الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:هل تعلم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
* قررت قوات الإحتلال ال[[إسرائيل]]ي الوقوف مرة ثانية على رجلين بدلا من رجل ونصف بسبب تهديد [[حسن نصرالله]] الذي توعد جيش الاحتلال الإسرائيلي هكذا: قفْ على ال[[حائط]] على رجل ونصف وانتظرنا، يوما، إثنين، ثلاثة، أربعة، انتظرنا. مرت خمسة أيام ولم يحدث اي رد على الاعتداءات ال[[إسرائيل]]ية التي استهدفت مواقع تابعة لـ[[حزب الله]] في الضاحية الجنوبية من العاصمة ال[[لبنان]]ية، فخامنئي ليس بصدد اتخاذ قرار بخوض حرب مع دولة الاحتلال و خطابات نصر الله فقدت تسعة أعشار البريق الذي كانت تحظى به في أسماع شارع [[عرب]]ي عريض، عابر [[طائفية|للطوائف]] والمذاهب. فقد كشف نصر الله عن الصبغة [[شيعة|الشيعية]] الصريحة التي حرص طويلاً على تمويهها تحت ستار الوحدة [[الوطن]]ية اللبنانية ومَنْ يعشْ سوف يرى أيهما أكثر جعجعة، بلا طحن: نصر الله الذي ينتظر قرار طهران أم [[بنيامين نتنياهو|نتنياهو]] الذي ينتظر، بدوره، القرار ال[[إيران]]ي ذاته .
* إتفق [[العراق]]يون لأول مرة على [[القاء اللوم على الآخرين|إلقاء اللوم]] على جهة واحدة مسؤولة عن الضربات التي تعرضت لها مواقع تابعة للحشد [[الشعب]]ي في أغسطس 2019 بواسطة الطائرات المسيرة فقد إتضح ان السبب هو كاكه حه‌مه‌. فمن جهة يتهم البعض [[مسعود بارزاني]] لسماحه بإنطلاق الطائرات ال[[إسرائيل]]ية من مطار حرير في أقليم [[كردستان]] ومن جهة أخرى صرح مصدر [[دائرة المخابرات|استخباراتي]] بان الطائرات انطلقت من قواعد تابعة لقوات سوريا [[الديمقراطية]] الكردية والتي تتلقى دعما من [[السعودية]] حيث زارهم ال[[وزير]] ثامر السبهان في منطقة القامشلي. من جهة أخرى صرح موقع TripAdviser [[السياحة|السياحي]] ان [[العراق]] تحول الى بلد خوش آمديد خمس نجوم والأكثر ترحيبا في [[العالم]] بالصواريخ ال[[إيران]]ية والطائرات المسيرة ال[[إسرائيل]]ية او [[السعودية]] والدبابات [[تركيا|التركية]] حيث يحاول الجميع الهروب من [[جهنم]] بلدانهم الى [[جنة]] صيف [[العراق]] اللاهب.
* إتفق [[العراق]]يون لأول مرة على [[القاء اللوم على الآخرين|إلقاء اللوم]] على جهة واحدة مسؤولة عن الضربات التي تعرضت لها مواقع تابعة للحشد [[الشعب]]ي في أغسطس 2019 بواسطة الطائرات المسيرة فقد إتضح ان السبب هو كاكه حه‌مه‌. فمن جهة يتهم البعض [[مسعود بارزاني]] لسماحه بإنطلاق الطائرات ال[[إسرائيل]]ية من مطار حرير في أقليم [[كردستان]] ومن جهة أخرى صرح مصدر [[دائرة المخابرات|استخباراتي]] بان الطائرات انطلقت من قواعد تابعة لقوات سوريا [[الديمقراطية]] الكردية والتي تتلقى دعما من [[السعودية]] حيث زارهم ال[[وزير]] ثامر السبهان في منطقة القامشلي. من جهة أخرى صرح موقع TripAdviser [[السياحة|السياحي]] ان [[العراق]] تحول الى بلد خوش آمديد خمس نجوم والأكثر ترحيبا في [[العالم]] بالصواريخ ال[[إيران]]ية والطائرات المسيرة ال[[إسرائيل]]ية او [[السعودية]] والدبابات [[تركيا|التركية]] حيث يحاول الجميع الهروب من [[جهنم]] بلدانهم الى [[جنة]] صيف [[العراق]] اللاهب.
