الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(64 مراجعة متوسطة بواسطة 33 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1: سطر 1:
* يعاني [[سعد الحريري]] من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ [[نائب برلماني|النوّاب]] على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. [[جبران باسيل]] لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. [[حزب الله]] يريده [[حمار|مطيّةً]] لاستجلاب بعض ال[[دولار]]ات إلى [[لبنان|البلد]]، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة و[[جهل|تجاهل]] للنصف الآخر وهو ان [[الرجل]] لم يتعلّم شيئاً من [[الاحتجاجات اللبنانية 2019 |انتفاضة ١٧ تشرين]]. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على [[التسول]].اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج [[الإنسان]] من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه [[سعد الحريري]].
* بعد سير رئيس مجلس السيادة في [[السودان]] عبد الفتاح البرهان على خطى [[السيسي]] أصبح وادي [[النيل]] كله بالإضافة إلى [[ليبيا]] تحت الهيمنة ال[[إسرائيل]]ية. إذ يمكن ل[[نتنياهو]] أن يقود [[سيارة|سيارته]] من إثيوبيا ويمرّ ب[[السودان]] ومنه إلى [[ليبيا]] وصولًا إلى [[مصر]]، ثم يمضي بعض الوقت [[متعة|متمتعًا]] بخدمةٍ فاخرة من [[عبد الفتاح السيسي]]، قبل أن ينطلق بحرًا إلى [[اليونان]]، متفقدًا حقول الغاز التي تنازلت عنها مصر [[السيسية]] لتكتمل عملية [[الحصار]] الشامل لل[[شعب]] ال[[فلسطين]]ي، بحيث لا يجد أمامه من سبيلٍ سوى الركوع أمام [[صفقة القرن|ضرطة القرن]] .ليس من المستغرب إذا اندلعت انتفاضة [[فلسطين]]ية، ووجدت بعض الأنظمة [[العربية]] تتحالف وترسل جيوشها لتكسير عظام [[الشعب]] الفلسطيني من أجل المصالح القومية العليا. ليس للفلسطيني في هذه اللحظة سوى [[السلاح]] والحجر، غير أن ل[[محمود عباس]]، رأي آخر إذ هرول للتنسيق مع رئيس حكومة العدو [[صهيونية|الصهيوني]] السابق، إيهود أولمرت، لعقد [[مؤتمر]] [[صحفي|صحافي]] مشترك ضد [[صفقة القرن]].
* ترى إدارة بايدن أن حل [[القضية الفلسطينية|النزاع العربي الإسرائيلي]] يتمثل بالدولتين وإنصاف [[محمود عباس]]، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون [[إسرائيل]] على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد [[ترامب]]، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على [[أميركا]] بل اللوم على [[عرب|عربٍ]] يتقافزون [[غباء|كالبهاليل]] كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك [[خيار]]هم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة [[عين]] أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر [[فلسطين]] من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون [[صهيونية|الصهاينة]]، فيبصم على ذلك [[تطبيع|المطبّعون]]، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية [[حقيقة|الحقيقية]] التي لن يراها عميان [[العرب]].
* قال رئيس الوزراء [[العراق]]ي المكلف محمد توفيق علاوي بأنه رئيس [[وزير|وزراء]] غير جدلي ومقبول من قبل [[ايران]] و [[أمريكا ]]والمرجعية والميليشيات و[[السعودية]] و[[تركيا]] و[[كوردستان|الأكراد]] و[[دولة زنطوخ]] و[[مملكة الجبل الأصفر]] . يبدوا ان ساكني كوكب [[المنطقة الخضراء]] لايستوعبون [[فكرة]] ان القضية ليست بشخص رئيس الوزراء ، القضية بالنظام كله ، ب[[دستور]]ه وقضائه و[[مجلس النواب العراقي|برلمانه]] فبدون زوالهم سوف يبقى الوضع على ما هو عليه . وشهدت [[بغداد]] ومحافظات جنوبية ، مساء السبت 1 فبراير 2020 ، تظاهرات حاشدة رافضة لتكليف علاوي تشكيل الحكومة الجديدة. وأكد [[ثورة تشرين 2019|المحتجون في ساحة التحرير]] أنهم لن يغادروا الساحة، ملوّحين بتصعيد وصفوه بغير المسبوق، وموضحين أن مظاهر الاحتجاج السلمي ستستمر حتى تحقيق جميع مطالب [[الشعب]]، وفي مقدمتها ترشيح رئيس وزراء غير خاضع لأحزاب [[السلطة]]. وردّد المتظاهرون: "ما يعبر توفيق اسمع ذي قار شگالت"، و"هذا وعد هذا وعد، ذي قار ما [[السكوت|تسكت]] بعد" , مؤكدين أن الضغط [[الشعب]]ي سيستمر حتى تتخلى الأحزاب عن إصرارها على فرض مرشحيها لتولي رئاسة الوزراء بالقوة.
* ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير [[الانتخابات]] [[الأمريكان|الأمريكية]] 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي ل[[دونالد ترامب]] بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار [[دولار]] كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير [[حقيقة|حقيقي]] ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا [[حقيقة|حقيقيًا]] كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من [[نيلة|الزفت]]. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه [[خيار]] سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد [[ترامب|أعلن إفلاسه عدة مرات]]". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم [[انتخابات|انتخابية]] في [[الولايات المتحدة]] وكندا وتم إتهامهم من [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذوي الرقاب الحمر]] بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا [[دونالد ترامب]].
* بعد إعلان كل من [[روسيا]] و[[بريطانيا]] و[[السويد]] و[[إيطاليا]] عن ظهور حالات إصابة بفيروس كورونا فيها , اعتبر الشيخ عباس تبريزيان الاستاذ في الحوزة العلمية في قم ، والمتخصص بـالطب [[الإسلام]]ي، أن العلاج لفيروس كورونا هي خلطة من حبة البركة والعسل ، محيلاً هذه الخلطة إلى ال[[إمام]]ين موسى الكاظم وعلي الرضا ، حسبما نقل الباحث في الشأن ال[[إيران]]ي محمد مجيد الأحوازي عبر حسابه على موقع [[تويتر]]. وكان الشيخ قد ظهر في مقاطع [[يوتيوب|فيديو]] سابقة وهو يدعو للتخلي عن كتب الطب قائلاً: "بالنسبة لعلاج المرضى الذين هم في غيبوبة ، هو صب زيت السمسم في [[اللعب بالخشم|أنف]] المريض. واعتبر أنه في حال كان المريض [[الإسلام|مؤمنا]] فسوف يخرج من الغيبوبة بعد يوم ، أما إذا كان [[كافر]]اً فسي[[موت]] ، وفي حال كان المريض منافقاً فيبقى على حاله.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
</div>
</div>
[[تصنيف:قوالب]]
<noinclude>[[تصنيف:قوالب]]</noinclude>

