لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
* بعد لقاء الروبوت صوفيا مع انتصار السيسي ،زوجة [[السيسي]] على هامش منتدى شباب [[العالم]] في [[شرم الشيخ]] بدلا من لقاء أي ست [[مصر]]ية [[حقيقة|حقيقية]] علشان تسمع منها همومها, وصفت انتصار اللقاء بالتجربة الاستثنائية ووصفت صوفيا بـ [[المواطن]]ة المثالية اللي على المصريين كلهم إعتبارها مثلهم الأعلى و شيك هير هاند فهي لا تأكل ولا تشرب ولا تعنيها [[بيت|مكان سكن]] لائق أو [[موظف|وظيفة]] لا تشعر بالظلم وأي شيء تبرمجه على فعله ستفعلها ، [[مواطن]]ة ستردد على مسامعك [[حفظه الله ورعاه|عبارات الثناء]] التي تحتاج الى سماعها وتعدد انجازات ليس لها وجود الا في الخيال. [[مواطن]]ة لا تراقب ال[[فساد]] ولا تسأل عن قروض أو اين ذهبت موارد [[الدولة]] خلال [[مؤتمر|المؤتمرات]] العبثية الذي تنفق عليها المليارات من أموال [[الشعب]] الفقير قوي. المواطنة صوفيا هي الحل لكل مشاكل [[مصر]] و[[زعماء عرب|الحكام العرب]] فهي لا تعلم الا الذي يريده [[الزعيم]] أن تعلمه.
* قام الرئيس [[السيسي]] بكتابة رسالة غير مترابطة من 4 صفحات إلى [[بابا نويل]] يطلب منه أعطاءه 20 تريليون [[دولار]] حتى يخلي [[مصر]] عروسة وجاء في الرسالة المكتوبة بحبر متنيل بـ 60 [[نيلة]] "عارف لو [[مصر]] دخلها في سنة زي [[قطر|أي دولة بتهاجمنا]] عارف يبقى دخلنا كام ؟ 20 تريليون [[دولار]] في السنة، فاهم ؟ 20 تريليون دولار , ادهوملي مرة واحدة وأنا أخلي [[مصر]] دي عروسة , والعروسة للعريس والجرى للمتاعيس" وأضاف السيسي"كمان قبل ما أنسى يا سانتا , الممثل [[عمرو واكد]] ده واحد يقود خلية [[الإرهاب|إرهابية]] وأنا أعرف أمثل أحسن منه .ووجه السيسي الرسالة الى سانتا عن طريق رودولف الذي كان حاضرا في ثالث مؤتمر للشباب خلال أسبوعين والتي لم يستفد منها احد , كثير من الهدر وقليل من الإنجاز , حيث يناقش موضوعات الأمن الغذائي لل[[كشري]] والبيئة اللي زي الهباب ، وال[[غباء]] الاصطناعي حيث يرى [[السيسي]] فقط الشباب الملمع الفارغ الذي يتم حشده في [[مؤتمر|مؤتمراته]] للتصوير أما الشباب الكادح الذي يجري وراء لقمة العيش، فيرى فيهم عالة على [[مجتمع]]ه المخملي الذي يرغب في الهرب به إلى عاصمته الجديدة.
* أنهت [[الثورة]] اللبنانية مرحلة السلمية حيث استطاع [[شبيحة]] [[حزب الله]] وحركة أمل تغيير طبيعة [[الاحتجاجات اللبنانية 2019]] فبعد شهرين على الثورة التي تميّزت [[سلام|بسلميتها]] تحولت شوارع بيروت إلى ساحة لاشتباكات تخللها اعتداء على المحلات التجارية في وسط بيروت. من ذاق طعم [[الحرية]] أدمن عليها. ومواجهة الانتفاضة بال[[قمع]]، بالغاز المسيل [[بكاء|للدموع]] وخراطيم المياه والرصاص المطاطي، يغذّيها. وبحسب المشهد في الساحات تتولّى مجموعات ال[[شبيحة]] القمع والجيش متفرّج على [[الأزعر|زعران]] الأحزاب. وإذا كانت ساحتي [[شهيد|الشهداء]] ورياض الصلح متروكتان للكرنفالات فإنّ ويغان ساحة لمواجهة تشبيح [[السلطة]] ففيها مدخل [[برلمان عربي|البرلمان]]، حيث 128 [[حرامي]]اً قابعون على [[كرسي|كراسي]] التشريع وتمرير صفقات ال[[فساد]] و[[التلاعب بالمال العام|إهدار المال العام]]، وفي هذا الشارع أيضاً [[ولادة]] مرحلة جديدة من [[الثورة]]. مرحلة عنوانها العنف الموجه ضد أزلام [[السلطة]] في مقارهم و[[بيت|دورهم]] العاجية. العنف بالعنف والبادئ أظلم , فالغاز المسيل [[بكاء|للدموع]] يؤدي إلى الإدمان على [[الثورة]].
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
|