الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:مقالة مختارة»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
طلا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:The Louvre Abu Dhabi (249423583).jpeg|left|130px]]
[[صورة:On_angels%27_wings_-_geograph.org.uk_-_1195766.jpg|left|110px]]
'''الملائكة''' كائنات [[العدم|غير مرئية]] مجنحة عديمة [[الجنس]] , عديمة [[هوية|الجنسية]] , وعديمة [[مثلية|التوجه الجنسي]] , عاطلون عن العمل منذ وفاة الرسول [[محمد]] في 8 يونيو 632 , فلا خبر جاء ولا وحي نزل . يمكن أن يتخذ الملائكة أي شكل هندسي مثل باربا الشاطر بالإنجليزية (Barbapapa) وهم طيبون جداً بإستثناء ملك [[الموت]] [[عزرائيل]] . عاشت الملائكة ملايين السنين قبل خلق [[الإنسان|البشر]] حيث كان [[اصل الحياة|الكون]] أكثر تسامحا وسموا وترفعا عن صغائر الأمور ، ولم يكن هناك ثمة [[صناعة المشايخ|شيخ تلفزيوني]] أو [[إمام]] إلكتروني [[فتوى|يفتي]] بجواز [[سيارة مفخخة|العمليات الانتحارية]] التي يميل بعض الأئمة إلى [[سيلفي|تصويرها]] وبثها على ال[[تويتر]] وال[[فيسبوك]] او ال[[يوتيوب]] إن أستطاع اليه سبيلا . تتكاثر الملائكة عن طريق التكاثر اللاجنسي باستنساخ جيني من أنفسها , خلقوا خصيصا لعبادة [[الله]] وتسبيحه وتقديسه ، لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون , ليس لهم [[الجهاز الهضمي|جهاز هظمي]] او [[عصب|عصبي]] لا يجوعون ولا يعطشون ولا يشعرون ب[[الملل]] لا يمرضون ولا يضعفون ، ولا ينامون ولا [[الموت|يموتون]] ، ولا يحتاجون إلى زمن كبير في انتقالاتهم . ثمانية منهم مأمورون بحمل [[كرسي|العرش]] العظيم .
'''[[متحف اللوفر أبوظبي]]''' هو متحف في مدينة أبوظبي ، عاصمة [[الإمارات العربية المتحدة]] يسمى عند البعض بمغارة [[علي بابا]] نسبة إلى الأربعين [[احمد الجلبي|حرامي]] الذين يعتقد البعض انهم أتحفوا المتحف بتحف من الآثار المنهوبة من المتاحف [[العراق|العراقية]] والمصرية بعد [[حرب الخليج الثالثة|الاحتلال الأمريكي للعراق]] والتي تحول فيها موقع بابل الأثري إلى قاعدة عسكرية لقوات التحالف و بعد [[الربيع العربي]] في [[مصر]] حيث سرقة الآثار تضاعفت بنسبة 90% وبعد ظهور وزارة الثقافة والشؤون الحضارية في [[داعش|الدولة الإسلامية]] التي عبثت بآثار [[سوريا]] و[[العراق]] ، وسرقت وباعت ما يفيدها وهدمت الباقي بحجّة أنها أصنام ومعابد . نحن لانتهم ولا نعتقد ان متحف اللوفر أبوظبي قام ب[[سرقة]] الآثار فسرقة الآثار تحتاج الى ذكاء وتخطيط ودهاء يتطلب إستعمال النزر اليسير من خلايا الدماغ فالكل يعلم ان متاحف [[العالم]] تمتلئ بكنوز منطقتنا [[العربية]] والشرقية وآثارها ولا يكاد متحف غربي مركزي يخلو من قطع أثرية سُرقت أو نُقلت من [[العراق]] أو [[سوريا]] أو [[اليمن]] أو [[مصر]] أو [[السودان]] وغيرها فقد بدأت عملية النهب مع وصول البعثات [[الأجنبي|الأجنبية]] إلى المنطقة، وتزايدت من بعدها أثناء فترة الاستعمار [[فرنسا|الفرنسي]] و[[بريطانيا|البريطاني]]. نحن نتهم متحف اللوفر أبوظبي بالعمل كحارس على [[كرخانة|بيت الدعارة]] عن طريق صرف الأموال الطائلة لكي يعيرهم السارق الأصلي في اللوفر بعض القطع الأثرية بمبلغ 1.3 مليار [[دولار]] .


