الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:هل تعلم»

أُضيف 36 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* شاهدنا [[إهانة]] السيادة اللبنانية التي رافقت زيارة [[إيمانويل ماكرون]]، إلى بيروت الجريحة حين قال إن باريس ستقدّم المساعدات مباشرة إلى [[الشعب]]، وليس عبر الحكومة الممثلة ل[[لبنان]]. [[السعودية]] التي أنفقت نحو تريليون [[دولار]] لقاء ابتسامة من [[إيفانكا ترامب]]، تركت [[لبنان]] وحيدًا يواجه [[جهنم|الجحيم]]، و[[الإمارات]] التي تنفق عشرات المليارات على تنمية محصول الخراب في عواصم [[الربيع العربي|الثورات العربية]]، هي الأخرى تركت [[لبنان]] يتردّى في العجز والمهانة، حتى وصلنا إلى اليوم الذي باتت فيه رواسب الطبقة اللبنانية القديمة تجهر بالرغبة في عودة الانتداب على [[لبنان]]، وتهتف بسقوط الاستقلال، وهي تستقبل الكونت دي لا [[إيمانويل ماكرون]]، وهو يتجول في بيروت، متسربلًا في مسوح المندوب السامي الذي يتحدث إلى [[شعب]]ه مباشرة، ويعده بالغوث والحماية من الحكام اللبنانيين الأوغاد الذين يمصّون دمه ويسرقون خبزه.
* انتشرت [[يوتيوب|فيديوهات]] مؤلمة ل[[مواطن]]ين [[العراق|عراقيين]] يأكلون من حاويات النفايات. ما أن نضغط على الفيديو حتى يقابلنا رجل مسن يحاول أن يتماسك وهو على شفير الانهيار فيسند يده على الحاوية ويمد الأخرى ليلتقط بها فضلات الطعام المرمية. يأكل وهو ينظر حوله وكأنه [[خوف|خائف]] أن يعرفه أحد. لقيمات رغم عفونتها ، ولكنها تسد جوعه وتعفيه أن يمد يده للآخرين. كثيرون لجأوا لأكوام النفايات بعد أن جاء [[فيروس كورونا]] . [[العراق]] الذي يعتبر من أغنى [[دول عربية|البلاد العربية]] بثرواته [[النفط]]ية أوصله [[مجلس النواب العراقي|السراق]] والمليشيات إلى الحضيض.ولكن العراقيين هم كطائر الفنيق يجددون أنفسهم بأنفسهم و[[ولادة|يولدون]] من جديد من رماد احتراق أجسادهم.ففي مدينة النجف، قام [[طبيب]] عيون بإجراء عملية لطفلتين صغيرتين من عائلة فقيرة جداً مقابل خبز وحلوى. فقد جاءته الأم وهي لا تملك النقود لإجراء العملية لابنتيها. ولم يكن بحوزتها سوى كسرات خبز وبعض الحلوى فما كان من ال[[طبيب]] إلا أن قبل عرضها وقام بالعملية معيداً البصر للطفلتين.
* في بلاد 40% من [[الأرض|أراضيها]] تقع خارج سيطرة النظام و[[مليون|ملايين]] من [[مواطن]]يها [[نزوح|نازحون]] او [[لجوء سياسي|مهجرون]], في بلاد مدمرة وكلفة إعادة إعمارها تكلف 500 مليار [[دولار]] تم إقامة [[انتخابات]] [[برلمان عربي|مجلس الشعب]] في [[سوريا]] حيث ظهر [[بشار الأسد]] وزوجته أسماء [[الأسد]] في مركز انتخابي أنشئ داخل القصر الجمهوري حيث أتت [[الانتخابات]] إلى الأسد وليس الأسد هو من توجه إليها. سلم الأسد [[هوية|بطاقته الشخصية]] ل[[موظف]] ال[[صندوق]] من أجل التأكد من شخصيته والسماح له بالاقتراع, يجوز ما عرفوه من وراء [[قناع|الكمامة]] فطلب موظف الاقتراع [[هوية]] [[طبيب|الدكتور]] بشار الأسد وقام الموظف الحكومي بمسك الهوية والتدقيق فيها لا تكون [[سوق مريدي|مزورة]]. طوال الأسابيع الماضية انشغلت [[وسائل الإعلام]] الرسمية وشبه الرسمية في [[سوريا]] بالتمهيد للانتخابات والدعوة إليها بوصفها تأكيداً لوجود [[الديمقراطية]] في سوريا حيث تكون لوائح الناجحين مجهزة سلفاً في أفرع [[دائرة المخابرات|المخابرات]].
* تعرّضت حسابات على [[تويتر]] تابعة لعدد من ال[[شخصيات]] البارزة في [[الولايات المتحدة]]، من أمثال بيل غيتس و[[باراك أوباما]] وكبريات الشركات الأميركية لعملية [[هاكر|قرصنة]] تمكّن خلالها المقرصنون من نشر [[إعلان تجاري|إعلانات]] تدعو متابعي هذه الحسابات لإرسال مبالغ بعملة بيتكوين الرقمية. وقالت الشركة ان تلك [[طيز|الحفرة]] المليئة بالتحريض على [[عنصرية|الكراهية]] والفتنة والذي يعرف ب[[تويتر]] لا تزال تعمل ولم تتأثر باختراقه على نطاق واسع وأوضح مصدر في أكبر شلال [[العدم|هراء]] في [[العالم]]: "لا يزال [[تويتر]] موجودًا ولم يكن هناك سوى عدد قليل من المشاهير و[[سياسة|السياسيين]] الذين فقدوا إمكانية الوصول إليه". وقال الرئيس التنفيذي "بعد سنوات من اتهامنا بالتحريض على الكراهية وال[[عنصرية]] ، والمسؤولية عن عدد لا يحصى من حالات [[الانتحار]] وسلبيات اخرى كان يجب أن نشعر بالسوء حيالها ، ولكن [[لا]] ، كانت قرصنة المشاهير هي التي قصمت ظهر [[الجمل|البعير]] بالنسبة لنا"
* في ظل إختلاف وجهات النظر حول عودة الطلاب الى مدارسهم في [[الولايات المتحدة]] بسبب فشل إدارة [[ترامب]] من السيطرة على [[فيروس كورونا]] تعهدت بيتسي ديفوس [[وزير]]ة التربية و[[التعليم]] ببذل كل ما في وسعها لحماية [[أطفال]] أمريكا من [[التعليم]] . في مقابلة مع CNN ، قالت ديفوس أن العديد من [[الأب|الآباء]] قلقون بشكل مفهوم أنه إذا عاد أطفالهم إلى [[المدرسة]] فقد يتعرضون لفيروس [[التعليم]] ووعدت "هذا لن يحصل على عهدتي فنحن نعمل على مدار الساعة في وزارة التعليم للحفاظ على [[دماغ]] الأطفال من خطورة الفهم" ,وقالت ديفوس إن طاقمها صاغ تدابير صارمة للتباعد التعليمي / [[مجتمع|الاجتماعي]] للتأكد من أن الطلاب [[الأمريكان|الأمريكيين]] سيكونون بعيدين قدر الإمكان عن أي شيء يشبه المنهج الدراسي عندما يعودون إلى [[المدرسة]]. وقالت: "في أسوء الإحتمالات , إذا تم نقل المعرفة بين الطلاب فسوف نغلق تلك [[المدرسة]] ".
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[أرشيف هل تعلم|من الأرشيف]]'''
379

تعديل