الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(38 مراجعة متوسطة بواسطة 23 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1:
* يعاني [[سعد الحريري]] من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ [[نائب برلماني|النوّاب]] على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. [[جبران باسيل]] لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. [[حزب الله]] يريده [[حمار|مطيّةً]] لاستجلاب بعض ال[[دولار]]ات إلى [[لبنان|البلد]]، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة و[[جهل|تجاهل]] للنصف الآخر وهو ان [[الرجل]] لم يتعلّم شيئاً من [[الاحتجاجات اللبنانية 2019 |انتفاضة ١٧ تشرين]]. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على [[التسول]].اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج [[الإنسان]] من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه [[سعد الحريري]].
* في مواجهة استطلاعات الرأي المحبطة [[انتخابات|للإنتخابات]] [[أمريكا|الأمريكية]] 2020 ، [[فكرة|يفكر]] [[فلاديمير بوتين]] بجدية في إقالة [[ترامب]] من منصبه كرئيس وتعيينه منسقا لمسابقات ملكات الجمال [[روسيا|الروسية]] .وكان الرئيس الروسي يعلق أملاً في أن يتمكن [[ترامب]] بطريقة ما من إيقاف انزلاقه السريع نحو هاوية إستطلاعات الرأي حول [[انتخبوني|إعادة إنتخابه]] ولكن جولة استطلاعات الرأي الأخيرة التي أظهرت منافسه من الحزب [[ديمقراطية|الديمقراطي]] جو بايدن يسحقه في العديد من الولايات الأمريكية المحسوبة على [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذوي الرقاب الحمراء]] جعل بوتين يدرك أن ترامب قضية خاسرة. ووفقًا لما قاله الكرملين ، فإن [[فلادمير بوتين|بوتين]] يدرس بجدية عددًا من البدلاء ل[[ترامب]] من الحزب الجمهوري ، بما في ذلك السيناتور ميتش ماكونيل ، وراند بول ، لكنه لا يستمتع ب[[فكرة]] التبديل .وقال المصدر: "عليك أن تفهم ، لقد أمضى بوتين سنوات في تدريب [[ترامب]] ليكون مطيعا للغاية ,سيكون من الصعب إيجاد [[حمار|جحش]] جديد"
* ترى إدارة بايدن أن حل [[القضية الفلسطينية|النزاع العربي الإسرائيلي]] يتمثل بالدولتين وإنصاف [[محمود عباس]]، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون [[إسرائيل]] على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد [[ترامب]]، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على [[أميركا]] بل اللوم على [[عرب|عربٍ]] يتقافزون [[غباء|كالبهاليل]] كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك [[خيار]]هم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة [[عين]] أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر [[فلسطين]] من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون [[صهيونية|الصهاينة]]، فيبصم على ذلك [[تطبيع|المطبّعون]]، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية [[حقيقة|الحقيقية]] التي لن يراها عميان [[العرب]].
* فُجع [[العراق]]يون برحيل أسطورتهم في [[كرة القدم]] أحمد راضي، الذي توفي بسبب مضاعفات إصابته ب[[فيروس كورونا]]. وسلطت تجربة النجم الكروي [[الموت|الراحل]] الأضواء على جانب من أسباب تفشي فايروس كورونا في [[العراق]] على هذا النطاق، فبينما يوشك [[العالم]] على احتواء مضاعفات [[فيروس كورونا]]، يتهاوى وضع [[العراق]] بشدة، إذ تزداد الإصابات بشكل كبير بالتوازي مع ازدياد الوفيات . ينتمي أحمد راضي إلى قطاع واسع من العراقيين الذين ينكرون وجود [[فيروس كورونا]] من الأساس، لذلك واصل ممارسة نشاطاته بشكل طبيعي، ولا يجد العراقيون الكثير عندما يفتشون عن قدوة يحذون حذوها في الالتزام بوصايا التباعد الاجتماعي؛ فعلى سبيل المثال أقام رئيس لجنة ال[[صحة]] والبيئة في [[مجلس النواب العراقي|البرلمان العراقي]] قتيبة الجبوري، وهو [[طبيب]]، عزاء لوالده حضره المئات من الأشخاص، دون أن يرتدي هو شخصيا الكمامة.
* ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير [[الانتخابات]] [[الأمريكان|الأمريكية]] 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي ل[[دونالد ترامب]] بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار [[دولار]] كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير [[حقيقة|حقيقي]] ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا [[حقيقة|حقيقيًا]] كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من [[نيلة|الزفت]]. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه [[خيار]] سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد [[ترامب|أعلن إفلاسه عدة مرات]]". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم [[انتخابات|انتخابية]] في [[الولايات المتحدة]] وكندا وتم إتهامهم من [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذوي الرقاب الحمر]] بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا [[دونالد ترامب]].
* نزل [[المواطن]] عبدالله الذي يعمل سائقا في [[لبنان]] من [[بيت|منزله]] عند الثامنة صباحاً، وعاد إليه عند الثامنة مساءً. جنى 22 ألف ليرة فقط. أي بأحسن أحوال الصرف الرسمي المزعوم 6.8 [[دولار]]ات، وفي الواقع 3.6 دولارات. أرقام التطبيق لا تكذب، ولا أمواله المحوّلة، لكن الأوضاع هي الأشبه [[كذاب|بالكذب]]. كل ما بات يحصل في يوميات اللبنانيين، بات أشبه بالكذب. يعيش كل اللبنانيين على أمل أن يرفع أحدهم الإضاءة عنهم، ليقول لهم أكلتم الطعم ووقعتم في [[خازوق|مقلب]] ظريف، تعيشوا وتاكلوا غيرها . وبرزت في الآونة الأخيرة ترديد اللبنانيين لعبارة "يا محلا أيام الحرب" فبرغم القتل و[[نزوح|التهجير]] والدمار و[[فقراء|الفقر]] أبان الحرب الأهلية، كان هناك دائماً مَن يهاجر ويرسل ما يعيل أسرة أو أكثر. تحويلات المغتربين سمحت باستكمال الحياة. ال[[حياة]] التي قد ينهيها عبثاً تقلبات الدولار .تغلي الطوائف بغرائزها، فتنقضّ، لكنها لا تقع إلا على السراب في هذه [[الصحراء]] القاحلة بعدما هُرِّب ما هُرِّب.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
</div>
<noinclude>[[تصنيف:قوالب]]</noinclude>