|
|
|
ميخصك في ذي الاشياء .. استغفرالله
=
==فوء السطوح==
تختار قصة من قصص الشواذ.. و تجد انها كتبت من واحد [[مصر|مصري]]. "دا انا شاب مصري اسمي محمد و لكن مكتوب في [[هوية|البطاقة المدنية]] ميدو.. اسم ابوي زيزو . دا ان كل يوم بروح فوء السطوح و افترش جمب [[الدجاج]] و ابدا اراقب بنت الجيران. [[الشيخة موزة|المزة]] الوسخة التي تعيش بجانبنا, و احلف على امي الطلاء اني ما شفت في [[حياة|حياتي]] اجمل منها عيونها زرقا أوي أوي أوي يعني بنت جامدة طحن."
لاحظ عزيزي القارئ ان دائما البنت في قصص السكس تكون ملكة جمال حسب وصف الكاتب [[خرا|الخرى]].. علما باننا نسكن في دول الجمال فية ندرة و تجد الكاتب يكتب لك مقاسات [[هيجاربي|باربي]]. و علما ان البيوت في دولنا مغطاية, و لكن الاشاوس كاتبي القصص بيوت جيرانهم دائما مكشوفة.. عالعموم .. نكمل..
"في يوم من الايام كنت برائبها من فوق السطح و لا حظت انها بدأت [[الاحتجاج بالتعري|تشلح ملابسها]] و بانت [[ثدي|صدورها]] و [[شعر الابط|شعر ابطها]]. و استريحت عالسرير و بدات تمارس [[العادة السرية]], دا انا قلت في نفس اية دة ؟ اية الحلاوة ديت يا عم ؟ اي السكر و الأشطة اللزيزة دي ؟ و بدأت بامساك {{C|[[قضيب|زبري]]}} و مش قادر و حسيت انة زي الحديد من سخونته حتى اني و النبي احترقت يدي ! و فجأة حسيت بشيىء يلمس رجلي كده اوي خفيف يعني .. فلئيتها [[نعامة|دجاجة]] و كانت قد انحنت لتأكل الحبوب التي عادةً ما انثرها على السطوح فلمحت خرئها فامسكت بها و بدأت [[ممارسة الجنس مع الحيوانات|ادخل قضيبي في الدجاجة]] و هي تصرخ.. حتي كبيت لبني و سحيت {{C|ايري}} لأجد [[خرا|خراء]] الدجاجة عالء بشويش على {{C|ايري}}"
[[تصنيف:تكنلوجيا]]
|
