الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:مقالة مختارة»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>Ar interwiki
طلا ملخص تعديل
imported>Classic 971
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:

[[صورة:martyr.jpg|right|90px|]]
[[صورة:iraqi_election.jpg|right|100px|]]
'''[[شهيد|الشهيد]]''' [[مصطلحات|مصطلح]] مثير للجدل يستخدمه أعضاء جماعة معينة تجاه شخص [[الموت|لم يعد على قيد الحياة]] لتعزيز صورة تلك الجماعة كممثلة [[العدم|للخير المطلق]] ، والمبالغة في ربط من تسبب في نقل المتوفي من العالم العلوي الى العالم السفلي [[كهرباء|بالشر المطلق]] ، وبالتالى زيادة احتمالات تصعيد [[حرب اهلية|الصراع]] وسفك مزيد من الدماء. عادة ما يشتق مصطلح الشهيد من مزيج من إنعدام الدقة مع إضفاء هالة [[الدين|القداسة]] والتحيز وتهدف الى تماسك الجبهة الداخلية للجماعة التي تمثل الخير ضد التحدي الخارجي للعدو والذي يمثل [[الشيطان|الشر]] الذي ينبغي تدميره كجزء من واجب أسمى لكون العدو متوحشاً ومن البرابرة أو [[كافر|كافراً]] أو [[غباء|متخلفاً]] في مواجهة لمعسكر الخير أو الإيمان أو أنصار الإله ومنفذي مشيئته ومن ضمنهم مستر شهيد الذي طويت أحلامه بعد إكتشافه ان الموت فناء ودثور ومفيش بعث بعد الموت أو نشور.يستخدم المصطلح عادة من قبل الأحياء الذين لم يلقوا أنفسهم بأيديهم الى التهلكة مثل ما فعل صديقنا الشهيد لإضفاء الشرعية للجماعة التي ينتمي اليها الشخص الذي فارق ال[[حياة]] , ويستخدم المصطح ايضا لمواجهة أزمات ال[[مجتمع]] الأساسية الحقيقية عن طريق التهرب منها والإتكال على مصطلح الشهيد لتسوية الأزمة أو إستعماله [[الخروف|ككبش]] فداء . يمر إستخدام المصطلح بعدة مراحل منها إنتزاع الطابع [[الإنسان|الإنسانى]] عن [[شخص مجهول على الإنترنت|الشخص]] الذي فارق الحياة وتصويره كشخص مثالي لم يشاهد [[تحميل أفلام سكس مجانا من الإنترنت|أفلام البورنو]] في حياته ولم يدخن ال[[حشيش]] بتاتا . عادة يفقد الشهداء سماتهم المميزة بحيث يبدون جميعاً متشابهين كوجوه [[سخرية|مقنعة]] أو عديمة التعبير يصعب التفرقة بينها بينما تختلف وجوه الأعداء الذين نقلوا الشخص المتوفي الى [[العالم]] السفلي وتتراوح سماتهم بين العديد من المخلوقات التي تتواجد في حديقة [[الحيوانات]] من الثعبان ، الى [[الفأر]] ، الى التمساح ، الى الدب ، الى [[أحفاد القردة والخنازير|القردة والخنازير]] و الى الأخطبوط.مصطلح الشهيد قد يتعرض لتغييرات نحو [[مصطلحات]] أخرى كالضحية او القتيل او المقبور او المنيك أو [[شرموطة|الشرموط]] إستنادا الى تسوية النزاع الذي في سبيله إنتقل مستر شهيد الى [[الموت|العالم السفلي]] ضمن حدوث تغيرات هيكلية في تطورات الصراع ووقائعه في السياق [[العالم|الدولي]] أو الإقليمي أو تغير في طبيعة التحالفات [[سياسة|السياسية]] ، أو تولى أجيال قيادية جديدة [[السلطة]] حيث يتم تعريض الرأي العام إلى كم كبير من المعلومات المخالفة لصورة الشهيد النمطية في مدى زمنى قصير نسبياً او بصورة تدريجية او عن طريق تسريب معلومات معينة مش و لا بد .
