الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:مقالة مختارة»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:The new anti semitism.jpg|left|110px|]]
[[صورة:Muntaka-Chasant-Sea-Turtle-wikipedia.jpg|120px|left|]]
'''[[الانتحار في الحيوانات]]''' ظاهرة شائعة في جميع أنحاء [[العالم]] بين [[فأر|الفئران]] , الحيتان , الدلافين , [[خروف|الخرفان]] والضفادع حيث يقدم بعض من هذه الحيوانات التعيسة والمكتأبة على الإنتحار . [[الحيوانات]] , على وجه العموم , ليست [[السعادة|سعيدة]] ، لديهم صعوبات في [[حياة|حياتهم]] ، وتحديدا في قضايا الصراع على البقاء وال[[تزاوج]] ، فبعض الضفادع على سبيل المثال لا تستطيع [[الرجل|ذكورها]] اصدار [[مغازلة|صوت النقيق]] اللازم لجذب [[المرأة|الأنثى]] إما لخلل مؤقت او دائمي في الأوتار الصوتية مما يجعل هذا الضفدع النقيق سز مثار [[سخرية|تريقة]] الضفادع ذوات النقيق العالي ويؤدي هذا الى هجرة جماعية للضفادع المرفوضين [[الحب|رومانسيا]] نحو الطرق السريعة وخاصة في المناطق الريفية حيث يلقون بأنفسم [[الموت|الى التهلكة]] عن طريق إلقاء أنفسهم امام [[السيارة|السيارات]] والشاحنات وبنسبة أقل الدراجات الهوائية والبخارية . صحيح ان بعض أعضاء مملكة [[الحيوانات]] مخلوقات مجبولة على فطرة البقاء حيا اطول فترة ممكنة بغض النظر عن [[طاش ماطاش|عبثية]] هذا البقاء ويفتقرون إلى الوعي الذاتي الضروري للإكتئاب ولكن الأغلبية العظمى من الحيوانات حققت مستوى محدودا من [[فكرة|الوعي]] ، وأدركوا أن حياتهم تتكون في معظمها من الكفاح في سبيل العثور على [[خميعة|الطعام]] و إلتهامه ، الحصول على [[الجنس]] و تجنب [[الموت]] قدر الإمكان . لكنهم يفشلون في نهاية المطاف في كل المجالات الثلاث لينتهي الأمر برمته ب[[الموت]] والتعفن ، وفي أفضل الأحوال , خلال فترة حياتهم , يمكنهم الحصول على خمس ما يريدون فقط . لقد فشلوا في كل شيء آخر ، وهذه فرصتهم في ان ينجحوا أخيرا في شيئ ما ومن ينجح أخيرا ي[[موت]] كثيرا .
'''[[معاداة السامية]]''' (بالإنجليزية: Anti-Semitism) [[مصطلحات|مصطلح]] يستخدم للتعبير عن معاداة [[اليهود]] للشعوب السامية الأخرى كالأكادية و[[العربية]] والآرامية والأشورية والبابلية والإثيوبية والعمورية والفينيقية والقرطاجية والنبطية ، و[[حرية التعبير|التعبير]] عنها في الكلام همساً أوكتابةً أو في أحلام [[كهرباء|الليل]] أو أحلام القيلولة أو خلال نشر الأساطير المتعلقة بمؤامرة يهودية [[عالم]]ية للسيطرة على [[وسائل الإعلام]] والاقتصاد . نشأت الظاهرة تدريجيا على مر العصور ، حيث نجح الشعب [[اليهود]]ي عبر ال[[تاريخ]] في إزعاج و [[اللعنة|لعن]] سنسفيل الشعوب الأخرى والت[[بول]] على الجميع عن طريق البنوك و[[التلفزيون]] والإذاعة و هوليوود و[[فيسبوك]] و[[تويتر]] , فالعبرانيون أينما عبروا حملوا معهم تراثهم و[[فكرة|أفكارهم]] و أساطيرهم والذي كان عبارة عن حكايات شفهية ولم يكن مدونا في كتب أو أسفار ومن هنا كانت سهولة تضمين هذا التراث الشفهي بأفكار و مضامين جديدة .