يسكنون في [[الجنة]] معظم الوقت ويقضون بعض الوقت في البيت المعمور وهو فوق [[الكعبة]] تمامًا ويدخل هذا البيت كل يومٍ 70,000 من الملائكة لكي تعبد ربها وتسبحه . يتعرض بعض من الملائكة للتمييز العنصري [[يهودية|فاليهود]] [[أحفاد القردة والخنازير]] لا عليهم السلام يعادون جبرائيل عليه [[السلام]] ويوالون ميكائيل عليه نصف السلام . من وجهة نظر [[داروين]] عليه ربع السلام يمكن إعتبار الملائكة بـ Evolutionary dead ends ، لإعتقاده بأن عدم ممارسة [[الجنس]] يؤدي دوما إلى الانقراض السريع للنسل ولكن [[العالم|العلماء]] الذين درسوا الأحفوريات في [[الدين|الديانات]] القديمة وصفوا بعض أنواع الملائكة اللافقارية العديمة الجنس ، القديمة الوجود . ولا يزال هناك جدال مستمر بشان هذه الكائنات القديمة .
كان المتحف عبارة عن قلعة بناها [[شيوخ الخليج|الشيخ]] زايد بن خليفة آل نهيان او ما يسمى بزايد الأول (1836-1909) زعيم حلف الهناوي نسبة إلى قبيلة بني هناه , على الضفة الشمالية لنهر السين في باريس والذي تحول لاحقا الى قصر ملكي عرف باسم قصر اللوفر والذي تم فيه توقيع حلف الهناوي إثر النزاع بين قبائل بني ياس، الحبوس، الشرقيون، الشحوح، الظواهر، العوامر، البداه مجتمعة من جانب وبين قبيلة بني قتب من الجانب الآخر والذي كان على الأغلب خلافا بسبب تجول [[الجمل|ناقة]] مملوكة من قبيلة بني هناه والتي اختلطت مع القطيع الذي ينتمي إلى قبيلة بني قتب ، فلم يعترف الشيخ زايد الأول بها [[الموت|فقتل]] الناقة.


هناك العديد من الملائكة منهم جبريل الذي تقاعد وتم إحالته على المعاش بعد أن أتم إنزال الوحي على خاتم المرسلين [[محمد]] , يتذكر جبريل الآن بحسرة ايام العز الخوالي حيث كان يظهر سادًّا الأفق بجناحيه أحيانا وعلى صورة [[صحابة|الصحابي]] دحية بن خليفة الكلبي رضي الله عنه أحيانا أخرى . ومن الملائكة أيضًا ميكائيل الذي هو خبير بالأنواء الجوية وموكل بالمطر من السماء , يعتقد البعض انه تقاعد هو الآخر او اصبح متلككا في مهامه إذ ينزل على العباد في [[العراق|أرض السواد]] [[عواصف ترابية]] قهوائية بدل الأمطار الأوكسجينية الثنائية الهايدروجينية ، وإسرافيل عليه السلام , ملاك أخر ذو هوايات موسيقية , موكل بمهمة النفخ في الصور ، وهناك منكر ونكير عليهما السلام اللذان يأتيان العباد في [[القبر]] ، وكذلك رضوان خازن الجنة عليه السلام الذي يعمل حماية وحارسا لباب [[الجنة]] ، ومالك عليه السلام حارس [[جهنم]] ، وهناك أيضًا الملائكة التي تحفظ المسلم في نومه ، والملكان اللّذان يسجلان أفعال العباد عن اليمين والشمال .
تم إفتتاح المتحف في الحادي عشر من نوفمبر2017 بعد اكثر من 8 سنوات من الأشغال الشاقة المؤبدة وانتهاكات حقوق [[الإنسان]] ضد العمال [[الأجنبي|الأجانب]] طوال سنوات من أجل إتمام إنهاء بناء المتحف في الوقت المحدد حيث نددت منظمة هيومن رايتس ووتش في عام 2015 في تقريرٍ لها بظروف عمل العمالة الوافدة الرخيصة المنتوفة وغير المؤهلة لا تقنياً وعلمياً من بؤساء و[[الفقر|فقراء]] النيبال والتيبيت و[[الفلبين]] و[[الهند]] والباتان في جزيرة السعديات مثل الأجور غير المدفوعة، والسكن غير اللائق، ومصادرة جوازات السفر، والطرد التعسفي للمضربين؛ إذ أنه بالرغم من الشكل الجمالي للمتحف، إلا أن قصة بنائه قصة غير سارة، حيث تضمنت الكثير من المعاناة [[الإنسان|الإنسانية]]، لكون القائمين على السياسة في [[الإمارات العربية المتحدة]] محتقرون لحقوق الإنسان، وقامعون لأي صوت [[معارضة|معارض]] لهم.
<div style="font-size .:08em;text-align:center;paddin
<div style="font-size .:08em;text-align:center;paddin
g:10px;">
g:10px;">
[[متحف اللوفر أبوظبي|للمزيد]] | [[معاداة السامية|المقال المختار السابق]] | [[مقالات مختارة]]
[[ملائكة|للمزيد]] | [[متحف اللوفر أبوظبي|المقال المختار السابق]] | [[مقالات مختارة]]
</div>
</div>
[[تصنيف:قوالب]]
[[تصنيف:قوالب]]

