والإسلامي ، تحت مسمي نشر الديمقراطية فقام بتجاهل رجال الدين وطالب بتخصيص مدرجات خاصة بالفتيات الإيرانيات بحيث لا يكون هناك احتكاك بينهن وبين الجمهور وأضاف انه يجب تخصيص أحسن المنصات للنساء والأسر في الملاعب التي تحتضن أهم المباريات الوطنية والدولية . لعبة كرة القدم تلعب في ايران بطريقة 4-4-2 وبين الهجوم والدفاع وخروج اليورانيوم من الاحتياطي إلى الملعب تحاول ايران الفوز رغم محاولات الغرب في شق الصف الإيراني حتى يتم إفشال عملية الانضمام للنادي النووي واستكمال تجارب تخصيب اليورانيوم .

في الوقت الذي قاطعت فيه جميع الدول العربية إسرائيل عقب نكسة 1967 ورفضت إيران الانضمام إلي الكتلة الإسلامية والعربية ، وفتح مجالات للتعاون مع إسرائيل هذا التعاون الذي كان سببا في أخد ثار العرب برجل كرة القدم ، وذلك من خلال المباراة لن ينسها تاريخ كرة القدم في العالم جمعت بين إيران وإسرائيل . التقي الفريقين خلال بطولة كاس الدول الأسيوية ، وقد الحق الفريق الإيراني هزيمة نكراء بالفريق الإسرائيلي ، وذلك بعدما قدم مشجعوا الفريق الإيراني العديد من العروض الجهادية ضد إسرائيل ، من رمي الفريق الإسرائيلي بالبالونات المغطاة بالصليب المعقوف . كما هتفوا "الهدف الثاني في الشبكة، بطيز موشى ديان وبتلك المباراة انتقم الإيرانيون لهزيمة العرب . سلام لكل عبدة الخامنئي من سروجو

كرة القدم من وجهة نظر مقتدى الصدر

ملف:طالبان اليمين ام اليسار


مصدر