الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قراءة»

أُضيف 41 بايت ،  قبل 3 أشهر
ط
لا ملخص تعديل
 
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة)
سطر 21:
في العصر الحديث من لا يعرف قضية تكفير [[طه حسين]] وعلي عبد الرازق وطال التكفير حتى ال[[إمام]] محمد عبده مرورا بنصر حامد ابو زيد وإصدار [[فتوى]] بتطليق زوجته وتم محاكمة الفنان [[مارسيل خليفة]] بسبب اغنية وفي [[السعودية]] أصدرت إحدى جهات الفتاوى –وما أكثرها – في أوائل تسعينيات القرن الماضي [[فتوى]] بإهدار دم أكثر من مئة وستين كاتبا ومبدعا [[عرب]]يا , وفي الأنظمة التي كانت تقتات على [[فكرة|الفكر]] الواحد اضطهدت وسجنت وخونت الكثير من المبدعين .
===بعض أسباب احتضار القراءة===
أن لكل مشكلة عندنا تبريرا مراوغا أو منافقا وكثيرا ما تكون لدينا الحجج جاهزة عندما نصطدم بمثل هذا السؤال هل تقرا ؟ الإجابة جاهزة لا وقت لدي الشغل لفوق راسي اعمل بعد دوامي قوت [[الأطفال|العيال]] أهم من القراءة وهذه التبريرات لا تحمل أي قدر من المعقولية [[أوروبا|فالاوروبي]] يعمل إضعاف ما يعمل [[العرب]]ي إلا أن العربي ى يستغل ما يتوفر لديه من أوقات [[العدم|الفراغ]] لان أوقاته موزعة بين [[ألعاب|لعبة]] طرنيب أو دق 41 او سرة نميمة أو سهرة فيها [[عرق|سكرة]] أو صفقة والبعض الأخر لا تنقصه الحجج في الدفاع عن نفسه من مثل لا يوجد لدي المال الكافي لشراء الكتب وكان صاحبنا قرأ كل ما يمكن أن يتيسر له من كتب وبالمجان وقرا جميع ما يملكه الأقرباء والأصحاب والجيران وقرا ما تحويه دور الكتب والمراكز الثقافية في القرى والمدن و[[الحقيقة]] لا تبرير لضعف القراءة في بلدنا سوى أن وروثناموروثنا الثقافي السلبي ترك بصماته على [[دماغ|عقولنا]] فالقراءة عندنا ليست عادة موجودة في الأسرة لا بل توجد بعض النصائح كان يقال لك , الم تعمى بعد , أو , كلمة نظيفة أحسن من جريدة وسخة , أو ما [[ضرطة|اضرط]] الحبر الا الورق .
[[تصنيف:عقلية عربية]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]