* بحسب موقع Axios [https://www.axios.com/trump-nuclear-bombs-hurricanes-97231f38-2394-4120-a3fa-8c9cf0e3f51c.html] للأنباء وال[[تكنلوجيا]] فان الرئيس الأمريكي [[ترامب]] قام بالضغط ثماني مرات هذا الأسبوع على الزر الأحمر الكبير [[حميدتي|المزيف]] الذي وضعه خبراء وكالة [[دائرة المخابرات|المخابرات]] المركزية الأمريكية على منضدته في [[البيت الأبيض]] وأخبروه بأنه سيطلق [[سلاح|أسلحة]] نووية في محاولة منه لتعطيل الأعاصير التي تتشكل فوق السواحل الأفريقية عبر إلقاء قنبلة نووية في [[عين]] العاصفة قبل أن تضرب أراضي [[الولايات المتحدة]] , وأفاد مصدر [[مجهول]] ان معظم حالات الضغط على الزر كان متزامنا مع مشاهدة [[دونالد ترامب]] لحلقات قديمة من برنامج من يريد أن يكون [[مليون|مليونيرا]] ؟ عندما كان يخطأ في سؤال الألف [[دولار]] عن عواصم الدول وأضاف المصدر ان هناك [[خوف|مخاوف]] حاليًا بإلقاء ترامب قنبلة نووية على مدريد لأن ترامب تلقى خدمة غير مرضية في إحدى المطاعم أثناء قمة الدول الصناعية السبعة في [[فرنسا]].
* بحسب موقع Axios [https://www.axios.com/trump-nuclear-bombs-hurricanes-97231f38-2394-4120-a3fa-8c9cf0e3f51c.html] للأنباء وال[[تكنلوجيا]] فان الرئيس الأمريكي [[ترامب]] قام بالضغط ثماني مرات هذا الأسبوع على الزر الأحمر الكبير [[حميدتي|المزيف]] الذي وضعه خبراء وكالة [[دائرة المخابرات|المخابرات]] المركزية الأمريكية على منضدته في [[البيت الأبيض]] وأخبروه بأنه سيطلق [[سلاح|أسلحة]] نووية في محاولة منه لتعطيل الأعاصير التي تتشكل فوق السواحل الأفريقية عبر إلقاء قنبلة نووية في [[عين]] العاصفة قبل أن تضرب أراضي [[الولايات المتحدة]] , وأفاد مصدر [[مجهول]] ان معظم حالات الضغط على الزر كان متزامنا مع مشاهدة [[دونالد ترامب]] لحلقات قديمة من برنامج من يريد أن يكون [[مليون|مليونيرا]] ؟ عندما كان يخطأ في سؤال الألف [[دولار]] عن عواصم الدول وأضاف المصدر ان هناك [[خوف|مخاوف]] حاليًا بإلقاء ترامب قنبلة نووية على مدريد لأن ترامب تلقى خدمة غير مرضية في إحدى المطاعم أثناء قمة الدول الصناعية السبعة في [[فرنسا]].
* لمواجهة الطائرات ال[[مجهول]]ة التي تستهداف مواقع الحشد [[الشعب]]ي في مناطق متفرقة ب[[العراق]] قام رئيس الوزراء [[عادل عبد المهدي|عادل زوية]] بزيارة ميدانية إلى مقر القوات الجوية والدفاع الجوي حاملا في [[طيز|جعبته]] خطة لتأهيل جنود الدفاعات الجوية [[العراق]]ية من خلال التعاقد مع أكثر من 70 شركة [[إسرائيل]]ية سرية تعمل في [[العراق]] بوتيرة عالية بعد أن تقوم بإزالة الدمغة على منتجاتها بأنها صنعت في [[إسرائيل]] ووضع ملصقات أخرى تشير إلى أنها صناعة [[أوروبا|أوروبية]] أو [[الأردن|أردنية]] خشية عزوف العراقيين عن شرائها. ومن بين الشركات الإسرائيلية التي سيتم التعاقد معها شركة ربينتكس لبيع الصداري الواقية من الرصاص المنطلق من الطائرات الإسرائيلية ال[[مجهول]]ة ، وشركة سول لبيع [[نفط|الوقود]] للطائرات الإسرائيلية المجهولة وشركة دلتا لتصنع صواريخ أرض - جو - ثم الى [[الأرض]] ثانية لتدمير منصة الدفاعات الجوية التي أطلقت الصاروخ على الطائرة الإسرائيلية المسيرة ال[[مجهول]]ة .