تميل الفئران إلى العيش في بيئة ريفية ورعوية إلى حد ما ، حيث يعمل [[الفأر]] في حقول القمح منشغلا بقضم البذور ، وأحيانا يضحي بنفسه او صديق له اثناء عملية الحصول على القليل من الحبوب ويصبح فأرة سائغة بين مناقير بوم او طير جارح وغالباً ما يقع فريسة للقطط و[[الكلب|الكلاب]] البرية والثعالب والثعابين ناهيك عن البشر الذين يكافحونه بلا هوادة .أحيانا تتحرر الفئران من الحياة الريفية البدائية ويقرر الفأر [[الحرقة|الهجرة]] والتوجه إلى المناطق التي يسكنها [[الإنسان]] وينبهر بالأضواء الساطعة والضباب الدخاني ، ورائحة لحوم الكباب المتعفنة . في البداية يغمر [[حياة]] الفأر نوع من الغبطة بسبب وفرة الطعام و[[متعة]] الركض على الأرضيات والنط والقفز والتجول بين العمارات ولكن وبعد فترة من الزمن يشعر الماوس عادة ب[[الملل]] ويصبح مدمنا على [[الكحول]] ويصبح فريسة سهلة لعصابات الجرذان المنتشرة في الأزقة الضيقة. الفأر الذي يجد نفسه في هذا الموقف له ثلاثة [[الخيار|خيارات]] :
إستناداً الى أدلة [[أبو عودة|أثرية]] وأحفورية تم العثور عليها في الصفحة الثالثة والأربعين من [[التوراة]] ، كان يهودي [[الصحراء]] من الأنواع الشائعة للإنسان العاقل (باللاتينية: Homo Sapiens) وأقربائه المنقرضين من [[إنسان]] نياندرتال وأنواع أخرى من [[القرد|القردة]] العليا وكانوا يتواجدون في جميع أنحاء [[مصر]] ومعظم مناطق أفريقيا الصحراوية ، من ساحل المحيط الأطلسي في [[المغرب]] إلى البحر الأحمر في الشرق ومن شواطئ البحر المتوسط جنوبًا حتى الغابات المطيرة في وسط إفريقيا , وتشير سجلات المسافرين في القرن 14 قبل الميلاد وجود تجمعات سكانية يهودية في [[الشرق الأوسط]] في [[فلسطين]] القديمة، و بدو [[شبه الجزيرة العربية|الربع الخالي]] في [[المملكة العربية السعودية]] الحديثة وجميع أنحاء [[أوروبا]] وآسيا وأستراليا والأمريكتين وعلى سطح [[القمر]] وبلوتو .
<blockquote style="background-color: #ffe; font-size: 85%">

* ان يكون فأرا حقيقيا ويستلهم من [[رجولة|قيم الفؤورة]] التي تعلمها من ميكي ماوس لمحاربة هؤلاء الجرذان .
تم العثور على حفريات يهودية في أنحاء مختلفة من [[المغرب]] و[[الجزائر]] و[[تونس]] و[[ليبيا]] بالإضافة إلى [[مصر]] ولكن ليس في [[إسرائيل]] على الرغم من المسوحات واسعة النطاق في المنطقة. كان العبرانيون ينهلون من كنوز [[مصر]] و[[العراق|سومر وبابل]] الحضارية وينقلونه الى [[التوراة|كتابهم المقدس]] . البابليون والمصريون لم يجبروا اليهود على إعتنناق الديانة ال[[صدامية]] و[[السيسية]] ولو أنهم فعلوا ذلك لربما انتهى [[الدين]] اليهودي ولم يتم سيطرتهم لاحقا على [[السلطة]] السيادية [[أمريكا|الأمريكية]] في عام 1913 من خلال وضع ضريبة الدخل ، وأحداث نظام الاحتياطي الفيدرالي .
* الهرب والرجوع الى بيئته الريفية والتعايش مع الحبوب والعصافير .

* الهروب [[فلسفة|الفلسفي]] عن طريق الإنخراط و التبحر في [[لحية|دين من الديانات]] او حركة سياسية او إجتماعية معينة تعطي للحيوان هدفا مؤقتا في هذه الحياة العبثية.
معظم [[أبو عودة|علماء الآثار]] يدعون أن الشاب الكلداني الذي يدعى أبرام ، والذي كان يعيش في زمن الملك حمورابي ، كان أول عبراني عبر نهر الفرات , بعد أن قال ذات يوم [[الأب|لوالده]]: بابا ، أنا لست كلداني بعد الآن ، من الآن فصاعدًا أنا يهودي . غير أبرام [[الإسم|اسمه]] إلى إبراهيم حتى لا يتعرف عليه الكلدان الآخرون ووعد بإيجاد منزل جديد له ولزوجته ساراي (التي تنكرت بإسم سارة) ، في [[أرض]] أحلامه: أرض مليئة بالعسل والحليب , لكنه فقد طريقه إلى أرمينيا ووصل إلى كنعان بدلاً من ذلك. عندما وصل ، شعر بحاجة قوية لطرد ال[[فلسطين]]يين ، لكنهم لم يكونوا موجودين بعد ، لذلك شعر ب[[الملل]] حقًا. ثم ذهب إلى خيمة ومارس [[الجنس]] مع زوجته دون توقف لمدة 50 عامًا.
* التوجه الى أقرب مصيدة فئران وتناول قطعة الجبن المسمومة .

