الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(57 مراجعة متوسطة بواسطة 30 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1: سطر 1:
* يعاني [[سعد الحريري]] من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ [[نائب برلماني|النوّاب]] على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. [[جبران باسيل]] لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. [[حزب الله]] يريده [[حمار|مطيّةً]] لاستجلاب بعض ال[[دولار]]ات إلى [[لبنان|البلد]]، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة و[[جهل|تجاهل]] للنصف الآخر وهو ان [[الرجل]] لم يتعلّم شيئاً من [[الاحتجاجات اللبنانية 2019 |انتفاضة ١٧ تشرين]]. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على [[التسول]].اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج [[الإنسان]] من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه [[سعد الحريري]].
* أصيب [[دماغ]] [[مقتدى الصدر]] ب[[فيروس كورونا]] ففي [[تويتر|تغريدته]] يوم 7 ابريل 2020، توهم مقتدى أنّه [[الرجل|رجل]] على مستوى عال من الأهميّة على سطح [[الأرض|هذا الكوكب]] فخاطب البشر في كل أرجاء الأرض وبشكل يؤكّد مرضه النفسي حينما قال " أنا مُلزم أن أبلغكم بأمر لابد من تحقيقه لرفع البلاء" ، وكأنّ [[الله]] قد أصطفاه من بين الناس أجمعين ليبلّغهم رسالة تطالبهم بالسجود والتوسّل له و[[بكاء|التباكي]] أثناء [[الدعاء]]، لينقذهم الله من كورونا. والكارثة أنّه يريد من الناس أن ت[[ضحك]] على الله، فهو لا يطالبها بالتضرّع لله و[[البكاء]] والتوسّل إليه وهو دلالة على اليأس من عجز [[الإنسان]] ، بل يطالبهم بالتباكي أثناء السجود، متوهّما على ما يبدو من أنّ [[الله]] لا يميّز بين [[البكاء]] والتباكي. يبدو أنّ الصدر الذي قضى سنوات طويلة في الدراسة الحوزية لا يعرف لليوم من أنّ التباكي ب[[اللغة العربية]] تعني "تكلّف البكاء والتظاهر به" ، فهل يريد مقتدى من [[الله]] أن يلبّي دعوات من يقشمروه أي ي[[ضحك]]ون عليه بالهجة [[العراق]]ية. [[العالم]] اليوم ليس بحاجة رجال دين بل الى عالمات وعلماء في [[طبيب|الطب]] وصناعة الأدوية، ونصائح من ذوي الأختصاص وليس لنصائح [[رجال دين|رجل دين]] فالصو.
* ترى إدارة بايدن أن حل [[القضية الفلسطينية|النزاع العربي الإسرائيلي]] يتمثل بالدولتين وإنصاف [[محمود عباس]]، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون [[إسرائيل]] على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد [[ترامب]]، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على [[أميركا]] بل اللوم على [[عرب|عربٍ]] يتقافزون [[غباء|كالبهاليل]] كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك [[خيار]]هم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة [[عين]] أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر [[فلسطين]] من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون [[صهيونية|الصهاينة]]، فيبصم على ذلك [[تطبيع|المطبّعون]]، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية [[حقيقة|الحقيقية]] التي لن يراها عميان [[العرب]].
* طالبت النائبة في الكونغرس [[أمريكا|الأميركي]] ميكي شيرال بمقاضاة [[ترامب]] بتهمة ارتكاب جرائم ضد [[الإنسان]]ية بسبب ترويجه لعقار هيدروكسي كلوروكوين الذي لم تثبت فعاليته بشكل قاطع في محاربة [[فيروس كورونا]]، متعهدة بإحالته إلى محكمة الجنايات الدولية. من جانبه وصف [[ترامب]] إكتشافه للدواء بأنه إنجاز رائع ويعتقد أنه المرشح المفضل للفوز بجائزة نوبل في [[طبيب|الطب]] هذا العام. وقال ترامب: "لقد كنت أتحدث عن هيدروكسي كلوروكين لدرجة أن [[حمار|الكثير من الناس]] يعتقدون أنني اخترعته. ورفض أي ادعاء بأن افتقاره إلى [[شهادة جامعية|شهادة]] التخرج من كلية الطب يحرمه من الفوز بجائزة نوبل في الطب بل قال العكس تماما : "[[حقيقة]] أنني لست ب[[طبيب ]]يجعل من قدرتي على وصف الأدوية أكثر إثارة للإعجاب". وقال [[ترامب]] إنه يأمل في أن تكون لجنة نوبل أكثر [[مساواة|عدالة]] بشأن منح جائزة نوبل في الطب مما كانت عليه في منح [[ جائزة نوبل للسلام]] وقال ترامب: "لقد حققت [[السلام]] بشكل رائع ، ولم أحصل على جائزة السلام, إذا لم أحصل على جائزة الطب فان جائزة نوبل بأكملها جائزة مزورة (Fake).
* ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير [[الانتخابات]] [[الأمريكان|الأمريكية]] 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي ل[[دونالد ترامب]] بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار [[دولار]] كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير [[حقيقة|حقيقي]] ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا [[حقيقة|حقيقيًا]] كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من [[نيلة|الزفت]]. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه [[خيار]] سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد [[ترامب|أعلن إفلاسه عدة مرات]]". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم [[انتخابات|انتخابية]] في [[الولايات المتحدة]] وكندا وتم إتهامهم من [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذوي الرقاب الحمر]] بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا [[دونالد ترامب]].
* بعد إغلاق الأضرحة في [[ايران]] كإجراء للحد من انتشار [[فيروس كورونا|كورونا]]، إقتحم مجموعة من الإيرانيين [[ضريح]] فاطمة المعصومة في قم وهم يهتفون حيدر حيدر، بعد تجمهرهم أمام باب ال[[ضريح]] قبل اقتحامه وكانت [[سلطة|السلطات]] الإيرانية أغلقت ضريح ال[[إمام]] الرضا في مدينة مشهد ، وطلبت من [[المواطن]]ين البقاء في [[بيت|المنازل]] لوقف انتشار [[فيروس كورونا]]. وانتشرت دعوات من [[رجال دين]] إيرانيين، من بينهم رجل [[الدين]] علي رضا بناهيان المقرب من المرشد علي خامنئي، والذي قال في تصريحات لوكالة أنباء تسنيم: إن ظهور الأمراض والأوبئة، هو مقدمة لظهور [[المهدي المنتظر|الإمام المهدي]]، ودعى الإيرانيين إلى نشر الفيروس بين الناس، لأن ذلك سيعجل بظهور المهدي. وقال بناهيان: "من أهم [[فلسفة|فلسفات]] كارثة ظهور [[فيروس كورونا]] قبل ظهور المهدي، هو أن يفهم [[الحمار|الحمير]] من أمثاله ضرورة وجود شخصية لإدارة هذا [[العالم]] وأشار الى أن العالم يعاني [[خوف|مخاوف]] واسعة النطاق وسيحتاج الناس إلى حكومة [[دين]]ية يقودها [[المهدي المنتظر|الإمام المهدي]]. كما طالب بناهيان [[الشيعة]] بمواصلة [[الدعاء]] والتضرع لظهور المهدي قبل حلول شهر [[رمضان]].
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
</div>
</div>
[[تصنيف:قوالب]]
<noinclude>[[تصنيف:قوالب]]</noinclude>