* لمواجهة الطائرات ال[[مجهول]]ة التي تستهداف مواقع الحشد [[الشعب]]ي في مناطق متفرقة ب[[العراق]] قام رئيس الوزراء [[عادل عبد المهدي|عادل زوية]] بزيارة ميدانية إلى مقر القوات الجوية والدفاع الجوي حاملا في [[طيز|جعبته]] خطة لتأهيل جنود الدفاعات الجوية [[العراق]]ية من خلال التعاقد مع أكثر من 70 شركة [[إسرائيل]]ية سرية تعمل في [[العراق]] بوتيرة عالية بعد أن تقوم بإزالة الدمغة على منتجاتها بأنها صنعت في [[إسرائيل]] ووضع ملصقات أخرى تشير إلى أنها صناعة [[أوروبا|أوروبية]] أو [[الأردن|أردنية]] خشية عزوف العراقيين عن شرائها. ومن بين الشركات الإسرائيلية التي سيتم التعاقد معها شركة ربينتكس لبيع الصداري الواقية من الرصاص المنطلق من الطائرات الإسرائيلية ال[[مجهول]]ة ، وشركة سول لبيع [[نفط|الوقود]] للطائرات الإسرائيلية المجهولة وشركة دلتا لتصنع صواريخ أرض - جو - ثم الى [[الأرض]] ثانية لتدمير منصة الدفاعات الجوية التي أطلقت الصاروخ على الطائرة الإسرائيلية المسيرة ال[[مجهول]]ة .
* إجتمع حشد من المغتربين [[العرب]] بالقرب من [[سفير|السفارة]] البرازيلية فى باريس حيث تظاهرت ناشطات مدافعات عن المناخ [[الاحتجاج بالتعري|بصدور عارية إحتجاجاً]] على حرائق غابات الأمازون وحرائق الإطارات المشتعلة في مدينة الرمثا الأردنية عقب قرار تحديد [[سيجارة|السجائر]] الداخلة عبر معبر جابر الحدودي مع [[سوريا]] بـ كروز واحد لكل مسافر. و صرح احد [[المواطن]]ين الأردنيين لل[[تلفزيون]] الفرنسي وهو [[البحلقة|يبحلق]] في [[ثدي|صدور]] النساء العاريات وبعد أخذ نفس من سيجارته وإضافة غازات مساهمة في الاحتباس الحراري ان غابة الأمازون تنتج 20% من أوكسجين [[الأرض]] وحنا في [[الأردن]] سوف ننتج الـ 80% الباقية حال رفع كميات السجائر المسموح بإدخالها من كروز واحد الى 4 . وتتوالى الدعوات الدولية على الرئيس البرازيلى والبحارة في الرمثا من أجل احتواء الحرائق التى أتت على جزء كبير من الغابات فى الأمازون التى تعتبر رئة [[الأرض]].
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[أرشيف هل تعلم|من الأرشيف]]'''
'''[[أرشيف هل تعلم|من الأرشيف]]'''

مراجعة 03:02، 1 سبتمبر 2019

  • قررت قوات الإحتلال الإسرائيلي الوقوف مرة ثانية على رجلين بدلا من رجل ونصف بسبب تهديد حسن نصرالله الذي توعد جيش الاحتلال الإسرائيلي هكذا: قفْ على الحائط على رجل ونصف وانتظرنا، يوما، إثنين، ثلاثة، أربعة، انتظرنا. مرت خمسة أيام ولم يحدث اي رد على الاعتداءات الإسرائيلية التي استهدفت مواقع تابعة لـحزب الله في الضاحية الجنوبية من العاصمة اللبنانية، فخامنئي ليس بصدد اتخاذ قرار بخوض حرب مع دولة الاحتلال و خطابات نصر الله فقدت تسعة أعشار البريق الذي كانت تحظى به في أسماع شارع عربي عريض، عابر للطوائف والمذاهب. فقد كشف نصر الله عن الصبغة الشيعية الصريحة التي حرص طويلاً على تمويهها تحت ستار الوحدة الوطنية اللبنانية ومَنْ يعشْ سوف يرى أيهما أكثر جعجعة، بلا طحن: نصر الله الذي ينتظر قرار طهران أم نتنياهو الذي ينتظر، بدوره، القرار الإيراني ذاته .
