الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(48 مراجعة متوسطة بواسطة 25 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1:
* يعاني [[سعد الحريري]] من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ [[نائب برلماني|النوّاب]] على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. [[جبران باسيل]] لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. [[حزب الله]] يريده [[حمار|مطيّةً]] لاستجلاب بعض ال[[دولار]]ات إلى [[لبنان|البلد]]، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة و[[جهل|تجاهل]] للنصف الآخر وهو ان [[الرجل]] لم يتعلّم شيئاً من [[الاحتجاجات اللبنانية 2019 |انتفاضة ١٧ تشرين]]. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على [[التسول]].اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج [[الإنسان]] من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه [[سعد الحريري]].
* بدلا من توقف حكومة مصر [[السيسية]] عن [[كذاب|الكذب]] والإتجاه للإستثمار الجاد فى مجال البحوث الدوائية , كشف الرئيس التنفيذي لشركة فاركو للأدوية في [[مصر]] شيرين حلمي عن قرب تنفيذ 3 اختبارات على 3 أدوية جديدة لعلاج [[فيروس كورونا]] بدواء مصرى 100% مصنوع من مواد خام وخردة سقطت عنها حقوق [[ملكية فكرية|الملكية الفكرية]] وهى ما تسمى فى الصيدلية بالأدوية المحلية. وتوقع حلمي أنه بحلول 30 يونيو 2020 سيكون هناك علاج للفيروس في [[مصر]] بالرغم من ان مصر ليست فيها مراكز أبحاث لإكتشاف أو إختراع [[فياغرا|دواء]] حيث يتم تعطيلهم وصدهم عن الأبحاث الجادة خدمة لمافيا الأدوية من [[السيسي|الرئيس]] وحتى أصغر تاجر شنطة .شركات الأدوية ال[[مصر]]ية هى مجرد شركات تعبئة وتسويق ولا يوجد بها أى معمل للأبحاث الدوائية.
* ترى إدارة بايدن أن حل [[القضية الفلسطينية|النزاع العربي الإسرائيلي]] يتمثل بالدولتين وإنصاف [[محمود عباس]]، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون [[إسرائيل]] على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد [[ترامب]]، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على [[أميركا]] بل اللوم على [[عرب|عربٍ]] يتقافزون [[غباء|كالبهاليل]] كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك [[خيار]]هم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة [[عين]] أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر [[فلسطين]] من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون [[صهيونية|الصهاينة]]، فيبصم على ذلك [[تطبيع|المطبّعون]]، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية [[حقيقة|الحقيقية]] التي لن يراها عميان [[العرب]].
* طالب مستشفى [[مركوب جني|الأمراض العقلية]] ب[[مصر]] بإيقاف برنامج المقالب الذي تبثه قناة MBC طوال أيام [[رمضان]] ويحمل [[اسم]] "رامز مجنون رسمي" وإيداع مُقدمه [[الحمار]] [[رامز جلال]] المستشفى ذاته. حساب الفنان المصري على [[تويتر]] يحمل يومياً مئات الإشادات بالبرنامج من [[غباء|الأغبياء]] [[العرب]]، معتبرين إياه أفضل برنامج مقالب [[سخرية|ساخر]] ويثير الفرحة بين متابعيه من [[خروف|الخرفان]]. مستشفى الصحة النفسية ب[[مصر]] طالب النائب العام بتحقيق عاجل وتدخُّل فوري لوقف عرض البرنامج، مضيفاً أن "البرنامج يسيء لل[[مجتمع]] المصري والصحة النفسية له، ويحمل كثيراً من العنف والتعذيب وال[[سخرية]] والاستهانة بالضيوف والتلذذ بآلامهم". من جانب أخر وتطبيقا لمقولة "شر البلية ما ي[[ضحك]] , أرسل النائب المصري [[التفلسف|فيلسوف]] زمانه [[مرتضى منصور]] إنذاراً ل[[وزير|وزارة]] الداخلية للقبض على [[رامز جلال]] . ويُبث برنامج "رامز مجنون رسمي" عقب صلاة المغرب، أي إنه أول وجبة [[تلفاز|متلفزة]] على إفطار المصريين و[[دول عربية]] يساهم في تقرب الصائم من [[الله]] رب العزة من خلال النفثات الروحية التي تدخل روح الصائم [[العرب]]ي خلال شهر [[رمضان]].
* ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير [[الانتخابات]] [[الأمريكان|الأمريكية]] 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي ل[[دونالد ترامب]] بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار [[دولار]] كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير [[حقيقة|حقيقي]] ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا [[حقيقة|حقيقيًا]] كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من [[نيلة|الزفت]]. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه [[خيار]] سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد [[ترامب|أعلن إفلاسه عدة مرات]]". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم [[انتخابات|انتخابية]] في [[الولايات المتحدة]] وكندا وتم إتهامهم من [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذوي الرقاب الحمر]] بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا [[دونالد ترامب]].
* استيقظت [[الجزائر]] وهي تتصدّر قائمة [[الموت|الوفيات]] في [[دول عربية|الدول العربية]] نتيجة انتشار [[فيروس كورونا]]، على سؤال جوهري، كيف أنها تمتلك جيشا من أقوى الجيوش [[العرب]]ية ، ولكن منظومتها [[صحة|الصحية]] متهالكة؟ وكيف هاجر آلاف [[طبيب|الأطباء]] من بلدهم وقد أنفقت [[الدولة]] على [[تعليم]]هم الأموال الطائلة، ليكونوا اليوم على خط الدفاع الأول ضد الوباء في [[فرنسا]] ودول [[اوروبا|أوروبية]] أخرى، وليس في [[الجزائر]] للدفاع عن إخوانهم وأبناء جلدتهم؟ .أدرك الرئيس الجزائري، [[عبد المجيد تبون]]، تبعات الصدمة، وهو يرث حكم بلد من [[بوتفليقة|رئيس معزول]]، ظل أكثر من 7 سنوات يعالج في مستشفيات [[اوروبا|أوروبية]]، ولم [[فكرة|يفكر]] لحظة في بناء مستشفى واحد بمواصفات [[عالم]]ية تحفظ [[كرامة]] الجزائريين، وها هي النتيجة اليوم تتكلم أمام [[عين]]ي الرئيس تبون، الذي لم يرث عن العهد البائد سوى مركز واحد للتحاليل هو مركز باستور بالعاصمة، ولا يجد في طول الجزائر وعرضها أكثر من 2500 سرير للعناية المركزة. تجسّدت هذه الصورة عند زيارة [[إيمانويل ماكرون]] إلى مدينة مارسيليا، للقاء البروفيسور راؤول، صاحب دواء هيدروكسي كلوروكين، حيث فوجئ بأن أغلبية الباحثين الذين يعملون مع البروفيسور هم من [[الجزائر]].
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
</div>
<noinclude>[[تصنيف:قوالب]]</noinclude>