</blockquote>
يهوا [[الله|اله]] اليهود القبلي تحول الى إيلوهيم بفعل إحتكاكه بثقافة [[العراق|وادي الرافدين]] فإيلوهيم بالأصل هو ايل والوصايا االعشرة كانت تشكل جزاً من البنية [[مجتمع|الإجتماعية]] لقوانين حمورابي و ترنيمات أخناتون. شعوب منطقة بلاد الشام في ذلك الوقت هم الكنعانيين و الفينيقيين والفلستنيين وهم موجة بشرية جاءت قبل 1400 ق م من بحر إيجة أرادوا دخول دلتا [[مصر]] لكنهم طردوا من هناك فدخلوا [[فلسطين]] عن طريق أنفاق [[غزة]] وسميت المنطقة ب[[إسم]]هم. كان اليهود مجموعة من البدو وكانوا يعيشون على أطراف الحضارات القديمة في بلاد الشام وفي لحظة معينة قدر لقائدهم يوشع بن نون ان ينتصر على أريحا ودخل القدس وبدأت من هنا القصة [[التوراة|التوراتية]] التي إستمرت حتى يومنا هذا .
للأسف غالبية الفئران تختار الطريق السهل وتقرر الانتحار. السبب الرئيسي في إنتشار ظاهرة الانتحار في الأغنام هو ما يسمى في علم [[مجتمع|الإجتماع]] ب[[العقلية العربية|عقلية القطيع]] , فالغنم يقضي جل وقته في عدم [[فكرة|التفكير]] والإبداع إطلاقا وعندما يبدأ [[خروف]] واحد بالمأمأة فأن القطيع في الغالب يصيحون بصوت واحد ...ماع ... ماع . وعلى نفس المنوال عندما يبدأ خروف معين بالتفكير عن [[معنى الحياة]] وعبثيتها ويقرر بعد تفكير قصير ان يتوجه الى أقرب هاوية فأن بقية القطيع الغير مفكر سوف يتبعون الخروف المفكر الوحيد . باستثناء [[الإنسان|البشر]] فأن الدلافين لديهم أقل عدد من الأعداء الخارجيين او العداء بين بعضهم البعض , رتابة هذا النوع من ال[[حياة]] المفتقدة للإثارة يدفع العديد من الدلافين الى الإنتحار وفي كثير من الأحيان تقترب الدلافين من الإنسان طلبا للمساعدة في عملية الانتحار إلا ان الإنسان عادة يخطأ فهم الدولفين الكئيب ويعتبر الأمر لطيف , cute , او مايعرف في [[لبنان|اللبنانية]] بــ كثير مهضوم يا دلي عليك يا ألبي في حين ان الدولفين يقول بشكل واضح و صريح ."eeeeeeek eeeek eeek eeeeeee EEEEE eeeeeek". .
<div style="font-size .:08em;text-align:center;paddin
<div style="font-size .:08em;text-align:center;paddin
g:10px;">
g:10px;">
[[معاداة السامية|للمزيد]] | [[ثورة|المقال المختار السابق]] | [[مقالات مختارة]]
[[الانتحار في الحيوانات|للمزيد]] | [[ثورة|المقال المختار السابق]] | [[مقالات مختارة]]
</div>
</div>
[[تصنيف:قوالب]]
[[تصنيف:قوالب]]