المراجعة الحالية بتاريخ 17:20، 27 أكتوبر 2023

  • يعاني سعد الحريري من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ النوّاب على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. جبران باسيل لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. حزب الله يريده مطيّةً لاستجلاب بعض الدولارات إلى البلد، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة وتجاهل للنصف الآخر وهو ان الرجل لم يتعلّم شيئاً من انتفاضة ١٧ تشرين. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على التسول.اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج الإنسان من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه سعد الحريري.
  • ترى إدارة بايدن أن حل النزاع العربي الإسرائيلي يتمثل بالدولتين وإنصاف محمود عباس، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون إسرائيل على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد ترامب، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على أميركا بل اللوم على عربٍ يتقافزون كالبهاليل كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك خيارهم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة عين أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر فلسطين من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون الصهاينة، فيبصم على ذلك المطبّعون، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية الحقيقية التي لن يراها عميان العرب.
  • ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير الانتخابات الأمريكية 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي لدونالد ترامب بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار دولار كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير حقيقي ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا حقيقيًا كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من الزفت. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه خيار سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد أعلن إفلاسه عدة مرات". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم انتخابية في الولايات المتحدة وكندا وتم إتهامهم من ذوي الرقاب الحمر بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا دونالد ترامب.

حدث في 3 يونيو