مراجعة 00:35، 9 يوليو 2019

الملائكة كائنات غير مرئية مجنحة عديمة الجنس , عديمة الجنسية , وعديمة التوجه الجنسي , عاطلون عن العمل منذ وفاة الرسول محمد في 8 يونيو 632 , فلا خبر جاء ولا وحي نزل . يمكن أن يتخذ الملائكة أي شكل هندسي مثل باربا الشاطر بالإنجليزية (Barbapapa) وهم طيبون جداً بإستثناء ملك الموت عزرائيل . عاشت الملائكة ملايين السنين قبل خلق البشر حيث كان الكون أكثر تسامحا وسموا وترفعا عن صغائر الأمور ، ولم يكن هناك ثمة شيخ تلفزيوني أو إمام إلكتروني يفتي بجواز العمليات الانتحارية التي يميل بعض الأئمة إلى تصويرها وبثها على التويتر والفيسبوك او اليوتيوب إن أستطاع اليه سبيلا . تتكاثر الملائكة عن طريق التكاثر اللاجنسي باستنساخ جيني من أنفسها , خلقوا خصيصا لعبادة الله وتسبيحه وتقديسه ، لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون , ليس لهم جهاز هظمي او عصبي لا يجوعون ولا يعطشون ولا يشعرون بالملل لا يمرضون ولا يضعفون ، ولا ينامون ولا يموتون ، ولا يحتاجون إلى زمن كبير في انتقالاتهم . ثمانية منهم مأمورون بحمل العرش العظيم .

يسكنون في الجنة معظم الوقت ويقضون بعض الوقت في البيت المعمور وهو فوق الكعبة تمامًا ويدخل هذا البيت كل يومٍ 70,000 من الملائكة لكي تعبد ربها وتسبحه . يتعرض بعض من الملائكة للتمييز العنصري فاليهود أحفاد القردة والخنازير لا عليهم السلام يعادون جبرائيل عليه السلام ويوالون ميكائيل عليه نصف السلام . من وجهة نظر داروين عليه ربع السلام يمكن إعتبار الملائكة بـ Evolutionary dead ends ، لإعتقاده بأن عدم ممارسة الجنس يؤدي دوما إلى الانقراض السريع للنسل ولكن العلماء الذين درسوا الأحفوريات في الديانات القديمة وصفوا بعض أنواع الملائكة اللافقارية العديمة الجنس ، القديمة الوجود . ولا يزال هناك جدال مستمر بشان هذه الكائنات القديمة .

هناك العديد من الملائكة منهم جبريل الذي تقاعد وتم إحالته على المعاش بعد أن أتم إنزال الوحي على خاتم المرسلين محمد , يتذكر جبريل الآن بحسرة ايام العز الخوالي حيث كان يظهر سادًّا الأفق بجناحيه أحيانا وعلى صورة الصحابي دحية بن خليفة الكلبي رضي الله عنه أحيانا أخرى . ومن الملائكة أيضًا ميكائيل الذي هو خبير بالأنواء الجوية وموكل بالمطر من السماء , يعتقد البعض انه تقاعد هو الآخر او اصبح متلككا في مهامه إذ ينزل على العباد في أرض السواد عواصف ترابية قهوائية بدل الأمطار الأوكسجينية الثنائية الهايدروجينية ، وإسرافيل عليه السلام , ملاك أخر ذو هوايات موسيقية , موكل بمهمة النفخ في الصور ، وهناك منكر ونكير عليهما السلام اللذان يأتيان العباد في القبر ، وكذلك رضوان خازن الجنة عليه السلام الذي يعمل حماية وحارسا لباب الجنة ، ومالك عليه السلام حارس جهنم ، وهناك أيضًا الملائكة التي تحفظ المسلم في نومه ، والملكان اللّذان يسجلان أفعال العباد عن اليمين والشمال .

للمزيد | المقال المختار السابق | مقالات مختارة