'''[[الانتخابات]]''' هي العملية الرسمية للإستخفاف [[دماغ|بعقل]] [[الإنسان]] البسيط وهي كآلية تعتمد على [[كذاب|أكذوبة]] الشرعية الجماهيرية ورجاحة عقل الأغلبية [[غباء|التي تفتقر الى الفطنة والذكاء]] , في إقصاء صارخ للروح الفردية و[[اللاموسوعة|التوجهات الإبداعية]] للأقلية التي ترفض الخضوع لأيدلوجية [[خروف|القطيع]] الذي يكون عادة قد وصل سن البلوغ ولكنه ضعيف النبوغ . يلاحظ عادة وبوضوح عزوف نسبة ليست قليلة من الذين يستعملون نسبة أكثر من 1% من خلايا النفوخ عن الاشتراك في العملية الانتخابية ، وتكون النتيجة أن [[الحمار]] الذي يفوز في الانتخابات ، حزباً أو فرداً يفوز لأنه حصل لا على أصوات أغلبية الشعب ، بل على أصوات أغلبية [[غباء|الحمقي]] المشتركين فعلاً في الاقتراع . فإذا أضفنا الرافضين للانتخابات من أساسه إلى الذين دخلوها [[معارضة|معارضين]] ، فسنجد غالباً أن الأغلبية الفائزة في الانتخابات ليست سوى أقلية بالنسبة [[الإنسان|لمجموع الشعب]] . تعتبر الانتخابات عملية غير متلائمة مع [[الديمقراطية]] لأن الانتخابات تفترض مسبقا أنه يوجد [[سرقة|أشخاص يصلحون للحكم]] و أشخاص اخرين لا يصلحون للحكم و الديمقراطية تفترض ان الحكم للشعب سواسية ولا فرق بين حقوقي و[[التسول|متسول]] و[[شرموطة]] وجامعي إلا بمشاركتهم بالإقتراع لكن أنظروا إلى هذه [[برلمان عربي|البرلمانات]] تجدون أن أصحاب المال نسبتهم أكبر من الشحاتين و [[الرجل|الرجال]] نسبتهم أكبر من [[المرأة|الستات]] وزناة العلن [[كهرباء|بالليل]] أقل من زناة السر بالنهار . ساهمت الإنتخابات عبر [[تأريخ|التاريخ]] بنشر [[العدم|وهم]] ان الأفراد متساوون ولا فرق بين ضعيف [[الدماغ|العقل]] والعبقري إلا بالتصويت ولما كان من المستحيل الارتفاع بالطبقات الدنيا ، فقد كانت الوسيلة الوحيدة لتحقيق المساواة الديمقراطية بين الناس هي الانخفاض بالجميع إلى المستوى الأدنى ، وساهم هذا بتسلق [[نابليون بونابرت]] عرش الثورة [[فرنسا|الفرنسية]] و[[أدولف هتلر]] كرسي مستشار [[ألمانيا]] و [[فلاديمير بوتين]] قلعة الكرملين [[دونالد ترامب]] العنصري والشعبوي والمعادي للأجانب سياج [[البيت الأبيض]] . يصدق أكذوبة الانتخابات عادة حثالة القوم الذين يرفعون على أكتافهم [[الرجل|رجل]] وعدهم بالكثير من [[حشيش|العلف]] والمساواة بين أفراد جعلتهم الطبيعة و[[تأريخ|التاريخ]] و[[التعليم]] درجات بعضها فوق بعض فيقوم ذلك الشخص بتكوين قائمة أو أئتلاف او تجمع تروج لاستجداء أصوات هي تحصيل حاصل لأن الأغلبية قررت سلفا لمن تعطى صوتها غير معتمدة على البرنامج الإصلاحي الذي لم يقرأه غير كاتبه . حال وصول ذلك الشخص المحمول على الأكتاف الى [[السلطة]] فأنه سينسلخ عن الأغلبية بفجوة من [[دولار|المال]] والسلطة والنفوذ ولايستطيع تحمل [[فكرة]] الدخول في حوار لمدة 3 دقائق مع نوعية الشخص الذي صوّت له.
