الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(9 مراجعات متوسطة بواسطة 8 مستخدمين غير معروضة)
سطر 1:
* يعاني [[سعد الحريري]] من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ [[نائب برلماني|النوّاب]] على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. [[جبران باسيل]] لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. [[حزب الله]] يريده [[حمار|مطيّةً]] لاستجلاب بعض ال[[دولار]]ات إلى [[لبنان|البلد]]، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة و[[جهل|تجاهل]] للنصف الآخر وهو ان [[الرجل]] لم يتعلّم شيئاً من [[الاحتجاجات اللبنانية 2019 |انتفاضة ١٧ تشرين]]. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على [[التسول]].اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج [[الإنسان]] من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه [[سعد الحريري]].
* قدم [[دونالد ترامب]] [[حسام سويلم |نظرية مؤامرة]] جديدة خلال تجمع حاشد يوم 6 يناير 2021 ، وادعى أن [[دستور]] [[الولايات المتحدة]] غير صالح و [[مركوب جني]] لأنه تم توقيعه من قبل مجموعة من [[موت|الموتى]] وقال ترامب: "كل ما نسمعه هو ، هذا الدستور و هذا [[الدستور]] من [[طيز]]ي , أقول لكم ، أن كل شخص وقع على تلك الورقة قد مات وتحول الى بنزين وقال ترامب إنه طلب من محاميه الشخصي رودي جولياني التحقيق في الموقعين على [[الدستور]] ، فوجد [[فضيحة]] كبيرة اكبر من صدر [[إيفانكا ترامب]] وقال ان توقيعات الموقعين على الدستور [[الأمريكان|الأمريكي]] لا تتطابق مع توقيعات أي شخص على قيد ال[[حياة]]. هؤلاء الناس ليسوا فقط ميتين بل شبعوا موتا و[[لا]] ينبغي السماح بحدوث هذا أبدًا". بالإضافة إلى التشكيك في شرعية توقيعات [[الموت]]ى ، ادعى ترامب أنه يجب التخلص من توقيعات ألكسندر هاملتون مرتين."أولاً ، إنه ميت ، وثانياً ، لم [[ولادة|يولد]] في [[الولايات المتحدة]].
* ترى إدارة بايدن أن حل [[القضية الفلسطينية|النزاع العربي الإسرائيلي]] يتمثل بالدولتين وإنصاف [[محمود عباس]]، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون [[إسرائيل]] على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد [[ترامب]]، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على [[أميركا]] بل اللوم على [[عرب|عربٍ]] يتقافزون [[غباء|كالبهاليل]] كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك [[خيار]]هم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة [[عين]] أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر [[فلسطين]] من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون [[صهيونية|الصهاينة]]، فيبصم على ذلك [[تطبيع|المطبّعون]]، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية [[حقيقة|الحقيقية]] التي لن يراها عميان [[العرب]].
* أعلن رئيس مجلس [[فتوى|الإفتاء]] في [[الإمارات]] عبد الله بن بيّه ان ال[[تطبيع]] مع مغتصبي بيت المقدس هو الركن الأول في [[الإسلام]] وليس السادس ودعى الناس الى [[الحج]] إلى شواطئ تل أبيب من كل فجّ عميق ف[[الإنسان]] يغدو [[الحيوانات|حيواناً]] من غير التطبيع مع [[الله]] ،رب إبراهيم و[[موسى]] .هؤلاء الشيوخ يغنّون بال[[فتوى]] من غير [[طبال|طبل]] ويطربون الملوك بفتاويهم ، فوجدنا مفتي [[مصر]] [[علي جمعة]] يزور القدس حتى يؤدي فيها ركعتين خاشعتين قبل أن يقابل ربه، وكان الشيخ [[ابن باز]] قد اهتدى قبله بصلح الحديبية وليس بسورة الحشر في بني النضير، ولا بسورة الأحزاب التي أنزلت في بني قريظة , وارثيه من أئمة وشيوخ السلاطين لا ينظرون إلى النصوص [[الدين]]ية ولا حتى إلى الوقائع ال[[تاريخ]]ية ، فاتفقوا على عصمة ولي الأمر. ومن الجدير بالذكر ان اتفاق ال[[تطبيع]] الذي عقده [[ترامب]] في [[البيت الأبيض]] سُمّي بالاتفاق الإبراهيمي، نسبة إلى أبراهيم و[[اسم]] إبراهيم أطلق أيضاً على دبابة [[الأمريكان|أمريكية]] اسمها أبرامز.
* ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير [[الانتخابات]] [[الأمريكان|الأمريكية]] 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي ل[[دونالد ترامب]] بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار [[دولار]] كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير [[حقيقة|حقيقي]] ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا [[حقيقة|حقيقيًا]] كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من [[نيلة|الزفت]]. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه [[خيار]] سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد [[ترامب|أعلن إفلاسه عدة مرات]]". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم [[انتخابات|انتخابية]] في [[الولايات المتحدة]] وكندا وتم إتهامهم من [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذوي الرقاب الحمر]] بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا [[دونالد ترامب]].
* صرح الدكتور لوجسدون ، رئيس قسم علم النفس بجامعة مينيسوتا ان علماء النفس [[الأمريكان]] في حيرة من أمرهم او ما يسمى بالإنجليزية في حيص بيص لتفسير محتمل لتصرفات [[الرجل|رجل]] في واشنطن يكره [[موظف|الوظيفة]] التي شغلها منذ ما يقرب من أربع سنوات ، ومع ذلك يرفض تركها. في الحالات الطبيعية يتردد الكثير من الناس في ترك الوظائف التي [[متعة|يستمتعون]] بها ، لكن ما يحير [[العالم|العلماء]] ان [[ترامب|هذا الرجل]] أظهر كل علامة ازدراء على وظيفته منذ اليوم الذي تولى فيه تلك الوظيفة. وبدلاً من تكريس نفسه للمهام التي أمامه ، فقد بذل جهودًا كبيرة لتجنبها وكان يشاهد ال[[تلفاز]] معظم اليوم ويغادر المكتب بشكل متكرر للعب الغولف ومع ذلك ، على الرغم من نفوره الواضح من وظيفته ، فقد رفض بثبات قبول [[حقيقة]] أنه طُرد منها منذ أسبوعين .اقترح الدكتور لوجسدون ، تفسيراً محتملاً لتصرفات [[الرجل]] الغريبة.قائلا: "هذا سلوك شخص فشل في العديد من الوظائف على مستوى ما ، إنه مرعوب من أنه غير قابل للتوظيف في أي مكان آخر".
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
</div>
<noinclude>[[تصنيف:قوالب]]</noinclude>