الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
* أظهر استطلاع رأي جديد قبيل الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020 أن الناخبين الديمقراطيين [[الأمريكان]] ينتظرون ب[[العدم|فارغ]] الصبر يوم [[الانتخابات]] على أمل أن يتوقف المرشحون والناشطون الديمقراطيون عن إرسال الرسائل النصية إليهم . في [[حوار]] [[بيضيبيديا|لاموسوعي]] مع عدد من الناخبين الديمقراطيين في جميع أنحاء الويلات المتعددة الأمريكية ، أعربت الأغلبية ان توقف الديمقراطيين عن إرسال الرسائل النصية الى الناخبين هي واحدة من أهم القضايا بالنسبة لهم في حملة 2020. وقالت كارول فويلر ، وهي ناخبة ديمقراطية في نيو هامشر: "لا تفهموني خطأ , أنا أفهم انهم يحاولون إنهاء [[كابوس]] [[ترامب]] هذا لكنني لست متأكدة من أنني بحاجة إلى التذكير خمس مرات في اليوم للتصويت عندما قمت بالتصويت بالبريد قبل شهر". يوافقها الرأي هارلاند دورنسون ، الذي يعيش في لاس فيغاس. قال: "تلقيت مكالمة هاتفية في [[كهرباء|منتصف الليل]] ، وكنت قاب قوسين من الإصابة بالجلطة القلبية لأنني اعتقدت أنه قد يكون حالة طوارئ عائلية". "لكنه كان جو بايدن على [[التلفون الموبايل|الهاتف]] فقط يقول لي إنه وكامالا هارس بحاجة إلى دعمي".
* [[ماكرون]]، الآن، هو [[السيسي]] و[[بشار الأسد]] ، جميعهم حامي حمى [[الوطن]] من خطر [[الإرهاب]]يين الأشرار، [[الإسلام|المسلمين]] طبعا، الذين لا يحبون ال[[فنون]] والموسيقى والكاريكاتير، ولا يبتهجون ب[[شتيمة]] [[الله]] وأنبيائه. وحين يقف الرئيس الفرنسي في جنازة معلم ال[[تاريخ]] الفرنسي الذي قتله شاب مسلم فرنسي، ويصرّح، إننا، أي هو ومن معه، متمسّكون بالرسومات، فهو لا يقصد سوى الرسومات المسيئة للنبي [[محمد]] .إذا كنتَ ممن تخطوا مرحلة [[مراهقون|المراهقة]]، فأنت تعلم يقينا أن تصريحات [[ماكرون]] بخصوص [[الإسلام]]، هي مزايدات سياسية لا علاقة لها بالإسلام ذاته، أو ب[[العلمانية]] الفرنسية، لا يتمسك ماكرون بالرسومات والكاريكاتيرات المسيئة للنبي من أجل الفن و[[حرية التعبير]]، بل من أجل منصبه و[[كرسي]]ه، والتغطية على إخفاقاته الاقتصادية، وفشله في تجاوز أصحاب السترات الصفراء، وهي وصفةٌ سهلةٌ ومجرّبةٌ ومكرّرةٌ ومضمونة، المسلمون متطرفون، انعزاليون، انفصاليون، خطرون، يقتلوننا، يذبحوننا، و[[أنا]] من يحميكم، ف[[انتخبوني]].
* [[ماكرون]]، الآن، هو [[السيسي]] و[[بشار الأسد]] ، جميعهم حامي حمى [[الوطن]] من خطر [[الإرهاب]]يين الأشرار، [[الإسلام|المسلمين]] طبعا، الذين لا يحبون ال[[فنون]] والموسيقى والكاريكاتير، ولا يبتهجون ب[[شتيمة]] [[الله]] وأنبيائه. وحين يقف الرئيس الفرنسي في جنازة معلم ال[[تاريخ]] الفرنسي الذي قتله شاب مسلم فرنسي، ويصرّح، إننا، أي هو ومن معه، متمسّكون بالرسومات، فهو لا يقصد سوى الرسومات المسيئة للنبي [[محمد]] .إذا كنتَ ممن تخطوا مرحلة [[مراهقون|المراهقة]]، فأنت تعلم يقينا أن تصريحات [[ماكرون]] بخصوص [[الإسلام]]، هي مزايدات سياسية لا علاقة لها بالإسلام ذاته، أو ب[[العلمانية]] الفرنسية، لا يتمسك ماكرون بالرسومات والكاريكاتيرات المسيئة للنبي من أجل الفن و[[حرية التعبير]]، بل من أجل منصبه و[[كرسي]]ه، والتغطية على إخفاقاته الاقتصادية، وفشله في تجاوز أصحاب السترات الصفراء، وهي وصفةٌ سهلةٌ ومجرّبةٌ ومكرّرةٌ ومضمونة، المسلمون متطرفون، انعزاليون، انفصاليون، خطرون، يقتلوننا، يذبحوننا، و[[أنا]] من يحميكم، ف[[انتخبوني]].
