الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* يعاني [[سعد الحريري]] من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ [[نائب برلماني|النوّاب]] على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. [[جبران باسيل]] لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. [[حزب الله]] يريده [[حمار|مطيّةً]] لاستجلاب بعض ال[[دولار]]ات إلى [[لبنان|البلد]]، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة و[[جهل|تجاهل]] للنصف الآخر وهو ان [[الرجل]] لم يتعلّم شيئاً من [[الاحتجاجات اللبنانية 2019 |انتفاضة ١٧ تشرين]]. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على [[التسول]].اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج [[الإنسان]] من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه [[سعد الحريري]].
* ترى إدارة بايدن أن حل [[القضية الفلسطينية|النزاع العربي الإسرائيلي]] يتمثل بالدولتين وإنصاف [[محمود عباس]]، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون [[إسرائيل]] على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد [[ترامب]]، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على [[أميركا]] بل اللوم على [[عرب|عربٍ]] يتقافزون [[غباء|كالبهاليل]] كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك [[خيار]]هم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة [[عين]] أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر [[فلسطين]] من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون [[صهيونية|الصهاينة]]، فيبصم على ذلك [[تطبيع|المطبّعون]]، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية [[حقيقة|الحقيقية]] التي لن يراها عميان [[العرب]].
* ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير [[الانتخابات]] [[الأمريكان|الأمريكية]] 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي ل[[دونالد ترامب]] بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار [[دولار]] كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير [[حقيقة|حقيقي]] ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا [[حقيقة|حقيقيًا]] كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من [[نيلة|الزفت]]. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه [[خيار]] سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد [[ترامب|أعلن إفلاسه عدة مرات]]". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم [[انتخابات|انتخابية]] في [[الولايات المتحدة]] وكندا وتم إتهامهم من [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذوي الرقاب الحمر]] بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا [[دونالد ترامب]].
* تظاهر مئات [[السودان]]يين في مدينتي الخرطوم وأم درمان حاملين [[العلم|الأعلام الوطنية]] وصور قتلى ومفقودين مطالبين بالقصاص [[شهيد|لشهداء]] ثورة 19 ديسمبر 2018 ومنددين بتردي الأوضاع الاقتصادية, و ألقى [[حميدتي]] خطبة في الميدان قائلا: "كيفك يا زول, مطرحك ياواقف". لقد خرق [[حميدتي]] والبرهان الاتفاق الإنتقالي وحرفوا الأوضاع في [[السودان]] للعودة إلى ما قبل ال[[ثورة]] واستنسخوا قيادة [[عمر البشير|البشير]] واستبدلوها بقيادتهم مع دحر المكون المدني والإبقاء على شركات الجيش و[[فساد]]ها .وسينقلب حميدتي والبرهان أحدهما على الآخر وتستمر دوامة ال[[فوضى]] كما تريد [[اسرائيل]] وعلى [[الشعب]] أن ينسى قتلى عملية فض الاعتصام أمام مقر قيادة الجيش، التي جرت في حزيران وراح ضحيتها 128 [[الموت|قتيلا]] بواسطة قوات الدعم السريع. وتعتقد [[آخر الأخبار|مصادر لاإخبارية]] ان [[مصر]] و[[الإمارات]] هما العقبة الرئيسية لتداول [[السلطة]] المدنية في [[السودان]] لان اساس الحكم في مصر والامارات [[دكتاتور]]ي [[قحبة|شرموط ]] فلذلك يتملكهم [[الخوف]] من انتقال عدوي مرض [[الديمقراطية]] الي شعوبهم.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
351

تعديل