<div style="font-size .:08em;text-align:center;paddin
<div style="font-size .:08em;text-align:center;paddin
g:10px;">
g:10px;">
[[شهيد|للمزيد]] | [[السيلفي|المقال المختار السابق]] | [[مقالات مختارة]]
[[الانتخابات|للمزيد]] | [[شهيد|المقال المختار السابق]] | [[مقالات مختارة]]
</div>
</div>
[[تصنيف:قوالب]]
[[تصنيف:قوالب]]

مراجعة 06:07، 23 يناير 2018

الانتخابات هي العملية الرسمية للإستخفاف بعقل الإنسان البسيط وهي كآلية تعتمد على أكذوبة الشرعية الجماهيرية ورجاحة عقل الأغلبية التي تفتقر الى الفطنة والذكاء , في إقصاء صارخ للروح الفردية والتوجهات الإبداعية للأقلية التي ترفض الخضوع لأيدلوجية القطيع الذي يكون عادة قد وصل سن البلوغ ولكنه ضعيف النبوغ . يلاحظ عادة وبوضوح عزوف نسبة ليست قليلة من الذين يستعملون نسبة أكثر من 1% من خلايا النفوخ عن الاشتراك في العملية الانتخابية ، وتكون النتيجة أن الحمار الذي يفوز في الانتخابات ، حزباً أو فرداً يفوز لأنه حصل لا على أصوات أغلبية الشعب ، بل على أصوات أغلبية الحمقي المشتركين فعلاً في الاقتراع . فإذا أضفنا الرافضين للانتخابات من أساسه إلى الذين دخلوها معارضين ، فسنجد غالباً أن الأغلبية الفائزة في الانتخابات ليست سوى أقلية بالنسبة لمجموع الشعب . تعتبر الانتخابات عملية غير متلائمة مع الديمقراطية لأن الانتخابات تفترض مسبقا أنه يوجد أشخاص يصلحون للحكم و أشخاص اخرين لا يصلحون للحكم و الديمقراطية تفترض ان الحكم للشعب سواسية ولا فرق بين حقوقي ومتسول وشرموطة وجامعي إلا بمشاركتهم بالإقتراع لكن أنظروا إلى هذه البرلمانات تجدون أن أصحاب المال نسبتهم أكبر من الشحاتين و الرجال نسبتهم أكبر من الستات وزناة العلن بالليل أقل من زناة السر بالنهار . ساهمت الإنتخابات عبر التاريخ بنشر وهم ان الأفراد متساوون ولا فرق بين ضعيف العقل والعبقري إلا بالتصويت ولما كان من المستحيل الارتفاع بالطبقات الدنيا ، فقد كانت الوسيلة الوحيدة لتحقيق المساواة الديمقراطية بين الناس هي الانخفاض بالجميع إلى المستوى الأدنى ، وساهم هذا بتسلق نابليون بونابرت عرش الثورة الفرنسية وأدولف هتلر كرسي مستشار ألمانيا و فلاديمير بوتين قلعة الكرملين دونالد ترامب العنصري والشعبوي والمعادي للأجانب سياج البيت الأبيض . يصدق أكذوبة الانتخابات عادة حثالة القوم الذين يرفعون على أكتافهم رجل وعدهم بالكثير من العلف والمساواة بين أفراد جعلتهم الطبيعة والتاريخ والتعليم درجات بعضها فوق بعض فيقوم ذلك الشخص بتكوين قائمة أو أئتلاف او تجمع تروج لاستجداء أصوات هي تحصيل حاصل لأن الأغلبية قررت سلفا لمن تعطى صوتها غير معتمدة على البرنامج الإصلاحي الذي لم يقرأه غير كاتبه . حال وصول ذلك الشخص المحمول على الأكتاف الى السلطة فأنه سينسلخ عن الأغلبية بفجوة من المال والسلطة والنفوذ ولايستطيع تحمل فكرة الدخول في حوار لمدة 3 دقائق مع نوعية الشخص الذي صوّت له.

للمزيد | المقال المختار السابق | مقالات مختارة