* خرج آلاف [[العراق]]يين، يوم 1 تشرين بمسيرات احتجاجية في ساحة التحرير وسط [[بغداد]] إحياءً لذكرى [[ثورة تشرين 2019]] التي يمرّ اليوم عام على انطلاقها. ووسط انتشار أمني مشدد بمحيط الساحة، ردّد المتظاهرون شعارات أكدوا فيها استمرار [[ثورة|ثورتهم]] . تشرين لا تلتفت , واصنع لنا ماض جديد , نريد مستقبل لنا فيه حاضر , ضعنا وضاع فينا المعنى . القتلة كانوا حشرات متوحشة إفترست الحقل وتركتنا على [[ارض]] بلا عرض . هم وليس غيرهم تقيئوا [[فساد]]هم و[[إرهاب]]هم فينا وقالوا عقائد , آمنا بالتخريف والشعوذات وشرائع [[مخدرات|التخدير]] وقلنا آمين , فقدنا فيهم ما كان لنا , سافرنا خلفهم بلا سفر, الجوع و[[الجهل]] والأنهاك والأذلال متاعنا, قالوا نصيبكم في اليوم الآخر. هكذا كنا ومنذ مئآت السنين نتغرغر في الـ آمين, نحمل نعش [[موت]]نا, نستعجلهم الدفن لـنفوز فوزاً عظيما , وهكذا في [[قبر|مقابر]] الأنتظار, حتى التقيناك يا تشرين , في ساحات المدن السمراء, حيث الجدل والرفض والأنتفاض , ووفرة الدماء والمعجزات, فأنسلخنا هناك عن ماضيهم , المشبع بمعتقدات الألغاء والتدمير, وهتفنا البداية نريد [[وطن]] .
* خرج آلاف [[العراق]]يين، يوم 1 تشرين بمسيرات احتجاجية في ساحة التحرير وسط [[بغداد]] إحياءً لذكرى [[ثورة تشرين 2019]] التي يمرّ اليوم عام على انطلاقها. ووسط انتشار أمني مشدد بمحيط الساحة، ردّد المتظاهرون شعارات أكدوا فيها استمرار [[ثورة|ثورتهم]] . تشرين لا تلتفت , واصنع لنا ماض جديد , نريد مستقبل لنا فيه حاضر , ضعنا وضاع فينا المعنى . القتلة كانوا حشرات متوحشة إفترست الحقل وتركتنا على [[ارض]] بلا عرض . هم وليس غيرهم تقيئوا [[فساد]]هم و[[إرهاب]]هم فينا وقالوا عقائد , آمنا بالتخريف والشعوذات وشرائع [[مخدرات|التخدير]] وقلنا آمين , فقدنا فيهم ما كان لنا , سافرنا خلفهم بلا سفر, الجوع و[[الجهل]] والأنهاك والأذلال متاعنا, قالوا نصيبكم في اليوم الآخر. هكذا كنا ومنذ مئآت السنين نتغرغر في الـ آمين, نحمل نعش [[موت]]نا, نستعجلهم الدفن لـنفوز فوزاً عظيما , وهكذا في [[قبر|مقابر]] الأنتظار, حتى التقيناك يا تشرين , في ساحات المدن السمراء, حيث الجدل والرفض والأنتفاض , ووفرة الدماء والمعجزات, فأنسلخنا هناك عن ماضيهم , المشبع بمعتقدات الألغاء والتدمير, وهتفنا البداية نريد [[وطن]] .
* نشرت جريدة واشنطن بوست [[فضيحة]] تعتبر كبرى الفضائح وخاصة بما يتعلق بأي سياسي أو رجل أعمال أو حتى أبسط عامل بسيط تحت العادي وهو دفع أبسط الضرائب المستحقة على دخله العام السنوي للخزينة [[أمريكا|الأمريكية]]. على ما يظهر أن الرئيس الأمريكي [[دونالد ترامب]] لم يدفع أية ضريبة خلال العشرة سنوات السابقة سوى مرة واحدة مجملها 750 [[دولار]]ا فقط والتحقيقات جارية فيما إذا تجنب ما يلزم عليه بالسنوات التي سبقت. والمعروف أن أبسط عامل بأدنى الأجور يدفع سنويا للخزينة ما يعادل هذه القيمة مع العلم أن دخل شركات [[ترامب]] سنويا بالمليارات و[[الانتخابات]] الأمريكية القادمة بعد بضعة أسابيع قليلة . من جانبه قال [[ترامب]] انه الــ Fake News وانه مجرد إلتباس في وضع النقاط على الحروف ووضع الأصفار على اليمين وأكدت السكرتيرة الصحفية [[البيت الأبيض|للبيت الأبيض]] ان ترامب دفع 750,000,000,000,000 دولار و 23 سنتا وان معشر دائرة الإيرادات الداخلية لفي ضلال مبين.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]