المراجعة الحالية بتاريخ 17:20، 27 أكتوبر 2023

  • يعاني سعد الحريري من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ النوّاب على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. جبران باسيل لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. حزب الله يريده مطيّةً لاستجلاب بعض الدولارات إلى البلد، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة وتجاهل للنصف الآخر وهو ان الرجل لم يتعلّم شيئاً من انتفاضة ١٧ تشرين. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على التسول.اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج الإنسان من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه سعد الحريري.
  • ترى إدارة بايدن أن حل النزاع العربي الإسرائيلي يتمثل بالدولتين وإنصاف محمود عباس، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون إسرائيل على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد ترامب، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على أميركا بل اللوم على عربٍ يتقافزون كالبهاليل كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك خيارهم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة عين أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر فلسطين من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون الصهاينة، فيبصم على ذلك المطبّعون، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية الحقيقية التي لن يراها عميان العرب.
  • ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير الانتخابات الأمريكية 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي لدونالد ترامب بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار دولار كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير حقيقي ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا حقيقيًا كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من الزفت. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه خيار سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد أعلن إفلاسه عدة مرات". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم انتخابية في الولايات المتحدة وكندا وتم إتهامهم من ذوي الرقاب الحمر بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا دونالد ترامب.

حدث في 20 مايو