مراجعة 16:04، 8 ديسمبر 2019

الانتحار في الحيوانات ظاهرة شائعة في جميع أنحاء العالم بين الفئران , الحيتان , الدلافين , الخرفان والضفادع حيث يقدم بعض من هذه الحيوانات التعيسة والمكتأبة على الإنتحار . الحيوانات , على وجه العموم , ليست سعيدة ، لديهم صعوبات في حياتهم ، وتحديدا في قضايا الصراع على البقاء والتزاوج ، فبعض الضفادع على سبيل المثال لا تستطيع ذكورها اصدار صوت النقيق اللازم لجذب الأنثى إما لخلل مؤقت او دائمي في الأوتار الصوتية مما يجعل هذا الضفدع النقيق سز مثار تريقة الضفادع ذوات النقيق العالي ويؤدي هذا الى هجرة جماعية للضفادع المرفوضين رومانسيا نحو الطرق السريعة وخاصة في المناطق الريفية حيث يلقون بأنفسم الى التهلكة عن طريق إلقاء أنفسهم امام السيارات والشاحنات وبنسبة أقل الدراجات الهوائية والبخارية . صحيح ان بعض أعضاء مملكة الحيوانات مخلوقات مجبولة على فطرة البقاء حيا اطول فترة ممكنة بغض النظر عن عبثية هذا البقاء ويفتقرون إلى الوعي الذاتي الضروري للإكتئاب ولكن الأغلبية العظمى من الحيوانات حققت مستوى محدودا من الوعي ، وأدركوا أن حياتهم تتكون في معظمها من الكفاح في سبيل العثور على الطعام و إلتهامه ، الحصول على الجنس و تجنب الموت قدر الإمكان . لكنهم يفشلون في نهاية المطاف في كل المجالات الثلاث لينتهي الأمر برمته بالموت والتعفن ، وفي أفضل الأحوال , خلال فترة حياتهم , يمكنهم الحصول على خمس ما يريدون فقط . لقد فشلوا في كل شيء آخر ، وهذه فرصتهم في ان ينجحوا أخيرا في شيئ ما ومن ينجح أخيرا يموت كثيرا .

تميل الفئران إلى العيش في بيئة ريفية ورعوية إلى حد ما ، حيث يعمل الفأر في حقول القمح منشغلا بقضم البذور ، وأحيانا يضحي بنفسه او صديق له اثناء عملية الحصول على القليل من الحبوب ويصبح فأرة سائغة بين مناقير بوم او طير جارح وغالباً ما يقع فريسة للقطط والكلاب البرية والثعالب والثعابين ناهيك عن البشر الذين يكافحونه بلا هوادة .أحيانا تتحرر الفئران من الحياة الريفية البدائية ويقرر الفأر الهجرة والتوجه إلى المناطق التي يسكنها الإنسان وينبهر بالأضواء الساطعة والضباب الدخاني ، ورائحة لحوم الكباب المتعفنة . في البداية يغمر حياة الفأر نوع من الغبطة بسبب وفرة الطعام ومتعة الركض على الأرضيات والنط والقفز والتجول بين العمارات ولكن وبعد فترة من الزمن يشعر الماوس عادة بالملل ويصبح مدمنا على الكحول ويصبح فريسة سهلة لعصابات الجرذان المنتشرة في الأزقة الضيقة. الفأر الذي يجد نفسه في هذا الموقف له ثلاثة خيارات :

  • ان يكون فأرا حقيقيا ويستلهم من قيم الفؤورة التي تعلمها من ميكي ماوس لمحاربة هؤلاء الجرذان .
  • الهرب والرجوع الى بيئته الريفية والتعايش مع الحبوب والعصافير .
  • الهروب الفلسفي عن طريق الإنخراط و التبحر في دين من الديانات او حركة سياسية او إجتماعية معينة تعطي للحيوان هدفا مؤقتا في هذه الحياة العبثية.
  • التوجه الى أقرب مصيدة فئران وتناول قطعة الجبن المسمومة .

للأسف غالبية الفئران تختار الطريق السهل وتقرر الانتحار. السبب الرئيسي في إنتشار ظاهرة الانتحار في الأغنام هو ما يسمى في علم الإجتماع بعقلية القطيع , فالغنم يقضي جل وقته في عدم التفكير والإبداع إطلاقا وعندما يبدأ خروف واحد بالمأمأة فأن القطيع في الغالب يصيحون بصوت واحد ...ماع ... ماع . وعلى نفس المنوال عندما يبدأ خروف معين بالتفكير عن معنى الحياة وعبثيتها ويقرر بعد تفكير قصير ان يتوجه الى أقرب هاوية فأن بقية القطيع الغير مفكر سوف يتبعون الخروف المفكر الوحيد . باستثناء البشر فأن الدلافين لديهم أقل عدد من الأعداء الخارجيين او العداء بين بعضهم البعض , رتابة هذا النوع من الحياة المفتقدة للإثارة يدفع العديد من الدلافين الى الإنتحار وفي كثير من الأحيان تقترب الدلافين من الإنسان طلبا للمساعدة في عملية الانتحار إلا ان الإنسان عادة يخطأ فهم الدولفين الكئيب ويعتبر الأمر لطيف , cute , او مايعرف في اللبنانية بــ كثير مهضوم يا دلي عليك يا ألبي في حين ان الدولفين يقول بشكل واضح و صريح ."eeeeeeek eeeek eeek eeeeeee EEEEE eeeeeek". .

للمزيد | المقال المختار السابق | مقالات مختارة