  • إتفق العراقيون لأول مرة على إلقاء اللوم على جهة واحدة مسؤولة عن الضربات التي تعرضت لها مواقع تابعة للحشد الشعبي في أغسطس 2019 بواسطة الطائرات المسيرة فقد إتضح ان السبب هو كاكه حه‌مه‌. فمن جهة يتهم البعض مسعود بارزاني لسماحه بإنطلاق الطائرات الإسرائيلية من مطار حرير في أقليم كردستان ومن جهة أخرى صرح مصدر استخباراتي بان الطائرات انطلقت من قواعد تابعة لقوات سوريا الديمقراطية الكردية والتي تتلقى دعما من السعودية حيث زارهم الوزير ثامر السبهان في منطقة القامشلي. من جهة أخرى صرح موقع TripAdviser السياحي ان العراق تحول الى بلد خوش آمديد خمس نجوم والأكثر ترحيبا في العالم بالصواريخ الإيرانية والطائرات المسيرة الإسرائيلية او السعودية والدبابات التركية حيث يحاول الجميع الهروب من جهنم بلدانهم الى جنة صيف العراق اللاهب.
  • بحسب موقع Axios [1] للأنباء والتكنلوجيا فان الرئيس الأمريكي ترامب قام بالضغط ثماني مرات هذا الأسبوع على الزر الأحمر الكبير المزيف الذي وضعه خبراء وكالة المخابرات المركزية الأمريكية على منضدته في البيت الأبيض وأخبروه بأنه سيطلق أسلحة نووية في محاولة منه لتعطيل الأعاصير التي تتشكل فوق السواحل الأفريقية عبر إلقاء قنبلة نووية في عين العاصفة قبل أن تضرب أراضي الولايات المتحدة , وأفاد مصدر مجهول ان معظم حالات الضغط على الزر كان متزامنا مع مشاهدة دونالد ترامب لحلقات قديمة من برنامج من يريد أن يكون مليونيرا ؟ عندما كان يخطأ في سؤال الألف دولار عن عواصم الدول وأضاف المصدر ان هناك مخاوف حاليًا بإلقاء ترامب قنبلة نووية على مدريد لأن ترامب تلقى خدمة غير مرضية في إحدى المطاعم أثناء قمة الدول الصناعية السبعة في فرنسا.
  • لمواجهة الطائرات المجهولة التي تستهداف مواقع الحشد الشعبي في مناطق متفرقة بالعراق قام رئيس الوزراء عادل زوية بزيارة ميدانية إلى مقر القوات الجوية والدفاع الجوي حاملا في جعبته خطة لتأهيل جنود الدفاعات الجوية العراقية من خلال التعاقد مع أكثر من 70 شركة إسرائيلية سرية تعمل في العراق بوتيرة عالية بعد أن تقوم بإزالة الدمغة على منتجاتها بأنها صنعت في إسرائيل ووضع ملصقات أخرى تشير إلى أنها صناعة أوروبية أو أردنية خشية عزوف العراقيين عن شرائها. ومن بين الشركات الإسرائيلية التي سيتم التعاقد معها شركة ربينتكس لبيع الصداري الواقية من الرصاص المنطلق من الطائرات الإسرائيلية المجهولة ، وشركة سول لبيع الوقود للطائرات الإسرائيلية المجهولة وشركة دلتا لتصنع صواريخ أرض - جو - ثم الى الأرض ثانية لتدمير منصة الدفاعات الجوية التي أطلقت الصاروخ على الطائرة الإسرائيلية المسيرة المجهولة .

من الأرشيف